Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

هل تمكن قادة الناتو من فك شيفرة ترامب؟

بعد إنهاء الخدمة العسكرية.. “بي تي إس” يعودون بألبوم جديد

مساند توضح تكاليف خدمة معروفة للعاملة الكينية

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»هل يُعجل انتقال البرهان من الخرطوم إلى بورتسودان بإنهاء الحرب؟
سياسة

هل يُعجل انتقال البرهان من الخرطوم إلى بورتسودان بإنهاء الحرب؟

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 25 أغسطس 1:19 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

الخرطوم- بعد 130 يومًا من اندلاع الصراع بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في العاصمة الخرطوم، غادر رئيس مجلس السيادة قائد الجيش عبد الفتاح البرهان مقر القيادة العامة لقواته متجاوزًا الحدود الإدارية للخرطوم إلى عطبرة بولاية نهر النيل قبل أن يصل إلى بورتسودان مركز ولاية البحر الأحمر؛ في خطوة عدّها مراقبون مؤشرًا على قرب نهاية الحرب في السودان، وستعطي دفعة لحل الأزمة عبر طاولة التفاوض.

ووصل البرهان ظهر أمس الخميس إلى مدينة عطبرة (شمال الخرطوم)، وتفقد مقر رئاسة سلاح المدفعية حيث تم استقباله بالهتافات، وزار جرحى العمليات في مستشفى الشرطة، ثم أدى العزاء إلى أسرة اللواء ياسر فضل الله قائد الفرقة 16 في مدينة نيالا (عاصمة ولاية جنوب دارفور) الذي اغتيل على يد أحد حراسه قبل أيام.

وكان البرهان تفقد مواقع الجيش في مدينة أم درمان (غربي العاصمة الخرطوم)، وتجول بين جنود الجيش المتمركزين في مناطق عدة بمحلية كرري، وتناول القهوة مع إحدى بائعات الشاي على أطراف طريق عام.

ونشر الجيش فيديوهات للبرهان وهو يحمل سلاحا خلال تفقده الجنود في عدد من المناطق العسكرية بشمال المدينة، أبرزها قاعدة وادي سيدنا الجوية، ولقائه مع مواطنين، وهي المرة الأولى التي يظهر فيها بعيدًا عن مقر قيادة الجيش منذ اندلاع الاشتباكات بين القوات السودانية والدعم السريع.

ويرجع آخر ظهور للبرهان إلى 18 يوليو/تموز الماضي، حين ظهر حاملا سلاحا رشاشا ومسدسا وقنبلة يدوية وهو يترأس اجتماعا عسكريا بمركز قيادة الجيش وسط الخرطوم.

انتقال معقد

وكشفت مصادر في وزارة الدفاع عن أن مغادرة البرهان مقر قيادة الجيش بوسط الخرطوم الذي شهد محيطه اشتباكات دامية بين الجيش وقوات الدعم السريع خلال الشهور الماضية؛ كانت عملية أمنية وعسكرية معقدة.

وحسب المصادر التي تحدثت للجزيرة نت -وطلبت عدم الإفصاح عن هويتها- فإن البرهان انتقل من الخرطوم إلى الخرطوم بحري ثم إلى أم درمان في قافلة عسكرية عبرت اثنين من الجسور التي تربط مدن العاصمة، ورفضت المصادر تأكيد أو نفي معلومات عن مقتل ضابط وجندي وإصابة 9 عسكريين ضمن القافلة التي كانت ترافق قائد الجيش.

وتوضح المصادر ذاتها أن رئاسة غرفة العمليات التي تقود العملية العسكرية من مقر قيادة الجيش منذ منتصف أبريل/نيسان الماضي انتقلت من البرهان إلى نائبه في قيادة الجيش شمس الدين كباشي، واعتبرت ذلك مؤشرًا على أن العملية العسكرية تمضي وفق الخطة والأوضاع تحت السيطرة، ودليلا على الثقة المتوفرة بين القيادات العسكرية.

وتضيف أن رئيس مجلس السيادة سيباشر مهامه السيادية والسياسية من مدينة بورتسودان الساحلية على البحر الأحمر، لمتابعة شؤون الدولة ومعالجة بعض القضايا الأمنية والسياسية التي تأثرت بانشغاله في قيادة غرفة العمليات العسكرية خلال الفترة السابقة.

وسيشرف البرهان بصورة مباشرة على الوفد العسكري المكلف بالتفاوض مع قوات الدعم السريع عبر منبر جدة الذي ترعاه الولايات المتحدة والسعودية، ويقود الاتصالات مع بعض العواصم المؤثرة في الأوضاع السودانية وسيزور بعضها، كما يرتب لفترة ما بعد إنهاء الحرب حسب المصادر نفسها.

تفاهمات غامضة

وفي الشأن ذاته، يرى الكاتب والمحلل السياسي حافظ كبير أن هناك 3 احتمالات بشأن مغادرة البرهان مقر قيادة الجيش: الأول برًا، أو عبر النيل من سلاح الإشارة في الخرطوم بحري إلى أم درمان، لكنه يرجح الاحتمال الثالث وهو الانتقال عبر مروحية.

ويعتقد حافظ كبير في حديث للجزيرة نت وجود عناصر من الدعم السريع ينتشرون بمدافع وبنادق قنص على أسطح بنايات عالية حول مقر القيادة مما يرجح أن قائد الجيش خرج بتفاهم غامض، كما أنه لم يتحدث بلهجة حادة تجاه الدعم السريع خلال لقاءاته في المناطق العسكرية، لافتا إلى عدم صدور تعليق رسمي من الدعم السريع حول تحركاته.

ويقول المحلل السياسي أن البرهان كان محاصرا داخل مقر قيادة الجيش طوال الفترة الماضية وكل تفكيره وجهده في الشأن العسكري المرتبط بتطورات الحرب وخروجه من القيادة سيتيح له فرصة التفكير المستقل بلا ضغوط بشأن إنهاء الحرب عبر التفاوض وابتدار عملية سياسية لإنهاء الأزمة.

كما يرى كبير أن البرهان أكثر ميلا نحو وقف الحرب من غيره، ولا يرغب في توسعها وعسكرة المجتمع، ويدرك خطورة استمرارها على البلاد، وبات متحررا من الداعين لاستمرار القتال، والأفضل له أن يصل إلى تفاهمات مع الدعم السريع والمجتمع الدولي والإقليمي لإيجاد “حل معقول” لجميع الأطراف.

بوابة الخروج

وفي المقابل، يقول المحلل السياسي ورئيس تحرير صحيفة “التيار” عثمان ميرغني أن جولة البرهان من الخرطوم إلى أم درمان وعطبرة ثم بورتسودان كانت مفاجئة وتشير إلى أن الحرب تمضي نحو بوابة الخروج.

ويرى ميرغني في حديث للجزيرة نت أن دلالات تحركات قائد الجيش بددت آمال قوات الدعم السريع في تعديل الكفة لصالح أوراق تفاوضه عبر منبر جدة، وبات واضحا أن الخسارة السياسية والشعبية التي أصابت قوات الدعم السريع جعلتها تمضي بلا أهداف محددة في عملياتها العسكرية.

ويعتقد المحلل السياسي أن قيادة قوات الدعم السريع تأمل إنقاذ ما يمكن إنقاذه في المسارين السياسي والاقتصادي بعد الخسارة العسكرية، وستخضع قواتها إلى برنامج الدمج والتسريع عبر مفاوضات جدة.

وتوقع أن تمضي ترتيبات عالمية في اتجاهين: الأول عقوبات أميركية وفق القرار التنفيذي الذي أصدره الرئيس الأميركي جو بايدن بالتشاور مع وزارة الخارجية لتحديد شخصيات اعتبارية وطبيعية لعقوبات تجمد الأصول والأموال وحظر السفر.

ويضيف أن الاتجاه الآخر عبارة عن إجراءات ينتظر أن تتخذها المحكمة الجنائية الدولية على خلفية جرائم الحرب التي ارتكبتها قوات الدعم السريع في الجنينة (عاصمة ولاية غرب دارفور) والخرطوم مند بداية الأزمة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

هل تمكن قادة الناتو من فك شيفرة ترامب؟

سياسة السبت 05 يوليو 9:54 م

“تلغراف” تكشف 5 قواعد عسكرية إسرائيلية استهدفتها إيران

سياسة السبت 05 يوليو 8:53 م

غارديان: مؤشرات على قرب وقف إطلاق النار بغزة

سياسة السبت 05 يوليو 7:51 م

محللون يشرحون أهداف وتوقيت زيارة بزشكيان إلى أذربيجان

سياسة السبت 05 يوليو 5:49 م

روسيا تشن أضخم هجوم جوي على كييف بـ550 مسيّرة وصاروخا

سياسة السبت 05 يوليو 4:48 م

لا شاغر في “مقابر غزة” والقبر بـ300 دولار

سياسة السبت 05 يوليو 3:47 م

الهوية البصرية الجديدة بعيون السوريين

سياسة السبت 05 يوليو 2:46 م

“الضبابية الموجهة”.. كيف يدير نتنياهو لعبة صفقة التبادل للبقاء سياسيا؟

سياسة السبت 05 يوليو 1:45 م

ما رسالة إثيوبيا من دعوة مصر والسودان لحفل افتتاح سد النهضة؟

سياسة السبت 05 يوليو 12:44 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

هل تمكن قادة الناتو من فك شيفرة ترامب؟

بواسطة فريق التحريرالسبت 05 يوليو 9:54 م

بعد إنهاء الخدمة العسكرية.. “بي تي إس” يعودون بألبوم جديد

بواسطة فريق التحريرالسبت 05 يوليو 9:47 م

مساند توضح تكاليف خدمة معروفة للعاملة الكينية

بواسطة فريق التحريرالسبت 05 يوليو 9:17 م
رائج الآن

هل تمكن قادة الناتو من فك شيفرة ترامب؟

بعد إنهاء الخدمة العسكرية.. “بي تي إس” يعودون بألبوم جديد

مساند توضح تكاليف خدمة معروفة للعاملة الكينية

اخترنا لك

بعد إنهاء الخدمة العسكرية.. “بي تي إس” يعودون بألبوم جديد

مساند توضح تكاليف خدمة معروفة للعاملة الكينية

«ابن خلدون»… زيارة جديدة بعيون فرنسية

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter