وكان وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، بحث مع نظيره الأمريكي كريس رايت، فرص التعاون في مجالات بحوث الطاقة وتبادل الخبرات وتعزيز العمل البحثي المشترك.
واطّلع رايت خلال زيارته الرسمية إلى المملكة على دور مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية (كابسارك) بمدينة الرياض، في مجالات بحوث سياسات الطاقة وتحولاتها، والتغير المناخي، والنقل المستدام، والخدمات الاستشارية، إلى جانب تطوير النماذج والأدوات التحليلية التي تسهم في إيجاد حلول للتحديات الراهنة في قطاع الطاقة.