Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

ضوابط الوزارة تهدف إلى حماية المستهلك وتعزيز تنافسية المنتجات الزراعية

قتلى بقصف إسرائيلي وسط غزة… ونتنياهو لتشديد التفتيش بعد حادثة المعبر

‫ دول مجلس التعاون الخليجي تؤكد ضرورة احترام السيادة الوطنية لتحقيق انتقال مناخي عادل

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»أوهام “قاتلة” و5 حقائق عن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي
سياسة

أوهام “قاتلة” و5 حقائق عن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 04 يناير 3:20 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

على مدى العقدين السابقين لهجوم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي “طوفان الأقصى”، لم يكن الإسرائيليون يبالون كثيرا بالعمليات التي يشنها الفلسطينيون، وفق ما ورد في مقال بموقع مجلة “وورلد بوليتيكس ريفيو” الإلكتروني.

وجاء في المقال -الذي كتبه أمير أسمر، الذي كان أحد كبار المسؤولين التنفيذيين ومحلل شؤون الشرق الأوسط في وزارة الدفاع الأميركية- أنه في غياب أي تهديد حقيقي، أنحى الإسرائيليون المفاوضات الرامية إلى حل الصراع مع الفلسطينيين جانبا، وروج كثيرون منهم، لا سيما أنصار اليمين المتطرف، لمقولة مفادها أنه لا يوجد شريك فلسطيني في مفاوضات السلام.

وأضاف الكاتب أنه ثبت بمرور الزمن أن ما ذُكر كان أكذوبة واضحة، بل إن البعض أقنعوا أنفسهم بأن أي اتفاق مع الفلسطينيين “لم يعد ضروريا”.

ووفقا للمقال، فقد وضع هجوم المقاومة الفلسطينية على إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول حدا لتلك الأوهام. وكانت أحداث الأشهر الثلاثة الماضية بمثابة “تذكير مؤلم” بأن حقائق هذا الصراع لا تزول بمجرد تجاهلها.

ويضيف أن الاعتراف بحقائق الصراع أمر لازم لتفادي تكرار العنف، ويستوجب اتخاذ خطوات ملموسة نحو التوصل إلى حل يقلل من أعمال القتل في المستقبل.

ويعتقد أسمر في مقاله أن هناك 5 حقائق جديرة بالتركيز عليها بوجه خاص:

قرن من الصراع

إن ذروة العنف بين الفلسطينيين والمهاجرين اليهود “الذين أصبحوا فيما بعد إسرائيليين”، تعود -بحسب كاتب المقال- إلى قرن من الزمان. وبعد أن وضعت عصبة الأمم فلسطين تحت الانتداب البريطاني في عام 1920، بدأت السلطات هناك بالترويج للأراضي الفلسطينية على أنها وطن قومي لليهود لتمهد بذلك إلى هجرة يهودية دون قيود إلى حد كبير، بغض النظر عن مدى تأثير تلك السياسة على السكان العرب الذين يعيشون هناك بالفعل.

منذ عام 1920 بدأت سلطات الانتداب البريطاني الترويج للأراضي الفلسطينية على أنها وطن قومي لليهود (مواقع التواصل)

ونتج عن تلك السياسة اختلال في الحياة الاقتصادية والاجتماعية الفلسطينية، مما أثار بوادر نزعة قومية فلسطينية، وشارك العلمانيون والإسلاميون معا في معارضة الصهيونية، والجهود الرامية إلى تحقيق دولة فلسطينية مستقلة.

ومنذ ذلك الحين، استمر الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي حتى يومنا هذا، و”سيتواصل” في المستقبل في غياب عملية سلام تسمح للإسرائيليين والفلسطينيين بالتعايش، سواء كانوا جنبا إلى جنب أو معزولين.

الإسرائيليون ليسوا محصنين

ظل الإسرائيليون لفترات طويلة على قناعة بأن الفلسطينيين قد قبلوا ببقعة الأرض التي خصصوها لهم. لكن الحقيقة هي أنه طالما لا توجد دولة فلسطينية مستقلة تلبي تطلع الفلسطينيين إلى تقرير المصير، فسوف تندلع أعمال “عنف” يُقتل فيها إسرائيليون.

إن القول إن إسرائيل يمكنها تجاهل الصراع، واستخدام جيشها في كبح الفلسطينيين وتنفيذ ما تراه من سياسات في الأراضي الفلسطينية دون أن تعير اهتماما بتفاقم العنف، هي ببساطة “فكرة غير واقعية”.

الفلسطينيون لا يمكن تجاوزهم

يقول الكثيرون في إسرائيل بمن فيهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو– إن التطبيع مع الدول العربية في المنطقة ممكن دون التوصل إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين. وتعززت هذه الفكرة بإبرام اتفاقات أبراهام عامي 2020 و2021 بين إسرائيل من جهة والإمارات والبحرين والمغرب والسودان من جهة أخرى.

التوقيع على اتفاق التطبيع "أبراهام" في البيت الأبيض مكتب الصحافة الحكومي وعممها على الإعلام للنشر
أمير أسمر: التطبيع مع الدول العربية لن يجعل الفلسطينيين يختفون أو يتخلون عن هدفهم في الاستقلال (الجزيرة)

ولطالما كانت هذه الفرضية مشكوكا فيها دائما. وما إن بدأت إسرائيل حربها على قطاع غزة، بعد هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول، حتى دعت دول الخليج في بيان إلى وقف دائم لإطلاق النار، والإفراج الفوري عن الأسرى والمحتجزين المدنيين، وحل الدولتين للصراع الفلسطيني الإسرائيلي. كما عمت الاحتجاجات دولا عربية أخرى.

وبالنسبة للإسرائيليين، فلا بد لهم أن يضعوا في اعتبارهم أن التطبيع مع الدول العربية لن يجعل الفلسطينيين يختفون أو يتخلون عن هدفهم في إنشاء دولتهم، مما يعني أن احتمال وقوع أعمال عنف شبيهة بما يحدث اليوم سوف تستمر.

وتشير كل الأدلة إلى أن “شركاء إسرائيل العرب” في السلام سيدعمون الفلسطينيين، على الأقل خطابيا، في أي مواجهة قد تنجم عن ذلك.

وضع الفلسطينيين الحالي غير قابل للاستمرار

بغض النظر عن العنف المتأصل في الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي الذي يظل بلا حل، فإن الظروف الحالية التي يعيشها الفلسطينيون “غير مقبولة”.

المفاوضات صعبة لكنها ضرورية

لعل من نافلة القول إن السلام يصنعه المرء مع عدوه، وينطبق ذلك على الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي.

وما لم يقرر الإسرائيليون رفع الحصار عن قطاع غزة، والانسحاب الكامل من الضفة الغربية دون شروط مسبقة، فلا بد من عملية تفاوض لوضع شروط وأحكام اتفاقية من شأنها أن تتيح للإسرائيليين والفلسطينيين التعايش بسلام، أو على الأقل مع وتيرة عنف منخفضة المستوى إلى حد كبير.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة
Demo
رائج الآن

ضوابط الوزارة تهدف إلى حماية المستهلك وتعزيز تنافسية المنتجات الزراعية

بواسطة فريق التحريرالجمعة 19 سبتمبر 11:39 ص

قتلى بقصف إسرائيلي وسط غزة… ونتنياهو لتشديد التفتيش بعد حادثة المعبر

بواسطة فريق التحريرالجمعة 19 سبتمبر 11:36 ص

‫ دول مجلس التعاون الخليجي تؤكد ضرورة احترام السيادة الوطنية لتحقيق انتقال مناخي عادل

بواسطة فريق التحريرالجمعة 19 سبتمبر 11:34 ص
رائج الآن

ضوابط الوزارة تهدف إلى حماية المستهلك وتعزيز تنافسية المنتجات الزراعية

قتلى بقصف إسرائيلي وسط غزة… ونتنياهو لتشديد التفتيش بعد حادثة المعبر

‫ دول مجلس التعاون الخليجي تؤكد ضرورة احترام السيادة الوطنية لتحقيق انتقال مناخي عادل

اخترنا لك

قتلى بقصف إسرائيلي وسط غزة… ونتنياهو لتشديد التفتيش بعد حادثة المعبر

‫ دول مجلس التعاون الخليجي تؤكد ضرورة احترام السيادة الوطنية لتحقيق انتقال مناخي عادل

صافرة يابانية وأوزبكية لمباراتي العنابي بالملحق

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter