وتابعت، أنها بدأت احتراف العمل فيها، بالإضافة إلى إعطائها دورات بهذا المجال، مع نادي مرسم، مشيرة إلى أنها حالياً تجيد الرسم بالقلم الحبر الواحد، مما يضيف لمسات إبداعية إلى أعمالها الفنية.
ومن خلفها، تأتي سهام الشمري لتعيد تعريف الفن كمنظومة للحواس، إذ تزاوج بين الأكريليك والزجاج والخشب، بين الاحتراق واللمعان، فتجعل من اللوحة ملمساً وصوتاً ورائحة.
وتقول الشمري، في تصريحات لصحيفة «عاجل»، إنها احترفت العل في جميع أنواع فنون الرسم، مشيرة إلى خبرتها المتميزة في الرسم الزيتي الأكريليك والفحم، بالإضافة إلى النحت على الزجاج والمرايا.
وأشارت إلى أنها تجيد -كذلك- الرسم والحرق على الخشب كلوحات المداخن، فضلاً عن الأكواب الخشبية، مما يجعل لوحاتها الفنية ذات لمسة جمالية وصوتية وبرائحة ذكية -كذلك.