Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

ملخص مباراة الهلال وفلومينينسي في ربع نهائي كأس العالم للأندية 2025

السودان… دولة بنظامين أم دولتان بلا نظام؟

باحثون يطورون بلاستيك إلكتروني مرن وصديق للبيئة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»مظاهرات التأييد للانقلاب في النيجر.. من وراءها وما مطالبها؟
سياسة

مظاهرات التأييد للانقلاب في النيجر.. من وراءها وما مطالبها؟

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 29 أغسطس 3:19 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

بعد الانقلابات العسكرية في مالي وبوركينا فاسو، خرج العديد من النيجريين للتظاهر في نيامي تجاوبا مع ما جرى في الدولتين المجاورتين، ورفعوا المطالب نفسها ضد القوى الأجنبية في البلاد، وساد الشعور بأن وقوع الانقلاب هنا ليس سوى مسألة وقت خاصة مع استمرار المظاهرات.

  • كيف بدأت المظاهرات المؤيدة للانقلاب؟

انطلقت شرارة المظاهرات في النيجر تزامنا مع الانقلابات التي وقعت في مالي 2021 و2022، ومن ثم بوركينا فاسو 2022، إذ إن المنطقة شديدة التداخل ووثيقة الصلات والروابط.

ثم ازدادت في الفترة الأخيرة لحكم الرئيس المطاح به محمد بازوم ، وطالبت الحكومة بطرد الوجود الأجنبي وتحديدا فرنسا من النيجر.

وفي اليوم الأول للانقلاب عليه، في 26 يوليو/تموز الماضي، خرجت المظاهرات متعارضة، منها ما كان مؤيدا للانقلاب ومنها ما كان منددا به، ولكن محاصرة السفارة الفرنسية، حتى قبل معرفة توجه الانقلابيين وإعلان البيان الأول لهم، كان مؤشرا على توجه المظاهرات لاحقا.

وكانت المظاهرات المؤيدة التي خرجت في الأيام الأولى للانقلاب عفوية، ووجدت أن ما كانت تنادي به إبان حكم بازوم قد تحقق لها. كما أن المظاهرات الرافضة خرجت مرة واحدة ولم تعد بعدها لأن طوفان التأييد كان أكبر من أن يسمح بالسباحة ضده. ولكن بعد ثبات الانقلاب، بدأت بعض المجموعات المدنية في تنظيم المظاهرات.

متظاهر يحمل لافتة مؤيدة للمجلس العسكري بعد الانقلاب في النيجر (الفرنسية)
  • ما حجم المظاهرات التي خرجت لتأييد الرئيس بازوم؟

تظاهر المؤيدون للرئيس محمد بازوم، في اليوم الأول للانقلاب، حيث تجمع عدد منهم في ميدان وسط العاصمة نيامي، وساروا حتى القصر الرئاسي، وطالبوا المتمردين بإطلاق سراح الرئيس والعودة إلى الثكنات.

وحول حجم التأييد في الشارع النيجيري للرئيس بازوم، يقول المحاضر بالجامعة الإسلامية في النيجر والناشط المجتمعي علي يعقوب، إن مؤيدي الرئيس موجودون لكنهم قلّة لذلك لا يستطيعون الظهور، وينتابهم الخوف من مؤيدي المجلس العسكري.

وخرجت مظاهرة أخرى نظمها مواطنون من النيجر مؤيدون لبازوم، مقيمون في الجارة نيجيريا، حملوا لافتات كتب عليها “لا للاستبداد” و”لا للانقلاب في جمهورية النيجر”. وقالوا إنهم قلقون بشأن المناخ السياسي في وطنهم، وخرجوا من أجل دعم بازوم كرئيس منتخب ديمقراطيا.

ورأى هؤلاء أنه لا يوجد سبب للانقلاب، وأنه مجرد محاولة لخلق أعمال عنف في النيجر، ولذلك دعوا المجلس العسكري لإعادة السلطة إلى بازوم. بل طالبوا دول المجموعة الاقتصادية لغرب أفريقيا (إيكواس) باتباع جميع السبل لضمان عودة بازوم للسلطة.

وفي 13 أغسطس/آب، خرجت مظاهرة أخرى في مدينة كاتسينا في نيجيريا أيضا، نظمها مؤيدون للديمقراطية يطالبون بالإفراج غير المشروط عن الرئيس بازوم الذي يحتجزه الجيش منذ 26 يوليو/تموز الماضي.

من يقف خلف المظاهرات المؤيدة للانقلاب؟

بعد المظاهرات العفوية الأولى التي خرجت في الأسبوع الأول للانقلاب مندفعة بتأييد أي تغيير، عادت إلى الواجهة المجموعات التي خرجت في العام الماضي للتضامن مع مالي وبوركينا فاسو، وطلبت من قيادة البلاد أن تحذو حذوها.

وتصدرت المشهد حركة “إم 62” (M62) وهي حركة تأسست في 2022 برئاسة عبد الله سيدو، الذي حكمت عليه السلطات السابقة بالسجن 9 أشهر بتهمة الإخلال بالنظام العام. وضمت الحركة تحالفا من نشطاء ومؤسسات المجتمع المدني وبعض المنظمات اليسارية المناهضة للإمبريالية ونقابات عمالية واتحادات طلابية ولجنة تنسيق النضال الديمقراطي وحركة الشباب من أجل النيجر.

واستفاد هؤلاء من خبرتهم في المظاهرات السابقة ضد ارتفاع تكاليف المعيشة وسوء الإدارة ووجود القوات الفرنسية.

Supporters of Niger's coup leaders take part in a rally in Niamey
المظاهرات في النيجر يتخللها حضور لافت لأعضاء المجلس العسكري وقيادات الانقلاب (رويترز)

ما السر وراء التأييد اللافت للانقلاب في النيجر؟

تلاقت المطالب التي كان يتظاهر بسببها النيجريون في السابق مع ما جاء في بيان قادة الانقلاب، وما تلا ذلك من قرارات وبالذات فيما يخص التعامل مع الوجود الأجنبي في النيجر، لأن شرارة المظاهرات بدأت عندما أجاز برلمان النيجر قرارات السماح بانتشار القوات الفرنسية التي طردها الماليون والبوركينابيون.

ويقول الأكاديمي النيجري علي يعقوب “بصراحة، التأييد الشعبي كبير جدا بالذات في العاصمة القومية، ويقدر أن نسبته تتجاوز 80% من السكان”.

وحول سبب هذا التأييد الكبير، يقول يعقوب إن هناك عدة عوامل وراء ذلك:

  • الأول هو الكيفية التي جرى بها انتخاب الرئيس بازوم، والتي لم تكن مقنعة لغالبية الشعب.
  • والأمر الثاني هو الكره الذي يكنه غالبية الشعب في النيجر لفرنسا، وهو ما وفّر للمجلس العسكري كل هذا التأييد.
  • فضلا عن تقييم بعض القطاعات الشبابية بأن الديمقراطية لم تستجب لتطلعات وإرادة الشعب، خاصة مع الحديث عن سوء الإدارة واختلاس المال العام، وخيبة الشباب من النخب السياسية.

•النيجر🇳🇪
•فرنسا🇫🇷
** احتشاد لطرد السفير مع انتهاء المهلة

تجمهر الشعب النيجري المصمم على طرد السفير الفرنسي أمام القاعدة العسكرية الفرنسية منذ الساعة 5:30 فجرًا، لما ورد من معلومات أن السفير محتمي بالداخل، مع نهاية مهلة طرده!
—
فخورٌ بأهالينا حقا🇳🇪✊🏾👏🏽
pic.twitter.com/zUcUrphtF0

— Idriss C. Ayat 🇳🇪 (@AyatIdrissa) August 27, 2023

  • ما شعارات المتظاهرين ومطالبهم؟

هناك ثابت ومتغير في مطالب المتظاهرين بالنيجر منذ انطلاقها في 2022؛ أما الثابت فهو التحرر من الاستعمار وعنوانه “طرد فرنسا من النيجر”، والمتغير تحكمه الأوضاع والظروف التي تخرج فيها؛ فقد كانت هناك مطالب بتحسين الأوضاع المعيشية، والشكوى من غياب العدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص والمساواة. وبعد الانقلاب برزت عناصر جديدة ذات صلة بتطورات الأحداث وتداعياتها، ومنها:

  • رفض الاستعمار وطرد القوات الفرنسية.
  • رفض التدخل العسكري الأجنبي أو الأفريقي في النيجر.
  • التنديد بالمجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا “إيكواس” باعتبارها “أداة فرنسية”.
  • المطالبة بفتح المجال للتطوع في الجيش.
  • مطالبة المجلس العسكري بتوسيع تعاونه مع مالي وبوركينا فاسو.

وفي الثالث من أغسطس/آب، ذكرى الاستقلال، تجمع عشرات الآلاف في ملعب نيامي متظاهرين من أجل التحرر الحقيقي من الاستعمار. وخاطب المتظاهرين عضو المجلس العسكري الكولونيل إيبرو أمادو، قائلا إن “النضال لن يتوقف حتى اليوم الذي لا يبقى أي جندي فرنسي في النيجر”. وأضاف “أنتم من ستخرجونهم”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

ألبانيز تفضح تورط 60 شركة عالمية في إبادة غزة.. هل من تأثير؟

سياسة الجمعة 04 يوليو 11:30 م

موقع إيطالي: قنبلة صينية جديدة قادرة على شلّ دول بأكملها

سياسة الجمعة 04 يوليو 10:29 م

فزغلياد: لماذا تَجدد الحربِ بين إسرائيل وإيران لا مفر منه؟

سياسة الجمعة 04 يوليو 9:28 م

“الهدم الأمني” يضع الضفة في عملية تطهير عرقي واسعة

سياسة الجمعة 04 يوليو 8:27 م

معدل مقلق لجرائم سرقة السيارات والمنازل في كندا

سياسة الجمعة 04 يوليو 7:26 م

حملة أردنية مستمرة لجمع 3 آلاف وحدة دم لغزة

سياسة الجمعة 04 يوليو 6:25 م

لوتان: تحقيق للتاريخ حول الجرائم الإسرائيلية في غزة

سياسة الجمعة 04 يوليو 5:25 م

تداعيات الاعتقالات ببلدية إزمير على المشهد السياسي التركي

سياسة الجمعة 04 يوليو 4:23 م

هل يمرر البرلمان الليبي اتفاقية ترسيم الحدود البحرية مع تركيا؟

سياسة الجمعة 04 يوليو 3:22 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

ملخص مباراة الهلال وفلومينينسي في ربع نهائي كأس العالم للأندية 2025

بواسطة فريق التحريرالسبت 05 يوليو 12:55 ص

السودان… دولة بنظامين أم دولتان بلا نظام؟

بواسطة فريق التحريرالسبت 05 يوليو 12:54 ص

باحثون يطورون بلاستيك إلكتروني مرن وصديق للبيئة

بواسطة فريق التحريرالسبت 05 يوليو 12:49 ص
رائج الآن

ملخص مباراة الهلال وفلومينينسي في ربع نهائي كأس العالم للأندية 2025

السودان… دولة بنظامين أم دولتان بلا نظام؟

باحثون يطورون بلاستيك إلكتروني مرن وصديق للبيئة

اخترنا لك

السودان… دولة بنظامين أم دولتان بلا نظام؟

باحثون يطورون بلاستيك إلكتروني مرن وصديق للبيئة

كتاب “جيوبوليتيك”: منع الغرب للجنوب من النووي جانب من صراع الحضارات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter