Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

من الناتو لإشبيلية.. إسبانيا تدعم التنمية وتعارض المزيد من التسليح

هل مرق العظام غذاء خارق حقا؟

المملكة تتفوق على الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بمؤشرات تجربة العميل

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»إيران تُسائل أذربيجان عن فتح مجالها الجوي لإسرائيل
سياسة

إيران تُسائل أذربيجان عن فتح مجالها الجوي لإسرائيل

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 01 يوليو 4:09 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

طهران/موسکو- عقب الهجوم الإسرائيل على إيران في 13 يونيو/حزيران الجاري، والذي استمر 12 يوما، برزت تساؤلات حاسمة في طهران حول مسارات الضربات الجوية والصاروخية، في حين تواترت تقارير أمنية وأخرى شعبية عن اختراق مسيّرات ومقاتلات إسرائيلية الأجواء الإيرانية من ناحية الحدود الشمالية، مما أدى لتوجيه بعض الأوساط السياسية أصابع الاتهام إلى باكو عاصمة أذربيجان، لكونها الحليف الأقرب لإسرائيل في منطقة القوقاز.

وفيما دأبت الصحافة الفارسية، عقب العدوان الإسرائيلي، على نشر تقارير تشير إلى استخدام إسرائيل المجال الجوي الأذربيجاني كمنصة انطلاق أو ممر لطائراتها المسيرة ومقاتلاتها، كشف السفير الإيراني في أرمينيا مهدي سبحاني، عن حصول طهران على “معلومات” تفيد بتسلل طائرات مسيرة إسرائيلية إلى الأراضي الإيرانية عبر الحدود الشمالية.

وفي خطوة تدل على مستوى الجدية الذي تتعامل به طهران مع هذه الأدلة، اتصل الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان بنظيره الأذربيجاني إلهام علييف، مطالبا بفتح تحقيق دقيق وتقديم تقرير رسمي حول الواقعة، بينما نفت باكو رسميا كل هذه الادعاءات.

شواهد موثقة

وكتبت صحيفة “خراسان” الناطقة بالفارسية: “يبدو أن النفي الأذربيجاني لم يُقنع صنّاع القرار الإيرانيين، إذ إن الشواهد الميدانية، فضلا عن مسار العلاقات الدبلوماسية بين باكو وتل أبيب في السنوات الأخيرة، تُظهر وجود تحالف إستراتيجي عميق يصعب تجاهله عند التطرق إلى هذا الحدث”.

فيما قالت صحيفة “كيهان” المقربة من مكتب المرشد الإيراني الأعلى، إن “الغالبية العظمى من الهجمات التي استهدفت العاصمة طهران ومدينة كرج القريبة منها جاءت من اتجاه بحر قزوين، مع استغلال المجال الجوي للجوار الشمالي لإيران وتحديدا أجواء أذربيجان”.

وأضافت “بما أن طهران كانت الهدف الأبرز لهجمات الكيان الصهيوني، مما يستدعي ضرورة التعامل بجدية مع هذا البلد المجاور لمنع تكرار نفس السيناريو مستقبلا”.

من ناحيته، كشف الباحث الإيراني في شؤون جنوب القوقاز حامد خسروشاهي، أن قوات شرطة الحدود الإيرانية في مدينتي نمين وغيرمي -شمال غرب البلاد- رصدت ووثقت دخول مسيرات إسرائيلية عبر الحدود الأذربيجانية، وقد أسقطت عددا منها.

وأوضح خسروشاهي للجزيرة نت، أن ثمة تقارير شعبية وأمنية في إيران تشير لدخول أجسام طائرة ومقاتلات إسرائيلية إلى الأجواء الإيرانية من فوق بحر قزوين، رابطا ذلك بالهجمات الإسرائيلية اليومية على مدينة تبريز -شمال غرب- لفتح ممر جوي لعبور طائرات إسرائيل من أجواء شمالي العراق إلى أذربيجان مرورا ببحر قزوين ثم مهاجمة أهداف شمالي إيران ومدينتي طهران وكرج جنوب سلسلة جبال ألبرز.

وذكر أن علاقات باكو الوثيقة مع تل أبيب وسماح أذربيجان لنشاط شركات إسرائيلية في البلدات الصناعية الذكية، المشيدة في المناطق الأذربيجانية المحررة خلال حرب قرة باغ قبالة مدينة خدا آفرين الإيرانية، تثير حساسية الجانب الإيراني، ناهيك عن رصد طهران تحركات معادية لها من شركات إسرائيلية انطلاقا من منطقة “قيرميزي قصبة” القريبة من باكو والمعروفة بأنها إسرائيل الثانية.

ولدى إشارته إلى إنتاج مُسيَّرات “هاروب” الإسرائيلية في باكو، يختم خسروشاهي قائلا: إن التقارير الأمنية والشعبية عن اختراق الأجواء الإيرانية من الناحية الشمالية تُعزز رواية طهران الرسمية، ما يحتم على المسؤولين الإيرانيين متابعة الملف لتحييد التهديدات الإسرائيلية المحتملة هناك.

 

خريطة أذربيجان ويظهر فيها بحر قزوين والحدود مع إيران في الجنوب (الجزيرة)

اتهامات باطلة

من جهتها، نفت باكو رسميا الاتهامات الإيرانية، بينما شنَّت وسائل الإعلام الأذربيجانية حملة مضادة اعتبرت فيها الاتهامات الإيرانية “باطلة وغير جديدة”، وركزت على أن الحرس الثوري الإيراني دأب منذ سنوات عديدة على اتهام باكو باستضافة قواعد عسكرية إسرائيلية وإجراء مناورات عسكرية “استفزازية” على أراضيها.

ويقول الباحث في المركز القومي لدراسات الديمقراطية والأمن، فرهاد عباسوف، إن إيران لا تملك أي أدلة أو حقائق ملموسة تثبت “مزاعمها”، وإنما تقوم بحملة تشويه ضد أذربيجان، وتحاول عبر هذه الاتهامات التغطية على الخروقات الأمنية التي تعرضت لها وكشفت وجود شبكات على أراضيها تعمل لصالح المخابرات الإسرائيلية.

ويشير عباسوف في حديثه للجزيرة نت، إلى أن حجم ونبرة وهدف المواد المُنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي في إيران يظهر أنها ليست مجرد تصريحات عفوية، بل حملة مُنسقة ومدعومة من أجهزة الدولة.

وأشار إلى عدة أهداف تكمن وراء هذه الحملة، على رأسها:

  • علاقات أذربيجان مع إسرائيل.
  • وانتهاج باكو سياسة مستقلة خالية من النفوذ الإيراني.
  • والهوية الوطنية لملايين الأذريين المقيمين في مقاطعة أذربيجان شمال غربي إيران، والذين تعتبرهم إيران خطرا عليها، على حد قوله.

واستشهد عباسوف بتصريحات السفير الإيراني لدى أرمينيا، مهدي سبحاني، معتبرًا إياها ادعاءات باطلة وتضليلا سياسيا يهدف لتقويض العلاقات بين البلدين وتحريض المجتمع ضد أذربيجان.

شبح إسرائيل

من جانبه، قال المختص في الشؤون الإيرانية فيكتور سماغين، إنه وبالرغم من أن مكالمة بزشكيان مع علييف جاءت بشكل “طلب” للتحقق من قيام مسيرات إسرائيلية بالهجوم على إيران عبر أجواء أذربيجان، إلا أن طهران أرادت لفت الانتباه إلى الشراكة الإسرائيلية الأذربيجانية “الغامضة” التي ترى فيها تهديدا كبيرا.

واستبعد سماغين في تعليقه للجزيرة نت، أن تكون إيران أطلقت هذه الاتهامات دون أسس، بالنظر إلى أن “العلاقات بين أذربيجان وإسرائيل وصلت لمستوى الشراكة الإستراتيجية، فضلا عن روايات شهود العيان خلال الحرب الأخيرة مع إسرائيل، واعترافات العملاء الذين ألقي القبض عليهم في إيران”.

ووفق كلامه، فقد بلغت الشكوك الإيرانية ذروتها بعد اندلاع الحرب في غزة، عندما كثّفت الاستخبارات الإسرائيلية عملها في الدول المجاورة لإيران لتشكيل “قواعد هجومية”، ومنها أذربيجان.

وليس مستغربا -يضيف سماغين- أنه مع بدء المواجهة العسكرية بين إيران وإسرائيل توقعت طهران ضربات، بما في ذلك من باكو، إلا أن أذربيجان اختارت عدم دعم تطلعات شريكها الإستراتيجي، ويبدو أن هذا لم يُرضِ تل أبيب إطلاقا وفق تعبيره.

وتابع، أنه وبالنظر إلى أن الموساد اعتمد خلال الصراع على “الهجمات من الداخل” مستخدما الأراضي الإيرانية لإطلاق طائرات بدون طيار، فإن استخدام الدول المجاورة لشن هجمات بدا مُفرطا، بل ومحفوفًا بالمخاطر في بعض الأماكن.

ومع ذلك، يلفت سماغين إلى أنه كان بإمكان الاستخبارات الإسرائيلية اللجوء للخداع وإطلاق مُسيَّرات قرب الحدود الأذربيجانية مع توغل طفيف في مجالها الجوي للإيحاء بمشاركة باكو في الحرب وإثارة الشكوك لدى طهران وخلق خط فاصل إضافي بين البلدين، ما سيسمح لتل أبيب باستخدام إستراتيجية “فرّق تسد” بالكامل تجاه شريكها القوقازي.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

من الناتو لإشبيلية.. إسبانيا تدعم التنمية وتعارض المزيد من التسليح

سياسة الثلاثاء 01 يوليو 11:16 م

سجل إجرامي للمستوطنين بالضفة ضمن لعبة تبادل الأدوار

سياسة الثلاثاء 01 يوليو 9:14 م

محللون: ترامب يقايض نتنياهو بالعفو لإنهاء الحرب وإنقاذ مستقبله السياسي

سياسة الثلاثاء 01 يوليو 8:13 م

وقف حرب إيران وإسرائيل بعيون أوروبية.. سكون مؤقت يلفه الغموض

سياسة الثلاثاء 01 يوليو 7:12 م

هل تدفع عمليات المقاومة النوعية نتنياهو لإنهاء الحرب؟

سياسة الثلاثاء 01 يوليو 6:11 م

الضربة الأميركية في إيران والرسالة تقرأ بالصين

سياسة الثلاثاء 01 يوليو 5:10 م

ديلي بيست: حرب أهلية تشتعل داخل “ماغا” حول دعم ترامب لإسرائيل

سياسة الثلاثاء 01 يوليو 3:08 م

صدمة عسكرية واقتصادية في العراق جراء حرب إسرائيل وإيران

سياسة الثلاثاء 01 يوليو 2:07 م

صحيفة لوفيغارو تستعيد وصف جحيم باريس خلال موجة الحر عام 1911

سياسة الثلاثاء 01 يوليو 1:06 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

من الناتو لإشبيلية.. إسبانيا تدعم التنمية وتعارض المزيد من التسليح

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 01 يوليو 11:16 م

هل مرق العظام غذاء خارق حقا؟

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 01 يوليو 11:03 م

المملكة تتفوق على الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بمؤشرات تجربة العميل

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 01 يوليو 10:41 م
رائج الآن

من الناتو لإشبيلية.. إسبانيا تدعم التنمية وتعارض المزيد من التسليح

هل مرق العظام غذاء خارق حقا؟

المملكة تتفوق على الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بمؤشرات تجربة العميل

اخترنا لك

هل مرق العظام غذاء خارق حقا؟

المملكة تتفوق على الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بمؤشرات تجربة العميل

الاتفاق يترقب مصير الغنام مع الهلال… والشهري يضعه ضمن حساباته للموسم الجديد

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter