Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

كيف يواجه الغزيون الحر الشديد وانقطاع الكهرباء في ظل الحرب؟

من ألاسكا إلى واشنطن… ترمب يقرر مصير أوكرانيا

وزارة الأوقاف: أكثر من 40 مليون ريال مساعدات الزكاة خلال يوليو الماضي

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»المساعدات وصلت درنة فلماذا لا تدخلها؟
سياسة

المساعدات وصلت درنة فلماذا لا تدخلها؟

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 15 سبتمبر 3:26 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

مراسلو الجزيرة نت

درنة- في الوقت الذي تتوالى فيه الأخبار والصور عن تسيير قوافل برية وجوية وبحرية من المساعدات الطبية والإنسانية إلى مدينة درنة والمناطق المنكوبة شرق بنغازي يؤكد مصدر في المجلس المحلي للمدينة للجزيرة نت أن “قنينة مياه الشرب من الحجم الصغير تقدر بقنطار من ذهب إذا وجدت في الأحياء الناجية بعد خسارة المدينة أكبر أسواقها في الأحياء التي جرفتها السيول قرب البحر”.

عدد من الإعلاميين والنشطاء والأطباء على منصات التواصل الاجتماعي أطلقوا نداءات استغاثة عاجلة لسكان المدينة، مؤكدين عدم وصول أي من هذه المساعدات لمحتاجيها حتى وقت متأخر جدا من ثالث أيام الكارثة التي أزالت 25% من معالم المدينة وقذفت بها في البحر خلال ساعات كما أظهرت صور الأقمار الصناعية.

وقد أودت السيول والفيضانات بحياة آلاف الأشخاص، معظمهم في درنة، فيما لا يزال نحو عشرة آلاف شخص في عداد المفقودين.

وتحدث الناشط جوهر علي عن نقص شديد في مياه الشرب والطعام والدواء، بل حتى الأكياس والمعدات الخاصة بجمع الجثث التي قال إن رائحتها بدأت تفوح من تحت ركام المنازل المهدمة، مؤكدا أن الوضع يزداد سوءا بمرور الوقت عكس ما كان متوقعا.

جوهر -الذي كانت عائلته من بين الناجين من الفيضانات التي خلفها انهيار سدود وادي درنة- نقل للجزيرة نت شهادات بعض أفراد عائلته وأقاربه وجيرانه الذين وصفوا المشهد بالكارثي في غياب إمدادات الطعام ومياه الشرب، وانقطاع التيار الكهربائي والاتصالات، وتهدّم أغلب الطرق المؤدية إلى وسط المدينة.

كارثة تفوق كل الإمكانيات

وعلى مدى يومين أطلق نشطاء من درنة مناشدات ونداءات استغاثة طالبوا فيها المجتمع الدولي بالتدخل العاجل، لأن الأزمة تفوق إمكانيات الدولة الليبية بكثير.

ويرى جوهر علي أن هذه المناشدات قوبلت بـ”الخذلان، وأنه بمرور كل ساعة تموت عائلة جديدة من عائلات درنة وإرثها وتاريخها الحضاري الطويل”.

وتشهد درنة نقصا حاد في حليب وحفاظات الأطفال وذوي الاحتياجات الخاصة والمستلزمات النسائية الضرورية، إضافة إلى كل أنواع الأدوية والعقاقير الطبية، ومنها أدوية مرضى الضغط والقلب والسكري، كما يؤكد للجزيرة نت أحد أفراد الأطقم الطبية في مستشفى شيحا، وهو أحد المستشفيات الناجية التي ما زالت تحاول تقديم خدماتها رغم غياب الدعم والمساعدات.

التشديد الأمني يؤخر المساعدات

وتحدث المصدر الطبي ذاته عن نقص حاد في فنيي الأشعة وبعض التخصصات الدقيقة لمعاجلة المصابين، إضافة إلى الحاجة الماسة لبعض المواد الطبية لتعقيم الجثث التي فاض بها المستشفى وحفظها إلى حين التعرف على أصحابها ودفنها في مقابر جماعية في منطقة “الظهر الحمر” جنوبي المدينة، كما يؤكد أحد المتطوعين للجزيرة نت.

بدوره، قال المتحدث باسم تجمع “أنوار الصحابة في درنة” -الذي رفض ذكر اسمه لأسباب أمنية- للجزيرة نت إن “تشديدا أمنيا كبيرا من قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر على قوافل المساعدات القادمة إلى المدينة من غرب البلاد وتعرضها للتفتيش الدقيق، بل نقل محتوياتها أحيانا إلى سيارات خاصة بجيش حفتر هو ما قد يكون سببا في تأخر دخول تلك المساعدات إلى المدينة”.

مطالبات بتحقيق دولي

وقال المتحدث باسم التجمع -الذي يضم عددا من الشخصيات البارزة من أبناء درنة في الداخل والخارج- إنهم في طور أخذ خطوات جادة نحو “المطالبة بتحقيق دولي شامل يكشف ملابسات الحادثة والتقاعس والتخاذل الذي أبدته أجهزة الدولة، خاصة القوات الأمنية التي تخضع لها المدينة بشكل كامل وتعلنها منطقة عسكرية منذ سنوات”.

وقد حمّل التجمع الحكومتين في طرابلس وبنغازي مسؤولية ما حدث، متهما إياهما بالعلم المسبق بإعصار دانيال ووقت وصوله “لكنهما اكتفتا بإغلاق الموانئ النفطية وترك درنة لمصيرها رغم كل تحذيرات المختصين والخبراء من إمكانية انهيار السدود المتهالكة”، مبديا قلقه الشديد على أكثر من 700 معتقل من أبناء درنة انقطعت أخبارهم كليا في سجن قرنادة على بعد تسعين كيلومترا في وسط مناطق الفيضانات والسيول.

بدورهم، أكد شهود عيان من المناطق المتاخمة لمدينة درنة للجزيرة نت أن بعض المساعدات -على قلتها- دخلت أحياء غرب المدينة، لكن انهيار الجسور والطرق حال دون وصولها إلى الأحياء الشرقية بعد انفصال الجزأين تماما، مؤكدين حاجتهم الماسة إلى فرق مختصة ومعدات وآلات ثقيلة لإزالة الركام وفتح الطرق بين الأحياء والمناطق المقطوعة.

نقص المساعدات وغياب فرق الإنقاذ عانت منهما مناطق أخرى بشكل كبير، مثل سوسة والعرقوب وبلدة الوردية التي قال نشطاء على مواقع التواصل إنها اختفت تماما جراء السيول القوية التي مرت بها، مطالبين بضرورة التدخل لانتشال الجثث التي رمت بها السيول عشرات الكيلومترات شمالا، كما يؤكد عدد من متطوعي الهلال الأحمر في أماكن متفرقة للجزيرة نت.

إعلام وحيد في درنة

وفي ظل تردي خدمات الكهرباء والاتصالات والإنترنت أكد عدد من الصحفيين والمصورين للجزيرة نت منعهم من دخول المدينة المنكوبة أو الاقتراب منها وتوثيق ما يحدث، واقتصار التصاريح الإعلامية على قناة تلفزيون المسار التي يمتلكها صدام حفتر، في غياب واضح لوسائل الإعلام الأخرى المحلية والدولية.

شهادات متعددة حصلت عليها الجزيرة نت من داخل درنة أو من مناطق بالقرب منها تؤكد حجم الكارثة التي تسببت في نزوح أكثر من 20 ألف شخص إلى مدن البيضاء وطبرق وبنغازي وخلفت قتلى وجرحى ومفقودين لم تتمكن الإحصائيات الرسمية من حصرها حتى الآن على نطاق المدينة التي أكد آخر إحصاء رسمي أن عدد سكانها تخطى حاجز 120 ألف نسمة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

كيف يواجه الغزيون الحر الشديد وانقطاع الكهرباء في ظل الحرب؟

سياسة الثلاثاء 19 أغسطس 4:36 ص

ديلي بيست: ترامب ينفجر غضبا بسبب التغطية السلبية لقمة بوتين

سياسة الثلاثاء 19 أغسطس 3:35 ص

تحركات شعبية في نيجيريا لدعم الرئيس تينوبو قبيل انتخابات 2027

سياسة الثلاثاء 19 أغسطس 2:33 ص

أفريكا أنتليجنس: رجل أعمال جنوب أفريقي وراء التصعيد مع إدارة ترامب

سياسة الثلاثاء 19 أغسطس 1:32 ص

خبير عسكري: جدول احتلال غزة في 4 أشهر وهمي.. والمقاومة تكيفت مع مناورات جيش الاحتلال

سياسة الإثنين 18 أغسطس 11:30 م

لماذا اعتبرت إسرائيل احتلال غزة مرحلة ثانية من “عربات جدعون”؟

سياسة الإثنين 18 أغسطس 10:29 م

تفاصيل من داخل “سي آي إيه”.. لماذا فشلوا في أفغانستان؟

سياسة الإثنين 18 أغسطس 9:28 م

الأسرى الفلسطينيون في صورة مروان البرغوثي

سياسة الإثنين 18 أغسطس 8:27 م

الإبادة البيئية لأهوار العراق.. عندما يصبح الذهب الأسود نقمة على أهله

سياسة الإثنين 18 أغسطس 7:26 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة
Demo
رائج الآن

كيف يواجه الغزيون الحر الشديد وانقطاع الكهرباء في ظل الحرب؟

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 19 أغسطس 4:36 ص

من ألاسكا إلى واشنطن… ترمب يقرر مصير أوكرانيا

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 19 أغسطس 3:52 ص

وزارة الأوقاف: أكثر من 40 مليون ريال مساعدات الزكاة خلال يوليو الماضي

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 19 أغسطس 3:47 ص
رائج الآن

كيف يواجه الغزيون الحر الشديد وانقطاع الكهرباء في ظل الحرب؟

من ألاسكا إلى واشنطن… ترمب يقرر مصير أوكرانيا

وزارة الأوقاف: أكثر من 40 مليون ريال مساعدات الزكاة خلال يوليو الماضي

اخترنا لك

من ألاسكا إلى واشنطن… ترمب يقرر مصير أوكرانيا

وزارة الأوقاف: أكثر من 40 مليون ريال مساعدات الزكاة خلال يوليو الماضي

ديلي بيست: ترامب ينفجر غضبا بسبب التغطية السلبية لقمة بوتين

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter