Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

وزير الخارجية يبحث التطورات الإقليمية مع نظيره المصري

‫ وزارة الصحة العامة تنظم الأسبوع القطري الحادي عشر لسلامة المرضى

‫ الشقب ينظم البطولة الدولية لجمال الخيل

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»إسرائيل بين تأييد ضرب إيران والقلق من نتائجه وتوظيفه
سياسة

إسرائيل بين تأييد ضرب إيران والقلق من نتائجه وتوظيفه

فريق التحريرفريق التحريرالأحد 15 يونيو 10:29 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

القدس المحتلة- تشهد الساحة السياسية الإسرائيلية حالة من الإجماع حول الضربة التي وجّهها الطيران الإسرائيلي إلى عمق إيران بدعوى ما تصفه حكومة الاحتلال “بتهديدات وجودية متصاعدة” تشكلها طهران.

ويتجلى هذا الإجماع في تصريحات قادة المعارضة، وفي مقدمتهم رئيسها يائير لبيد، الداعمة بقوة لأي عمل عسكري ضد المنشآت النووية والعسكرية بإيران. وهو ما يثير تساؤلات عما إذا كان هذا الإجماع يصب في مصلحة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الذي يواجه أزمات داخلية متراكمة منذ هجوم طوفان الأقصى في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، والمطلوب ل بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة.

لكن هذا الإجماع لا يقرأ بالضرورة كدعم مباشر لنتنياهو، بل كحالة تعبئة تقودها “منظومة الأمن القومي” ومؤسسات الدولة العميقة التي ترى في البرنامج النووي الإيراني تهديدا مصيريا.

من جهة أخرى، تدرك المعارضة أن دعمها لأي تحرك عسكري ضد إيران لا يعني الاصطفاف السياسي خلف نتنياهو، بل محاولة لتسجيل نقاط في معركة القيادة، والتأكيد أنها شريك في القرارات المصيرية، وفق محللين.

ويسعى نتنياهو كعادته إلى “الهروب للأمام”؛ عبر تصدير الأزمة الداخلية إلى الخارج وفتح جبهة جديدة مع إيران قد تتيح له استعادة زمام المبادرة، خاصة بعد فشله في تحقيق نصر حاسم في الحرب على غزة.

في هذا السياق، فإن حالة “النشوة الوطنية” التي تعيشها إسرائيل حاليا قد تمنح نتنياهو هامشا للاستفادة السياسية المؤقتة، لكنها تبقى رهينة لحجم الخسائر إن تطورت المواجهة إلى صراع مباشر ومدمِّر.

دفع الثمن

منذ الساعة التاسعة من مساء أمس الجمعة، بدأت إيران هجوما صاروخيا واسع النطاق، أطلقت خلاله نحو 200 صاروخ باليستي باتجاه إسرائيل. وقد دام ساعات وخلّف دمارا واسعا في عدد من المدن الإسرائيلية، وعلى رأسها تل أبيب الكبرى التي شهدت أضرارا جسيمة وتدميرا لعدد من المباني.

وأسفرت الهجمات حتى الآن، بحسب الإسعاف الإسرائيلي، عن مقتل 3 أشخاص وإصابة 172 آخرين بجروح متفاوتة، في حصيلة مرشحة للارتفاع مع استمرار عمليات الإنقاذ ورفع الأنقاض.

وصف شهود العيان المشهد كأنه “نهاية العالم”، مع انتشار صور الدمار الهائل والخراب الذي طال البنية التحتية والعمارات السكنية والمنشآت في المدن الإسرائيلية.

بهذه الخلفية، ناقشت التحليلات الإسرائيلية الإجماع السياسي حول ضرب إيران، وبحثت فيما إذا كان نتنياهو قادرا فعلا على تحويل هذا التوافق إلى رافعة سياسية، أم إنه يغامر بإشعال حرب قد تزيد من تعقيد أزماته بدلا من أن تنقذه منها.

نتنياهو يهرب إلى الأمام للإبقاء على حالة الحرب للحفاظ على حكومته (مكتب الصحافة الحكومي)

أبواب المجهول

رغم الإرهاق الذي يعانيه الجمهور الإسرائيلي جراء حرب غزة والانقسام السياسي الداخلي، يقول محلل الشؤون الاستخباراتية في صحيفة “هآرتس” يوسي ميلمان إن إسرائيل دخلت في مواجهة مباشرة مع إيران، في عملية عسكرية اعتبرت “ناجحة تكتيكيا في مرحلتها الأولى، لكنها فتحت أبواب المجهول”.

وأوضح أن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تأمل في صراع قصير ومحدود، لكن القرار النهائي ليس بيد إسرائيل وحدها، بل في طهران.

وبحسب ميلمان، فإن نتنياهو يبدو مصمما على مواصلة الحرب، مدفوعا بدوافع شخصية وسياسية، بعكس رغبة الجيش والموساد بإنهاء الحدث سريعا. فإيران المعروفة بعنادها واستعدادها لصراعات طويلة قد تختار مسار الاستنزاف بدلا من رد محدود، كما فعلت في حربها مع العراق.

ويعتقد أن إسرائيل التي تجمع بهذه المرحلة على ضرب إيران تبقى أمام معادلة معقدة، من ناحية إنجاز عسكري ميداني لا يضمن تحقيق مكاسب إستراتيجية طويلة الأمد، ومواجهة داخلية متوترة قد تتفاقم مع اتساع رقعة المواجهة وتكبد الجبهة الداخلية الإسرائيلية خسائر غير مسبوقة، من ناحية أخرى.

أجندة سياسية

وتحت عنوان” على إسرائيل أن تثبت سبب مهاجمتها إيران الآن”، كتب المحلل السياسي في موقع “والا” الإلكتروني أمير أورن مقالا استعرض من خلاله الضربة الإسرائيلية على إيران التي تطرح تساؤلا محوريا: “لماذا الآن؟”.

يعتقد أورن أن الهجوم الإسرائيلي على إيران، رغم ضخامته، لم يكن ضرورة أمنية عاجلة، بل يبدو كأنه مدفوع بأجندة سياسية داخلية، لا بتهديد إستراتيجي وشيك.

وأوضح المحلل السياسي أنه منذ سنوات، كان الهجوم على إيران حلما يراود نتنياهو، لكنه ظل مؤجلا بلا موعد. وبعد “هجوم 7 أكتوبر”، تغيّر كل شيء، فقد بات الهجوم على إيران طوق نجاة سياسيا له، وفرصة للهروب من مساءلة الفشل الأمني في غزة، ولإعادة رسم صورته كرجل أمن لا يتردد في اتخاذ قرارات مصيرية.

لكن هذه المغامرة العسكرية، كما يقول المحلل السياسي، “لم تكن لتتم لولا استمرار الحرب في غزة التي رفض نتنياهو إنهاءها، حتى في ظل عروض تشمل إعادة جميع الرهائن. والسبب هو وقف الحرب الذي يعني انهيار الائتلاف”. ومن ثم، فإن الحفاظ على الحرب كان السبيل الوحيد لبقاء الحكومة، ومن خلالها تنفيذ الهجوم على إيران.

ولم يكن الهجوم كالهجمات الإسرائيلية السابقة على مفاعل العراق أو سوريا، التي نُفذت بصمت ومن دون تبنٍّ رسمي. وهذه المرة كان الهدف استعراض القوة، وفرض رد علني من طهران، وتقديم نتنياهو كبطل قومي في مواجهة “الخطر الإيراني”. ذلك كله رغم أن الموساد أثبت مرارا أن العمليات الدقيقة ممكنة دون اللجوء إلى حرب شاملة، برأي المحلل.

Israelis gather in a shelter following sirens in Tel Aviv, Israel June 13, 2025 REUTERS/Itay Cohen TPX IMAGES OF THE DAY
إسرائيليون يتجمعون في أحد الملاجئ في ظل استمرار الرد الإيراني (رويترز)

واقع مضطرب

في قراءته لواقع الجبهة الداخلية منذ الهجوم على إيران، وصف الكاتب والناقد التلفزيوني الإسرائيلي عيناف شيف المشهد بأنه “إغلاق تام مغلف بالخوف والذعر، في واقع بلا مدارس أو صلوات أو مظاهرات أو ثقافة، حيث لا تنفع شعارات الصمود أمام أيام طويلة ومعقدة قادمة”.

وفي إشارة إلى حالة النشوة التي تعيشها إسرائيل، وصف شيف في “يديعوت أحرونوت” الإنذار الذي دوى فجر الجمعة بأنه لم يكن تحذيرا من صواريخ أو مسيّرات، بل رسالة صادمة تعكس واقعا مضطربا ومستقبلا لا يقل قلقا”.

ويتابع شيف متسائلا: “كم يمكن لإنسان أن يحتمل واقعا كهذا؟ عزلة طويلة فرضت على الجميع، والآن يعود القلق مع آلاف استيقظوا فجرا ليجدوا أنفسهم في دوامة جديدة، يطرحون الأسئلة ذاتها: إلى متى؟ ولماذا؟”.

و”المأساة”، كما يراها شيف، أن “من يهتمون حقا بإسرائيل لا يقدمون جوابا واضحا لسؤال بسيط: هل ما يحدث ضروري؟ فالقيادة تفتقر إلى الوضوح والثقة، والردود غائبة أو مرتبكة، بعد أكثر من 615 يوما من حرب غزة وانهيار الثقة بالقرار السياسي والإستراتيجي”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة
Demo
رائج الآن

وزير الخارجية يبحث التطورات الإقليمية مع نظيره المصري

بواسطة فريق التحريرالخميس 18 سبتمبر 6:22 م

‫ وزارة الصحة العامة تنظم الأسبوع القطري الحادي عشر لسلامة المرضى

بواسطة فريق التحريرالخميس 18 سبتمبر 6:17 م

‫ الشقب ينظم البطولة الدولية لجمال الخيل

بواسطة فريق التحريرالخميس 18 سبتمبر 6:13 م
رائج الآن

وزير الخارجية يبحث التطورات الإقليمية مع نظيره المصري

‫ وزارة الصحة العامة تنظم الأسبوع القطري الحادي عشر لسلامة المرضى

‫ الشقب ينظم البطولة الدولية لجمال الخيل

اخترنا لك

‫ وزارة الصحة العامة تنظم الأسبوع القطري الحادي عشر لسلامة المرضى

‫ الشقب ينظم البطولة الدولية لجمال الخيل

كيفية استخدام مزايا تخصيص شاشة القفل الجديدة في iOS 26 

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter