Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

شراكة جديدة بين مايكروسوفت و OpenAI تمهّد الطريق لطرح عام تاريخي

الأمم المتحدة تتبنى مشروع قرار يؤيد حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة

‫ المواصلات: وقف الملاحة البحرية من مطار حمد إلى الواجهة البحرية في لوسيل

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»إرث طويل.. تاريخ النضال الطلابي ضد السياسات الأميركية
سياسة

إرث طويل.. تاريخ النضال الطلابي ضد السياسات الأميركية

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 02 مايو 8:34 ص02
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

واشنطن- مثّل اقتحام أفراد شرطة مدينة نيويورك حرم جامعة كولومبيا فجر اليوم الأربعاء، واعتقال العشرات من الطلاب المتضامنين مع الحقوق الفلسطينية، فصلا جديدا في نضال الطلاب على مدار التاريخ الأميركي القصير.

وخلال الأيام الـ10 الماضية، تفاجأ العالم، ولا يزال، بموقف طلاب الجامعات الأميركية المؤيد لفلسطين، والرافض للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وللدعم الأميركي غير المشروط لهذا العدوان.

وتشهد الجامعات الأميركية سواء الخاصة أو الحكومية، الشهيرة منها أو العادية، حراكا تاريخيا غير مسبوق ألهم الطلاب حول العالم ونبههم لأهمية دور الحركة الطلابية في دعم أصحاب الحقوق المشروعة، حتى لو كانت التكلفة مرتفعة والأهداف النهائية صعبة المنال.

ووصل عدد الطلاب المعتقلين ممن شاركوا في الاعتصامات والاحتجاجات المناوئة للعدوان الإسرائيلي على غزة إلى قرابة 1400 طالب حتى صباح اليوم، بحسب صحيفة “واشنطن بوست”.

الشرطة الأميركية اعتقلت 1400 طالب محتج ومناصر لغزة وفلسطين (الأوروبية)

إرث طويل

ولا تمثل لحظة نضال طلاب جامعات أميركا اليوم استثناء في حد ذاته، بل يقف وراء هذا النضال إرث تاريخي طويل عرفته الولايات المتحدة منذ بداية القرن الماضي، واستمر الحراك الطلابي بلا توقف طوال هذه العقود، وإن زادت حدته وخفت طبقا لعوامل كثيرة، أغلبها داخلي وبعضها خارجي.

منذ مطلع القرن الماضي، أصبح الحضور في المدارس العامة الأميركية إلزاميا، على الرغم من أن العديد من الشباب في هذا الوقت كانوا لا يزالون يتعرضون للاستغلال الشديد لكونهم عمالا صغارا.

وبدأ طلاب المدارس الثانوية في الاحتجاج الفئوي سواء على ظروف عملهم في المصانع المختلفة، أو على سوء أوضاع المدارس الحكومية المجانية. كما دعموا تحسين حقوق وامتيازات المدرسين والعاملين بمدارسهم الثانوية، وطالبوا بمنحهم صوتا في وضع سياسات المدارس والموظفين.

وفي عام 1950، خرج حوالي 20 ألفا من طلاب المدارس الثانوية في مدينة نيويورك من فصولهم الدراسية، وامتنعوا عن العودة لمدارسهم لمدة 3 أيام، احتجاجا على تردى مرتبات المدرسين. وسار الطلاب في اتجاه مبنى بلدية المدينة، ورفض عمدة نيويورك أن يلتقي بممثليهم، إلا أنه رضخ لمطالبهم ورفع أجور المدرسين كما طالبوا.

ومنذ انتهاء الحرب العالمية الثانية عام 1945، أصبح الحراك الطلابي جزءا من حركة الحقوق المدنية الساعية لإلغاء نظام الفصل العنصري والتفرقة بين البيض وغيرهم من الأميركيين الآخرين، وعلى رأسهم السود الأفارقة.

ارتبط مولد الحركة الطلابية المعاصرة بإلغاء سياسة الفصل العنصري في المدارس والجامعات الأميركية عام 1954. وحمل الشباب الأسود عبء العمل على تنفيذ قرار المحكمة العليا بعدم دستورية منع الطلاب السود من الالتحاق بأي مدرسة أو جامعة حكومية.

نقطة مهمة

ومثّل احتجاج طلاب جامعة كاليفورنيا بيركلي في بداية عام 1964 على قيود الجامعة وتضييقها على الأنشطة السياسية وحرية التعبير خلال اشتعال حركة الحقوق المدنية، وبدء حقبة حرب فيتنام، نقطة مهمة في تاريخ الحراك الطلابي.

وسنّت الجامعات العامة في كاليفورنيا العديد من اللوائح التي تحد من الأنشطة السياسية للطلاب. وشهدت بيركلي اعتصامات ومظاهرات صغيرة تصاعدت إلى سلسلة من التجمعات والاحتجاجات الواسعة النطاق للمطالبة بالحقوق الدستورية الكاملة في الحرم الجامعي.

وألقت الشرطة المحلية القبض على نحو 800 طالب نتيجة لذلك. لكن اضطرت الجامعة في النهاية للرضوخ لمطالب الطلاب، وألغت في نهاية المطاف السياسات التي من شأنها تقييد محتوى الكلام أو النشر.

ومع اشتداد “تورط” الولايات المتحدة في حرب فيتنام، واشتداد المشاعر المناهضة للحرب خاصة بعد عام 1965، عندما صعد الرئيس ليندون جونسون بشكل كبير من وجود القوات الأميركية وحملات القصف في فيتنام، أصبحت الحرب النقطة المحورية للنشاط السياسي الطلابي.

حدث الاحتجاج الجامعي الأكثر غزارة في حرب فيتنام في جامعة كينت الحكومية (Kent State University) بولاية أوهايو في مايو/أيار 1970. وبعدما بدأ الطلاب الاحتجاج على حرب فيتنام والغزو الأميركي لكمبوديا في حرمهم الجامعي في الثاني من مايو/أيار من العام نفسه، فتح الحرس الوطني النار على بحر من المتظاهرين المناهضين للحرب، وقتل 4 طلاب.

وبعد أيام قليلة، قُتل طالبان من السود الأفارقة بجامعة ولاية ميسيسبي على يد “البوليس الأبيض” بعد احتجاجهم على الظلم العنصري والتنمر داخل الحرم الجامعي. وكان تأثير إطلاق النار دراماتيكيا، وأدى إلى أول إضراب طلابي عام في تاريخ الولايات المتحدة.

قواسم مشتركة

وتجمع احتجاجات اليوم في الجامعات الأميركية المؤيدة للفلسطينيين قواسم مشتركة كثيرة مع حركة الاحتجاجات المناهضة للفصل العنصري في جنوب أفريقيا، والتي عرفتها الجامعات الأميركية في ثمانينيات القرن الماضي، حيث عمل الطلاب على بناء قوتهم داخل الحرم الجامعي، وكونوا مجموعات ضاغطة على جامعاتهم.

ونتج عن موقف الطلاب هذا نجاح حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات الأميركية من نظام الفصل العنصري، والتي بدأت بالجامعات ثم تبنتها الحكومة الفدرالية لاحقا، مما ساهم في تسريع وتيرة سقوط النظام العنصري في جنوب أفريقيا.

وكانت مطالب الطلاب حينذاك تقترب من الكثير مما يطالب به طلاب اليوم المحتجون إدارات جامعاتهم. وأراد الطلاب أن تسحب جامعاتهم استثماراتها من الشركات التي دعمت الفصل العنصري في جنوب أفريقيا أو استفادت منه.

وبالفعل وتحت وطأة الضغط الطلابي، سحبت 155 جامعة استثماراتها في نهاية المطاف. وفي عام 1986، رضخت الحكومة أيضا لضغوط الطلاب وتبنت سياسة سحب الاستثمارات.

وكانت جامعة كولومبيا في قلب الحركة الطلابية منذ منتصف القرن الـ20 وإلى اليوم. وقاد طلاب تنظيم “التحالف الطلابي من أجل جنوب أفريقيا الحرة في جامعة كولومبيا” الحراك الطلابي. وكانت هذه الجامعة واحدة من أوائل الكليات التي سحبت استثماراتها من التعامل مع جنوب أفريقيا وحذت الـ155 جامعة حذوها.

وعرَف الطلاب طريقهم للتظاهر والاحتجاج لاحقا ضد الكثير من السياسات الرأسمالية الجشعة، وضد قمة منظمة التجارة العالمية عام 1999 بمدينة سياتل، وشاركوا في حركة احتلال وول ستريت عقب ذلك. كما شاركوا في حركة الاحتجاجات الضخمة ضد حروب أميركا على ما أسمته الإدارات المتتالية بـ “الحرب على الإرهاب” عقب هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001.

ويدعم الحراك الطلابي الأميركي بصورة واسعة حقوق المهاجرين والأقليات، وشهدت الجامعات الأميركية مئات الاحتجاجات عقب مقتل جورج فلويد، الرجل الأسود على يد رجال شرطة بيض عام 2020، وساهموا بدور رائد في تشكيل حركة “حياة السود مهمة” (Black Lives Matter).

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

شراكة جديدة بين مايكروسوفت و OpenAI تمهّد الطريق لطرح عام تاريخي

بواسطة فريق التحريرالجمعة 12 سبتمبر 7:01 م

الأمم المتحدة تتبنى مشروع قرار يؤيد حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة

بواسطة فريق التحريرالجمعة 12 سبتمبر 6:12 م

‫ المواصلات: وقف الملاحة البحرية من مطار حمد إلى الواجهة البحرية في لوسيل

بواسطة فريق التحريرالجمعة 12 سبتمبر 6:07 م
رائج الآن

شراكة جديدة بين مايكروسوفت و OpenAI تمهّد الطريق لطرح عام تاريخي

الأمم المتحدة تتبنى مشروع قرار يؤيد حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة

‫ المواصلات: وقف الملاحة البحرية من مطار حمد إلى الواجهة البحرية في لوسيل

اخترنا لك

الأمم المتحدة تتبنى مشروع قرار يؤيد حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة

‫ المواصلات: وقف الملاحة البحرية من مطار حمد إلى الواجهة البحرية في لوسيل

تدريب عملي للحكام الواعدين

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter