من فضاءِ الدرعية إلى بحرِ جدة، ولدَ فجرٌ جديد، ولون لرياضةِ المحركاتِ فريد، فالأماكن الراسخة، والنخيلُ الباسقة، والأحياء التراثية، والقصص الثريّة، لم تكن مجردَ تاريخٍ توقّف في فترةٍ زمنية، بل طريقًا لبدايةِ عصرٍ حالم، أخذَ طريقهُ إلى العالم.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني