Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

‫ جمال سلامي: لا أحد يشكك في مغربيتي.. وسنقاتل من أجل الكأس

«ديمقراطيون» ينشرون صوراً جديدة لإبستين مع بيل غيتس ونعوم تشومسكي

‫ دولة قطر تشارك في أعمال الدورة الثالثة والستين لمجلس وزراء الصحة العرب

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»التحقيق مع أسامة نجيم.. هل بدأت طرابلس بتفكيك الدولة الأمنية الموازية؟
سياسة

التحقيق مع أسامة نجيم.. هل بدأت طرابلس بتفكيك الدولة الأمنية الموازية؟

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 12 يوليو 8:31 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

طرابلس- في سابقة وصفت بالمفصلية في المشهد الأمني الليبي، شرعت النيابة العامة بحكومة الوحدة الوطنية في التحقيق مع أسامة نجيم، أحد أبرز القيادات الأمنية بجهاز “الردع” المختص بمكافحة “الإرهاب والجريمة المنظمة”، وذلك بعد سنوات من اتهامات موثقة بانتهاكات جسيمة داخل سجن “معيتيقة” الذي يخضع لسيطرة الجهاز.

وتزامن التحقيق مع قرارات مفاجئة بالإفراج عن عدد من المحتجزين في السجن ذاته، ما فتح باب التساؤلات حول ما إذا كانت هذه التطورات تشير إلى بداية تفكيك “الدولة الأمنية الموازية” التي تشكلت بعد الثورة، أم أنها لا تتعدى محاولات لامتصاص ضغوط داخلية ودولية متصاعدة.

مصادر قضائية ليبية أكدت للجزيرة نت أن التحقيق مع نجيم تم بعد رفع الحصانة عنه، وبتنسيق مع قيادة جهاز “الردع”، إلا أن التوقيت لفت الأنظار، إذ تزامن مع الإفراج عن معتقلين صدرت بحقهم أحكام بالبراءة دون تنفيذها لسنوات.

عاجل | في خطاب موجه إلى النائب العام.. وزارة العدل تطالب برفع القيود الإجرائية عن المتهم أسامة نجيم ومباشرة التحقيقات معه#17PRESS #ليبيا pic.twitter.com/pb3abNuj4Z

— 17 PRESS (@17Pressly) July 9, 2025

مذكرة توقيف

وفي حديث خاص للجزيرة نت، أشار المحامي فيصل الشريف إلى أن “الدائرة التمهيدية الأولى للمحكمة الجنائية الدولية أصدرت في 18 يناير/كانون الثاني 2025 مذكرة توقيف بحق أسامة نجيم بتهم تتعلق بجرائم ضد الإنسانية، بينها القتل والتعذيب والاغتصاب”.

وأضاف الشريف أن “قرار المحكمة الدولية جاء بناء على وثائق وشهادات وبلاغات لضحايا لم يتمكنوا من اللجوء إلى القضاء المحلي خوفا من الانتقام، وأن الإفلات من العقاب في الداخل دفعهم إلى اللجوء للعدالة الدولية”.

وعاد ملف حقوق الإنسان في ليبيا مجددا إلى واجهة الاهتمام الدولي، خاصة بعد الإحاطة التي قدمها المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان أمام مجلس الأمن في مايو/أيار الماضي، والتي تناول فيها علنا قضية أسامة نجيم، ودعا السلطات الليبية إلى التعاون الكامل في تنفيذ مذكرة التوقيف.

وتزايدت حدة الضغوط بعد ما كشفته صحيفة “إل مانيفيستو” الإيطالية يوم 10 يوليو/تموز الجاري، عن وثائق رسمية تؤكد أن وزارة العدل الإيطالية كانت على علم بتوقيف نجيم في مدينة تورينو، عكس ما صرح به وزير العدل كارلو نورديو للبرلمان.

وبحسب الصحيفة، أصدرت رئيسة ديوان الوزير تعليمات باستخدام وسائل اتصال مشفرة والحفاظ على السرية، قبل أن يتم ترحيل نجيم إلى ليبيا عبر طائرة رسمية، دون إحالته إلى المحكمة الجنائية الدولية، مما أثار اتهامات بالتستر وغضبا واسعا داخل الأوساط السياسية الإيطالية.

وطالبت أحزاب المعارضة باستقالة وزير العدل، ودعت لجلسة طارئة بحضور رئيسة الوزراء جورجا ميلوني، وسط انتقادات لحكومة روما بالتقاعس في تنفيذ التزاماتها الدولية.

باشرت النيابة العامة التحقيق مع ضابط الشرطة #أسامة_المصري_أنجيم، عقب رفع القيد الإجرائي المتعلق بحالته، وذلك بتحريك الدعوى العمومية ضده استنادًا إلى قواعد الولاية القضائية الوطنية.

واستهلت النيابة إجراءاتها بالتحري حول عناصر الجرائم التي تضمنها أمر القبض الصادر عن الهيئة… pic.twitter.com/oXOP7edHty

— عين ليبيا (@EanLibya) July 9, 2025

موقف حكومة الوحدة

في مقابلة تلفزيونية مع قناة “ليبيا الأحرار” بُثت في 6 يوليو/تموز الجاري، أكد رئيس حكومة الوحدة عبد الحميد الدبيبة أن حكومته “عازمة على إصلاح المنظومة الأمنية وإنهاء التجاوزات داخل السجون”، مشيرا إلى أن “أي انتهاك للحقوق لن يقبل تحت أي مبرر”.

ويأتي هذا الموقف في ظل تقارير متكررة لمنظمات حقوقية دولية مثل هيومن رايتس ووتش والعفو الدولية، وضعت سجن معيتيقة تحت المجهر، متهمة القائمين عليه بممارسة الاحتجاز التعسفي والتعذيب.

وفي هذا السياق، قال الناشط الحقوقي جمال الفلاح للجزيرة نت إن “التحقيق مع نجيم خطوة إيجابية لكنها غير كافية، وقد تبقى شكلية إن لم تتبعها محاسبة حقيقية”، مشيرا إلى أن النفوذ الكبير لبعض الشخصيات الأمنية يجعل إدانتهم قضائيا داخل ليبيا أمرا بالغ الصعوبة.

كما أشار إلى امتلاك منظمات حقوقية محلية وأممية شهادات تتعلق بتورط نجيم في جرائم تعذيب وتهريب أموال ومهاجرين، داعيا الحكومة الليبية إلى تسليمه للمحكمة الجنائية الدولية كخطوة جدية نحو العدالة.

لماذا اختارت الحكومة خيار مواجهة التشكيلات المسلحة”؟ الدبيبة يجيب في #لقاء_خاص مع الأحرار: pic.twitter.com/EI8zC5hMSc

— قناة ليبيا الأحرار (@LibyaAlAhrarAR) July 6, 2025

ضعف المساءلة

من جانبه، قال مدير منظمة “رصد الجرائم في ليبيا” علي عمر، إن التحقيق مع نجيم جاء “متأخرا للغاية”، وهو يعكس “فشل السلطة القضائية في توفير الحماية للشهود أو جمع الأدلة، وتكريس مناخ الإفلات من العقاب”.

وأكد عمر، في تصريح للجزيرة نت، أن منظمته وثقت عشرات حالات الانتهاك داخل سجن “معيتيقة”، بينها تعذيب تسبب في إعاقات دائمة، وأخرى أودت بحياة الضحايا، مشيرا إلى أن النيابة العامة لم تتواصل معهم رغم امتلاكهم أرشيفا كاملا من الشهادات والتقارير.

وكان النائب العام قد أصدر في 17 يونيو/حزيران الماضي قرارا بتشكيل لجنة لحصر المحتجزين في سجن “معيتيقة” والتثبت من قانونية احتجازهم. واعتُبر القرار -رقم 265 لسنة 2025- اعترافا رسميا بغياب الرقابة القضائية داخل السجن، ووجود معتقلين منذ سنوات دون سند قانوني، رغم صدور أحكام نهائية ببراءتهم.

وتزامن القرار مع إطلاق سراح عدد من المعتقلين في خطوة وُصفت بأنها محاولة لتهدئة الاحتقان المحلي والدولي، لكن مراقبين يرون أنها استجابة جزئية لا ترقى إلى مستوى إصلاح شامل للمنظومة الأمنية.

🔴 جانب من الاشتباكات المسلحة في جزيرة قصر بن غشير جنوب طرابلس، بين عناصر ” الأمن العام ” و” لواء 444 ” التابعين لحكومة الدبيبة وأبرز قواته في خطته للهجوم على جهاز الردع لفرض الأمن والاستقرار في العاصمة pic.twitter.com/d1pFqKr46t

— صحيفة العنوان الليبية (@address_libya) July 8, 2025

مفترق طرق

وسط تصاعد الضغوط الدولية، تجد حكومة الوحدة الوطنية نفسها أمام خيارين: إما التوجه الجدي نحو تفكيك الأجهزة الأمنية الموازية، أو الاكتفاء بإجراءات شكلية تعيد إنتاج النظام الأمني القديم بصيغة جديدة.

ويرى المحامي فيصل الشريف أن تخلي جهاز “الردع” عن حماية نجيم قد يكون مؤشرا على سعيه لتجنب الظهور بمظهر المتورط، لا سيما في ظل احتمالات ملاحقة جماعية لبعض كوادره.

ويضيف الشريف أن الوضع السياسي الراهن، وربط المجتمع الدولي بين تحسين ملف حقوق الإنسان والذهاب نحو انتخابات شاملة، قد يجعل من قضية نجيم اختبارا حقيقيا لقدرة الحكومة على الالتزام بالإصلاح، أو الاستمرار في سياسة الترضيات.

ويرى مراقبون أنه في خضم هذه المعطيات، تظل التساؤلات قائمة: هل ستتحول محاسبة نجيم إلى بداية فعلية لتفكيك الدولة الأمنية البديلة؟ أم أننا أمام محاولة لإعادة تموضع هذه الدولة تحت غطاء قانوني جديد؟.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ اعتبارا من الغد.. التجارة تعلن عن بدء تقديم خدمات النافذة الواحدة خلال الفترة المسائية

السبت 01 فبراير 3:55 م183 زيارة

جامعة نجران تعلن تمديد فترة القبول في برامج الدبلومات “المدفوعة”

الثلاثاء 05 أغسطس 5:06 م120 زيارة

‫ beIN SPORTS تفوز بجائزة “أفضل استخدام للمحتوى الرقمي”

الإثنين 23 ديسمبر 12:24 م115 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة
Demo
رائج الآن

‫ جمال سلامي: لا أحد يشكك في مغربيتي.. وسنقاتل من أجل الكأس

بواسطة فريق التحريرالجمعة 19 ديسمبر 6:16 ص

«ديمقراطيون» ينشرون صوراً جديدة لإبستين مع بيل غيتس ونعوم تشومسكي

بواسطة فريق التحريرالجمعة 19 ديسمبر 5:45 ص

‫ دولة قطر تشارك في أعمال الدورة الثالثة والستين لمجلس وزراء الصحة العرب

بواسطة فريق التحريرالجمعة 19 ديسمبر 5:44 ص
رائج الآن

‫ جمال سلامي: لا أحد يشكك في مغربيتي.. وسنقاتل من أجل الكأس

«ديمقراطيون» ينشرون صوراً جديدة لإبستين مع بيل غيتس ونعوم تشومسكي

‫ دولة قطر تشارك في أعمال الدورة الثالثة والستين لمجلس وزراء الصحة العرب

اخترنا لك

«ديمقراطيون» ينشرون صوراً جديدة لإبستين مع بيل غيتس ونعوم تشومسكي

‫ دولة قطر تشارك في أعمال الدورة الثالثة والستين لمجلس وزراء الصحة العرب

‫ فاطمة النعيمي المدير التنفيذي لإدارة الاتصال والإعلام بالمشاريع والإرث في حوار خاص لـ “الشرق”: أكثر من 600 مليون مشاهدة لمنصات كأس العرب

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter