Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

«جائزة بلجيكا»: بياستري يتصدر التجربة الحرة «الوحيدة»

 مصر ترحب بعزم فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين وتدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه حقوق الشعب الفلسطيني

ترشح قطر لأولمبياد 2036.. مدير عام صندوق قطر للتنمية: رسالة سلام تتجاوز حدود الملاعب

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»الاعتراف الأميركي بالنظام الجديد في سوريا.. 5 دلالات وتبعات عديدة
سياسة

الاعتراف الأميركي بالنظام الجديد في سوريا.. 5 دلالات وتبعات عديدة

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 17 مايو 6:31 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

في خطوة فاجأت الكثيرين، ولا تزال تداعياتها مستمرة، جاء اجتماع الرئيس السوري أحمد الشرع، والرئيس الأميركي دونالد ترامب، في العاصمة السعودية الرياض، في لقاء هو الأول من نوعه بين رئيسي الدولتين منذ 25 عاما.

وأعلن ترامب نيته رفع العقوبات عن سوريا، وذلك تتويجا لسعي سوري قادته الحكومة الجديدة، التي وضعت الاستقرار والإعمار أولوية مطلقة لها. كما يأتي ذلك في سياق جهد عربي -وخليجي تحديدا- وتركي لاستعادة الاستقرار في سوريا والمنطقة عموما، ولتفتح الباب أمام دور سوري جديد في الإقليم بمعايير مختلفة عن السابق.

ومن الواضح أن واشنطن قد حسمت أمرها واختارت نهج التعاون مع الحكم الجديد في سوريا لتعطيه “فرصة للنمو”، وفق تعبير ترامب.

ونشر مركز الجزيرة للدراسات تعليقا للباحث شفيق شقير بعنوان: “الاعتراف الأميركي بالنظام الجديد في سوريا: السياق والدلالات” تناول فيه دلالة الموقف الأميركي المستجد من سوريا، والعزم على رفع العقوبات عنها والاعتراف بالنظام الجديد، وأهم تداعيات ذلك على سوريا وعلى مستقبل المنطقة ونظامها الإقليمي والعربي.

السياق والدلالات

يحمل هذا التطور دلالات عدة، من أبرزها:

أولا: سيعزز هذا التطور شرعية النظام الجديد في دمشق، وسيجعل التوجهات الحالية للقيادة السورية تستمر إلى ما بعد المرحلة الانتقالية. وسيسهم هذا الدعم الإقليمي والدولي في تثبيت الاستقرار، ولا سيما في مواجهة الصعوبات الداخلية، التي يتعلق بعضها بالعلاقة مع الأقليات وبعضها بإرث النظام السابق وما خلّفه من انقسام وهشاشة في بنية المجتمع والدولة. وبعضها الآخر بالوضع الاقتصادي وما تشهده سوريا من انهيار في كل مرافقها.

ثانيا: جاء الاعتراف الأميركي بالحكم الجديد في دمشق وإعلان رفع العقوبات، دون فرض شروط صعبة، خاصة فيما يتعلق بالتطبيع مع إسرائيل. واكتفى الرئيس الأميركي بدعوة الشرع للانضمام إلى “اتفاقيات أبراهام”، دون أن يكون ذلك شرطا للاعتراف بنظامه أو تحسين العلاقات معه. ولا يبدو أن لدى الرئيس الشرع مانعا من العودة إلى اتفاقية فض الاشتباك بين سوريا وإسرائيل لعام 1974، بل إنه دعا إلى ضرورة العودة إلى هذه الاتفاقية وأن تشمل أيضا انسحاب إسرائيل من الأراضي الجديدة التي احتلتها.

ثالثا: سيعزز هذا التطور من الالتفاف العربي والتركي حول سوريا، وسيخلق فضاء سياسيا واقتصاديا مشتركا لن يكون بعيدا عن واشنطن، وتقع دمشق في قلبه. كما سيخلق دينامية إقليمية جديدة ستؤثر على عموم المنطقة، وبوجه خاص المشرق العربي، حيث تركزت المطالب العربية على الحد من دور إيران وحلفائها سواء من الدول أو من التنظيمات المسلحة في المنطقة.

رابعا: لن يُرضي هذا التطور إسرائيل، التي لم تتأخر عن إعلان انزعاجها من إمكانية تحول الوضع الجديد في سوريا لغير مصلحتها. فقد عبّرت عن خشيتها مما يمكن أن يؤول إليه هذا الوضع بسبب الخلفية الإسلامية للقيادة الجديدة، وأن تغيير النظام الذي أسهم في إنهاء تمدد إيران في المنطقة، قد يتحول في المستقبل إلى تهديد لإسرائيل.

وكانت إسرائيل قد بادرت، مباشرة بعد سقوط نظام بشار الأسد، إلى التوغل في الأراضي السورية بمئات الكيلومترات بذريعة حماية حدودها، وحرضت الأقليات على “التمرد” ضد الإدارة الجديدة، وادعت أن توسعها العسكري كان من أجل “حماية الدروز”.

خامسا: قد يُشكّل الإجماع العربي -وخاصة الخليجي- واحتضانه لدمشق، نقطة البداية لإعادة بناء نظام إقليمي عربي جديد، بعد أن شهدت المنطقة خلافات عربية وانقسامات حادة، خاصة منذ عام 2011 الذي شهد بداية ثورات “الربيع العربي”. وكان الموقف من النظام السوري السابق محورًا أساسيا لتلك الخلافات التي لم تُحسم إلا بعد سقوطه.

وهذه السبيل لن تكون سهلة، لأن إسرائيل كانت -ولا تزال- تطمح إلى بناء نظام إقليمي جديد على أنقاض غزة، يكون التطبيع محوره الأساس وليس أحد مفرداته فقط، وتكون إسرائيل وقيادتها للمنطقة في المركز منه.

انتصار ومسؤولية

لن يتردد الحكم الجديد في دمشق في القول إنه سجل “انتصارا ثانيا” بحصوله على اعتراف من واشنطن وبرفع العقوبات عن سوريا، لأن من شأن ذلك أن يضفي شرعية كاملة على العهد الجديد.

لكن ذلك سيلقي على كاهل الإدارة الجديدة -إضافة إلى مسؤولياتها المباشرة في حفظ الأمن والاستقرار وتقديم الخدمات الأساسية لمواطنيها- متطلبات أخرى تحظى بالأولوية لدى واشنطن وباقي الأصدقاء والحلفاء الجدد، منها محاربة “تنظيم الدولة” والحرص على عدم عودته، وترحيل من وصفهم ترامب بـ”الإرهابيين الفلسطينيين”، والطلب من “المقاتلين الأجانب مغادرة سوريا”، وأن لا تشكل سوريا تهديدا لدول الجوار، وخاصة إسرائيل.

وليس بعيدا عن كل ذلك، تحديات الحكم الجديد الذي لا يزال في طور التأسيس، وسط مجتمع منقسم وهش سياسيا واقتصاديا. كما لا تزال لبعض الدول المجاورة تحفظات عليه، مثل إيران والعراق نسبيا، فضلا عن استمرار الاعتداءات الإسرائيلية وتهديداتها المتكررة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

نيويورك تايمز: هذه صرخة تدعو العالم للالتفات للمجاعة في غزة

سياسة الجمعة 25 يوليو 4:08 م

كيف قرأ الأردنيون قرار فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة؟

سياسة الجمعة 25 يوليو 3:07 م

جدعون ليفي: صور المجاعة في غزة تذكر بالهولوكوست ومعسكرات الاعتقال

سياسة الجمعة 25 يوليو 2:06 م

كيف تصف ناشطة حقوقية رحلتها التاسعة لغزة عبر البحر؟

سياسة الجمعة 25 يوليو 1:06 م

مراسل الجزيرة نت: الحياة تفلت من أيدينا بسبب التجويع

سياسة الجمعة 25 يوليو 12:05 م

جندي أميركي سابق وصهيوني متعاف يبحر على متن “حنظلة” نحو غزة

سياسة الجمعة 25 يوليو 11:04 ص

هل اقترب الصدام بين تركيا وإسرائيل في سوريا؟

سياسة الجمعة 25 يوليو 10:03 ص

موسيفيني يعد بـ”تنظيف” حزبه عقب اعتقالات وفضائح انتخابية

سياسة الجمعة 25 يوليو 8:01 ص

مظاهرات غاضبة في غامبيا تطالب بمحاسبة الفاسدين

سياسة الجمعة 25 يوليو 7:00 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

«جائزة بلجيكا»: بياستري يتصدر التجربة الحرة «الوحيدة»

بواسطة فريق التحريرالجمعة 25 يوليو 4:20 م

 مصر ترحب بعزم فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين وتدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه حقوق الشعب الفلسطيني

بواسطة فريق التحريرالجمعة 25 يوليو 4:18 م

ترشح قطر لأولمبياد 2036.. مدير عام صندوق قطر للتنمية: رسالة سلام تتجاوز حدود الملاعب

بواسطة فريق التحريرالجمعة 25 يوليو 4:15 م
رائج الآن

«جائزة بلجيكا»: بياستري يتصدر التجربة الحرة «الوحيدة»

 مصر ترحب بعزم فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين وتدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه حقوق الشعب الفلسطيني

ترشح قطر لأولمبياد 2036.. مدير عام صندوق قطر للتنمية: رسالة سلام تتجاوز حدود الملاعب

اخترنا لك

 مصر ترحب بعزم فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين وتدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه حقوق الشعب الفلسطيني

ترشح قطر لأولمبياد 2036.. مدير عام صندوق قطر للتنمية: رسالة سلام تتجاوز حدود الملاعب

نيويورك تايمز: هذه صرخة تدعو العالم للالتفات للمجاعة في غزة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter