Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

الناتج المحلي غير النفطي يحقق نموًا بنسبة 39% في عام 2024

‫  مجلس التعاون الخليجي: جهود دولة قطر في الوساطة بين حكومة الكونغو وتحالف نهر الكونغو يعكس دورها الدبلوماسي الفاعل لتعزيز دعائم السلم الإقليمي والدولي

‫  مجموعة بنك قطر الوطني QNB تنجح في  إصدار سندات بقيمة مليار دولار

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»أهم معاقل فرنسا في إفريقيا.. هل تقف روسيا وراء الانقلاب في النيجر؟
سياسة

أهم معاقل فرنسا في إفريقيا.. هل تقف روسيا وراء الانقلاب في النيجر؟

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 01 أغسطس 7:04 م01
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

موسكو- منذ اليوم الأول للانقلاب العسكري في النيجر والأنظار تتجه إلى باريس وتأثير الانقلاب على مصالحها في الدولة الغنية باليورانيوم المهم للمفاعلات النووية في فرنسا، لكن الأنظار لم تغفل أيضا عن موسكو التي يرى البعض أن لها دورا في أزمة النيجر أو على أقل تقدير تتحين الفرصة لتوجيه ضربة إلى المصالح الغربية على وقع الحرب المستمرة في أوكرانيا.

هذا التجاذب الروسي الغربي في أوكرانيا هو ما يعطي للانتكاسة الفرنسية في النيجر بعدا إضافيا في سياق محاولات موسكو الرد على العقوبات الغربية، عبر فتح كل ما أمكن من ساحات جديدة للصراع مع الغرب، والذي باتت القارة السمراء أبرز معاقله.

وجاء توقيت انقلاب نيامي ليحمل بدوره دلالة رمزية، إذ تزامن مع انطلاق النسخة الثانية من القمة الروسية الأفريقية في سان بطرسبورغ، والتي كانت الورقة الأمنية في القارة الأفريقية حاضرة فيها.

وفي هذا السياق، كشفت مصادر رسمية روسية أن مرحلة التحضير للقمة ترافقت مع ضغوط غربية بقيادة الولايات المتحدة على دول أفريقية لرفض المشاركة في القمة أو على الأقل خفض مستوى تمثيل وفودها.

كرة الثلج

وبحسب مراقبين روس، أظهر انقلاب النيجر فشلا جديدا في السياسات الغربية التي منحت روسيا في المقابل ميزة إستراتيجية، فالعديد من الدول الأفريقية ترتبط اقتصاديا وسياسيا بباريس بسبب الماضي الاستعماري.

لكن في الآونة الأخيرة بدأت دول القارة واحدة تلو الأخرى في رفض إقامة علاقات خاصة مع فرنسا مقابل إعطاء الأفضلية للصين وروسيا، ليأتي الدور على النيجر التي شكلت واحدة من آخر معاقل النفوذ الفرنسي التي تعلن تمردها على باريس بعد مالي وبوركينا فاسو.

ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية أن باريس (القوة الاستعمارية السابقة في منطقة الساحل والداعمة لرئيس النيجر محمد بازوم) “هي الهدف الرئيسي للعسكريين الذين يتولون السلطة في النيجر”.

وعلاوة على ذلك، يشير المحللون الروس إلى وجود صلة بين القيادة الجديدة للنيجر وسلطات مالي المجاورة التي اتبعت منذ فترة طويلة سياسة منفتحة على موسكو ومؤيدة لها، في الوقت الذي رفض الرئيس المنتخب محمد بازوم حضور القمة الروسية الأفريقية في سان بطرسبورغ الروسية.

وهو ما تجلى أيضا من تحذير السلطات العسكرية الانتقالية في مالي وبوركينا فاسو وغينيا كوناكري من أي تدخل عسكري ضد النيجر، معتبرة في بيان مشترك أن “أي تدخل عسكري في النيجر سيكون بمثابة إعلان حرب علينا”.

“البصمة” الروسية

وبانتظار اتضاح الصورة وتبلور واقع جيوسياسي جديد في النيجر يرجح خبراء روس أن قلب منطقة الساحل وأفريقيا جنوب الصحراء سيشكل محورا جديدا للصراع الروسي الصيني مع المنظومة الغربية.

وفي هذا السياق، قال محلل الشؤون الدولية سيرغي بيرسانوف إنه من غير المؤكد وجود بصمة روسية مباشرة في أحداث النيجر رغم تنامي وجود موسكو منذ سنوات طويلة وبشكل هادئ في بلدان مجاورة مثل مالي وأفريقيا الوسطى من خلال شركة فاغنر.

وفي حديثه للجزيرة نت، أضاف بيرسانوف أن التوجه المعادي لفرنسا لدى القيادة الجديدة في نيامي يدل على أن نفوذ باريس في غرب أفريقيا أصبح في مخاض مفصلي لن يتردد الكرملين في استثماره.

لكن المتحدث يشير إلى أن الصراع على النيجر -حتى مع تأكيدات الإليزيه عدم وجود نية للتدخل العسكري- سيكون مختلفا وأكثر عنفا مما كان مع البلدان الأفريقية الأخرى التي أفلتت من السيطرة الفرنسية.

وحسب رأيه، يعود ذلك بشكل كبير إلى الاحتياطيات الإستراتيجية من اليورانيوم في هذا البلد الأفريقي، خاصة أنه عنصر أساسي في إنتاج الطاقة النووية، إذ تشكل المحطات النووية مصدر الطاقة الرئيسي في فرنسا، موضحا أن باريس وحدها تحصل على 70% من طاقتها الكهربائية من هذه المحطات التي يتجاوز حجم عائدات عملها 3 مليارات دولار سنويا، ويشكل يورانيوم النيجر نحو 40% من اليورانيوم الذي تستهلكه فرنسا.

استغلال الأخطاء

من جانبه، يؤكد مدير مركز التنبؤات السياسية دينيس كركودينوف أن روسيا استفادت إلى حد كبير من أخطاء السياسات التي اتبعتها فرنسا في أفريقيا، والتي باتت تصفها بشكل لافت في الآونة الأخيرة بأنها شكل من أشكال الاستعمار الجديد.

ففي الوقت الذي تمكنت فيه باريس من السيطرة على مستعمرتها السابقة بالقوة الناعمة من خلال الفرنك الأفريقي واللغة الفرنسية وقوات التدخل السريع إلا أن الإستراتيجية التي اتبعتها في بعديها الأمني والعسكري لم تعد مجدية، وفشلت في مكافحة ما يسمى التمدد الجهادي في المنطقة، مقابل نجاحات في ذلك حققتها شركة فاغنر الروسية.

وبموازاة ذلك، قد تؤدي خسارة فرنسا حليفها الأكثر موثوقية وولاء في القارة السمراء الرئيس المنتخب محمد بازوم إلى توقف إمداد باريس باليورانيوم الذي تحتاجه بالفعل نتيجة عدم قدرتها على الوصول إلى الثروات المحلية في النيجر.

ومن هذا المنطلق، يعتبر كركودينوف أن ما حصل يصب في صالح روسيا، موضحا أن النيجر ليس لها منفذ إلى البحر، وهي مجبرة على بيع مواردها عبر الجزائر أو عبر دول خليج غينيا، مما يعني أن السلطات الجديدة في البلاد ستتخذ قرارات بشأن هذه القضية بالتعاون الوثيق مع الجيران، وبما يتماشى مع المزاج السائد في هذه البلدان.

وأضاف أنه حتى في حال فشل محاولة الانقلاب ستحاول السلطات تقليل الاعتماد على فرنسا وبناء تبادل أكثر تكافؤا للموارد معها، وفي هذا الصدد قد تأتي روسيا في الأفق كحليف.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

جهود المتطوعين في الخرطوم من الإطعام إلى التمكين

سياسة السبت 19 يوليو 2:34 م

إيقاف برنامج أميركي شهير دأب على انتقاد ترامب وإدارته

سياسة السبت 19 يوليو 1:30 م

كيف تخطط سلطات الخرطوم لإعادة تأهيل مستشفيات الولاية؟

سياسة السبت 19 يوليو 12:29 م

مدير الصحة الفلسطينية: 69 طفلا لقوا حتفهم جوعا في غزة ضمن إبادة جماعية صامتة

سياسة السبت 19 يوليو 11:27 ص

قيادات درزية في لبنان تؤكد حرصها على درء الفتنة

سياسة السبت 19 يوليو 10:26 ص

لوموند: 12 دولة تعلن فرض عقوبات على إسرائيل في مؤتمر كولومبيا

سياسة السبت 19 يوليو 9:26 ص

واشنطن بوست: الديمقراطيون يجرّبون الشتائم لمواجهة تأثير ترامب

سياسة السبت 19 يوليو 8:24 ص

سكان غاليبولي للجزيرة نت: ندعم السفينة حنظلة وفلسطين حرة

سياسة السبت 19 يوليو 7:23 ص

قوات الاحتلال تصادر أراضي فلسطينية واسعة في الضفة الغربية

سياسة السبت 19 يوليو 6:22 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

الناتج المحلي غير النفطي يحقق نموًا بنسبة 39% في عام 2024

بواسطة فريق التحريرالسبت 19 يوليو 3:55 م

‫  مجلس التعاون الخليجي: جهود دولة قطر في الوساطة بين حكومة الكونغو وتحالف نهر الكونغو يعكس دورها الدبلوماسي الفاعل لتعزيز دعائم السلم الإقليمي والدولي

بواسطة فريق التحريرالسبت 19 يوليو 3:48 م

‫  مجموعة بنك قطر الوطني QNB تنجح في  إصدار سندات بقيمة مليار دولار

بواسطة فريق التحريرالسبت 19 يوليو 3:45 م
رائج الآن

الناتج المحلي غير النفطي يحقق نموًا بنسبة 39% في عام 2024

‫  مجلس التعاون الخليجي: جهود دولة قطر في الوساطة بين حكومة الكونغو وتحالف نهر الكونغو يعكس دورها الدبلوماسي الفاعل لتعزيز دعائم السلم الإقليمي والدولي

‫  مجموعة بنك قطر الوطني QNB تنجح في  إصدار سندات بقيمة مليار دولار

اخترنا لك

‫  مجلس التعاون الخليجي: جهود دولة قطر في الوساطة بين حكومة الكونغو وتحالف نهر الكونغو يعكس دورها الدبلوماسي الفاعل لتعزيز دعائم السلم الإقليمي والدولي

‫  مجموعة بنك قطر الوطني QNB تنجح في  إصدار سندات بقيمة مليار دولار

مقارنة بين هاتفي Galaxy Z Fold7 و Pixel 9 Pro Fold

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter