Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

الرياض تستضيف اليوم مؤتمر “موني 20/20 الشرق الأوسط”

‫ اختتام مثير للنسخة التاسعة لمعرض سهيل 2025

معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2025.. برامج متجددة وأكثر من 1300 عارض وعلامة تجارية

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»القومية المسيحانية.. ما هي؟ وكيف تغلغلت في الجيش الإسرائيلي؟
سياسة

القومية المسيحانية.. ما هي؟ وكيف تغلغلت في الجيش الإسرائيلي؟

فريق التحريرفريق التحريرالأحد 19 نوفمبر 9:55 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

القدس المحتلة- تتغلغل المعتقدات الدينية اليهودية في مختلف وحدات الجيش الإسرائيلي المشاركة في عمليات التوغل البري بغزة. وتشير الأناشيد الكاهانية التي تتغنى بها هذه القوات إلى أن فكر “القومية المسيحانية” منتشر بينها، ولا سيما وهي ترفع على الدبابات المتوغلة شعارات عودة الاستيطان إلى “غوش قطيف”.

ويتلخص فكر “القومية المسيحانية” المرافق للجنود اليهود بالإيمان بالمسيح المنتظر والمنقذ والمخلص، الذي سيأتي في آخر الزمان ليخلص شعب إسرائيل، وفق معتقداتهم.

ومع بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، تطوع المئات من الشبان “الحريديم” (المتدينين) للقتال على جبهة غزة، على الرغم من أن قانون التجنيد لا يلزمهم بالخدمة العسكرية، كونهم يكرسون حياتهم في المدارس الدينية لتعليم الديانة اليهودية والتوراة.

عكست هذه التغيرات في الجيش الإسرائيلي، مع اتساع الحرب على غزة، التنافس بين الأحزاب والتيارات الإسرائيلية، بتوظيف البعد الديني التوراتي من أجل الحشد والتعبئة بصفوف الإسرائيليين، للانخراط في القتال بالمعارك البرية في غزة، وهو ما يهدد ما يسمونه “روح الجيش، كجيش قومي”، بحسب تقديرات وتحليلات الباحثين الإسرائيليين.

جنود الاحتلال في غزة يصلون صلاة “رأس الشهر” داخل كنيس صنعوه بأربع جرافات من طراز “دي 9” (الجزيرة)

تحولات في الجيش

واستعرض تحقيق لمركز الإعلام والديمقراطية “شومريم” تغلغل فكر “القومية المسيحانية” في صفوف وحدات الجيش الإسرائيلي التي تخوض معارك برية في غزة، واستعانتها بالحاخامات الذين يتوافدون إلى جبهة القتال ويحمسون الجنود للانتقام من الفلسطينيين، ويحثونهم على أداء صلوات وشعائر تلمودية جماعية حتى في شمال غزة، والترويج لإعادة بناء “الكنيس القديم” في غزة.

وقالت حين شليتا، الصحفية الاستقصائية التي أعدت التحقيق في التحولات التي تحدث بالجيش الإسرائيلي خلال الحرب على غزة، إن الانطباع الأولي من رصد العديد من الظواهر يشير إلى أن الجيش قد تخلى عن الإعداد الذهني المبني على الإيمان، باعتباره “طريق المشروع الصهيوني” حسب وصفها، واستبدله بالاستعداد “المبني على التبرير الديني”.

وتقول الصحفية إن “مثل هذا النهج ينتج عنه تسييس الأهداف القتالية وصبغها بالاعتبارات الدينية التوراتية، وهو يتكامل بشكل جيد مع التحولات التي مر بها المجتمع الإسرائيلي في السنوات الأخيرة”.

تيار ديني توراتي

وبحسب التحقيق، فإن انتخابات الكنيست قبل عام وتشكيل حكومة اليمين المتطرف برئاسة بنيامين نتنياهو، المعتمدة على الأحزاب الدينية والحريدية وتيار المستوطنين و”الصهيونية الدينية” وحزب “عظمة يهودية”، كانت أولى مراحل التحولات والتغييرات بالجيش الإسرائيلي، والتي عُبّر عنها داخل وحداته القتالية بدعوات الانتقام من الفلسطينيين بسبب أحداث السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وأمام تعاظم فكر “القومية المسيحانية” بصفوف وحدات جيش الاحتلال، وتأثر الجنود خلال المعارك البرية بغزة بدعوات الحاخامات للقتال والانتقام، خصوصا من تيار “الصهيونية الدينية”، يكتفي الجيش الإسرائيلي في ردوده بأنه سيتم التعامل مع التصريحات السياسية الدينية والأناشيد الكاهانية، دون الكشف عن الآليات للتعامل مع هذا الفكر، بحسب شليتا.

وفي مقابل ذلك، يرفض الجيش الإسرائيلي التطرق إلى الإعداد الديني التوراتي الذي يتم تحت رعاية الجنرالات، بحسب ما كشف عنه تحقيق موقع “شومريم”، الذي أكد أن تغلغل التيار “الديني التوراتي” في صفوف الوحدات العسكرية التي تحارب في غزة، يتم بالتعاون مع كبار الضباط في الميدان، سواء بالمشاركة النشطة أو بغض الطرف عن هذه التحولات والحراك الديني التوراتي.

ومن خلال مقاطع الفيديو التي ينشرها الجنود الإسرائيليون على شبكات التواصل الاجتماعي، بحسب رصد مركز “شومريم”، يبدو أن الإعداد الذهني الوحيد لجنود المشاة قبل الذهاب إلى المعارك البرية في قطاع غزة يعتمد على الشعائر التلمودية والتوراتية.

ولفت التحقيق إلى أن لواء “جولاني” استضاف الحاخام إيفرجان هرنتغين لصلاة جماعية، قبل بدء التوغل البري في غزة، وقيل “إنه لشرف عظيم أن يباركنا” عند دخوله القاعة التي تعج بالجنود.

ومن أجل شحذ الجنود بالهمة والطاقة، وصف المنادي الحاخام إيفرجان بالقول إنه “نعمة تضاف إلى كل وسائل الحماية الجسدية والروحية التي لدينا بالفعل”، علما أن هذا الحاخام بحسب الصحفية الاستقصائية “ألزمته المحكمة قبل عامين بدفع ضريبة بقيمة 30 مليون شيكل (7.8 مليونات دولار) على دخل أتباعه ومؤمنيه، حيث أصبح حاميا روحيا”.

تحريض وعنصرية

كما جاء ضيف آخر لاستقبال الجنود قبل التوغل البري في غزة، وهو حاخام مدينة صفد شموئيل إلياهو، الذي أمرت المحكمة العليا في عام 2020 بتقديمه إلى إجراءات تأديبية، بعد تصريحات عنصرية وسياسية، وابنه هو وزير التراث عميحاي إلياهو، الذي قال مؤخرا إن “إسقاط قنبلة ذرية على غزة، هو خيار ممكن”.

وتساءل مركز “شومريم” عن الرسائل التي يبعثها الجيش الإسرائيلي من خلال إدخاله الحاخامات في دوائر الجنود بمختلف الوحدات القتالية، وعن السماح لمثل الحاخام إلياهو بأن يكون المرجع الروحي الذي يشجع الجنود قبل الذهاب إلى الحرب في منطقة مأهولة ومكتظة بالسكان المدنيين.

واستذكر التحقيق ما صرح به إلياهو عام 2018، حيث قال إن “كل من يرفع يده على يهودي، واجب ووصية على الجنود ورجال الشرطة والمواطنين أن يقتلوه”.

وقبيل بدء التوغل البري في غزة، أعلن الحاخام إلياهو برسالة موجهة للجنود الإسرائيليين أنه “لا يوجد أشخاص غير متورطين، وقبل أن تدخلوا، سنقوم جميعا برد ديني ووطني وسننتصر”، على حد قوله.

أساس قديم

لا شيء من هذا يشكل مفاجأة بالنسبة للبروفيسور يجيل ليفي، الباحث بالعلاقة بين الجيش والمجتمع في إسرائيل، حيث سبق واستعرض في كتابه “القائد الأعلى: ثيوقراطية الجيش في إسرائيل”، قائلا إن حكم رجال الدين يخترق صلاحيات الجيش، في محاولة للتأثير على مجالات السلوك المخصصة حصريا لقياداته السياسية.

ويجيب ليفي في حديثه لموقع “شومريم” عن سبب هذا التحول في الجيش قائلا “يرجع ذلك أساسا إلى محاولة مدرسة هسدير الدينية والمدارس الإعدادية الدينية تبرير طبيعة الطريق الذي اختاروه، من خلال إعادة تصميم سلوك الجيش وثقافته”.

ويقول ليفي إن “الجيش الإسرائيلي يتحمل النفوذ الديني ويتقبله كونه أمرا واقعا، لأنه بات يعتمد أكثر على المجندين المتدينين، ويبحث عن مصادر جديدة لشرعية التضحية العسكرية”، وهو التحول الذي يهدد روح الجيش الإسرائيلي كونه”جيش الشعب”.

ويقول الباحث الإسرائيلي ليفي إن “الحاخامية العسكرية استغلت مخاوف الجنود من أجل أن يدخل الدين إلى المكان الذي يتواجد فيه الخوف الأساسي من الموت، ويتضح ذلك من خلال احتشاد الجمهور الأرثوذكسي المتطرف “الحريديم” والمتدين القومي بشكل جماعي لتلبية الحاجة للقتال في غزة”.

وتحدث ليفي عن العلاقة بين الجيش والمجتمع في إسرائيل، حيث ينظر الجنود الإسرائيليون، بمن فيهم العلمانيون، إلى التعاليم التلمودية بأنها نوع من التعويذة، “والاعتقاد بأنها سترة روحانية لا تقل عن السترة العسكرية”.

وقال إن “المواجهة القائمة على الإيمان هي إحدى الطرق التي تسمح للجنود بالتعامل مع الشعور بالخطر وعدم اليقين أثناء المعركة، إن تغليف الحرب بعباءة الحرب الدينية يعطي معنى متجددا للتضحية في الجيش، بل إن الحرب الدينية تشحن الجنود بالعداء الشديد تجاه العدو”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

الرياض تستضيف اليوم مؤتمر “موني 20/20 الشرق الأوسط”

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 7:13 ص

‫ اختتام مثير للنسخة التاسعة لمعرض سهيل 2025

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 7:10 ص

معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2025.. برامج متجددة وأكثر من 1300 عارض وعلامة تجارية

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 6:12 ص
رائج الآن

الرياض تستضيف اليوم مؤتمر “موني 20/20 الشرق الأوسط”

‫ اختتام مثير للنسخة التاسعة لمعرض سهيل 2025

معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2025.. برامج متجددة وأكثر من 1300 عارض وعلامة تجارية

اخترنا لك

‫ اختتام مثير للنسخة التاسعة لمعرض سهيل 2025

معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2025.. برامج متجددة وأكثر من 1300 عارض وعلامة تجارية

‫ الأعلى على الإطلاق.. استثمار قطر في الذهب يصل إلى 46.5 مليار ريال

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter