Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

إنفاذًا لتبرع ولي العهد.. تسليم أولى مشروعات “سكن” في عسير

‫ قطر تشارك في مؤتمر دولي حول حماية الأطفال في أذربيجان

مواني قطر: بضائع الترانزيت تشكل 50 % من الحاويات

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اخبار»«مسرح إيطالي جديد في العالم» يُقدّم 4 قراءات بيروتية للجسد والذاكرة
اخبار

«مسرح إيطالي جديد في العالم» يُقدّم 4 قراءات بيروتية للجسد والذاكرة

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 17 أكتوبر 10:07 ص01
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

جمعت قاعة «غلبنكيان» داخل الجامعة اللبنانية الأميركية، 4 مسرحيات قصيرة في إطار أسبوع اللغة الإيطالية في العالم، تحت عنوان مُوحَّد هو «مسرح إيطالي جديد في العالم». شكَّلت الأمسية مساحة للتأمُّل في تحوّلات طرأت على المسرح المعاصر، وكيفية استمرار النصوص الإيطالية في استحضار أسئلتها القديمة عبر لغات أداء جديدة.

هذه النصوص، وإنْ تباينت أساليبها، التقت في جوهرها عند سؤال الإنسان المعاصر عن قدرة الكلمة أو الجسد على استعادة معناهما وسط انكسار التجربة وارتباك العالم. من هنا، بدا هذا الرباعي المسرحي صدى لأزمنة تتنازعها الذاكرة، فتُفتّش عن خلاص في الفنّ لا في الآيديولوجيا.

صراع الحبّ والحرّية جسَّدته ريتا حايك باختناق أنثوي لا يكاد يُحتَمل (حسابها الشخصي)

افتُتحت العروض بـ«فيلوميلا» من كتابة الإيطالية فلفيا تشييبولاري، وإخراج حنان الحاج علي. النصّ يستند إلى أسطورة يونانية قديمة انتقلت إلى الأدب الإيطالي عبر أوفيد ودانتي وغيرهما، عن شابة تُغتصَب ثم يُقطع لسانها كي تصمت، فتبتكر لغة بديلة تُطرّز بها حكايتها على قماش لتُفهم. في التفسير الإيطالي الحديث للأسطورة، تتخطّى «فيلوميلا» رمزية الضحية، لتصبح نموذجاً للتشبُّث عبر الخَلْق الفنّي، إذ تتحوَّل اللوعة إلى شكل من أشكال التعبير. هذا التحوُّل هو ما التقطته تشييبولاري في نصّها، مُصوِّرة الجسد على هيئة ذاكرة واللغة محاولة للخلاص.

باستبدال لغة الإشارة الحديثة بالنسيج القديم، صارت اليد بديلاً عن اللسان، والحركة وسيلة للكلام بعد فقدان الكلمة. ريتا حايك، في أول ظهور مسرحي لها وطفلٌ يخفق في أحشائها، ترجمت هذه الثنائية بجسد يحتوي الحضور والكتمان في آن. كونها حاملاً فعلياً جعل التجربة أكثر صدقاً واتحاداً بين الدور والحياة. راح جسدها يختبر معنى الخَلْق من الألم، حين أدَّت الشخصية بوعي للوجع ولحدود النُّطق، فبدت كلّ حركة محسوبة، وكلّ نظرة امتداداً لجملة غير منطوقة. إلى جانبها، قدَّم رودني الحداد حضوراً متّزناً يُكمل الصراع الداخلي؛ صراع الكلمة مع النزف، والرغبة في التعبير أمام هاوية الانفجار بالصوت.

تتحوَّل اللوعة إلى شكل من أشكال التعبير (حساب ريتا حايك)

لحظة الذروة جاءت في المشهد الذي تتداخل فيه لغة الإشارة مع الشِّعر المكتوب على الشاشة. برؤية إخراجية لافتة، تقاطعت قصائد التحية لموهبة الشاعرة الراحلة أمل جنبلاط التي أنهت حياتها انتحاراً وهي تكتب عن الحبّ المفقود والغياب الأبدي، مع قصائد الشاعرة الإيطالية أنطونيا بوتزي التي انتحرت أيضاً بسنّ الـ26. هذا التوازي بين النصّين خلق حواراً مكبوتاً بين «فيلوميلا» القديمة والمرأة الحديثة التي تسأل عن جدوى الحبّ إذا كان لا يُنقذ. الضوء كان حليفاً ثالثاً للنصّين، إذ استُخدم أداة للترجمة الداخلية، فصار الوميض والمحو نوعاً من الترجمة العاطفية بين الكلام المستحيل والبوح الممكن.

في هذا التكوين، تحوّلت «فيلوميلا» إلى حكاية عن الإنسان المقهور الذي يُحرَم من لغته ويبحث عن بدائل للبقاء. وهذا التوجُّه يُذكّر بجذور المسرح الإيطالي الطليعي الذي وُلد بعد الحرب، حين صار الجسد أداة فلسفية وليس فقط حاملاً للنصّ.

وأنطونيا بوتزي التي تورَّطت بقصّة حبّ مع أستاذها (أدّى دوره رودني الحداد) وحملت منه ثم فقدت جنينها، لم يُنشر أي نصّ من كتاباتها. أضاف تسلُّط الأب (رودني الحداد أيضاً) مرارة إلى مأساتها. فقد كَتَم صوتها وحرمها التعبير بالكتابة. صراع الحبّ والحرّية والقلب والسلطة، جسَّدته ريتا حايك باختناق أنثوي لا يكاد يُحتَمل.

فضيحة معاصرة تُعرَض على «السجادة الحمراء» (حساب جنى أبي غصن)

المسرحية الثانية، «السجادة الحمراء» من كتابة الإيطالية جوليا تريفيرو. عملٌ مأسوي يستعيد روح التراجيديا الإغريقية في قالب معاصر، مُستلهماً حكاية عائلة أتريدس القديمة التي اتّحد فيها الدم بالذنب والانتقام.

الإعلام في النصّ أداة تُمجّد المأساة وتحوّلها إلى استعراض، مُطالبة بمزيد من مشهدية الدمّ. هكذا تصبح «السجادة الحمراء» رمزاً للتجميل الكاذب للمأساة وللواجهة التي تُخفي خلفها وحشية الواقع.

الممثلتان جنى أبي غصن وباميلا الهاشم أدّتا شخصيتَيْن تتنازعان بين إرث العائلة والرغبة في التحرُّر منه. في إخراج ميشال زلوعا، يتّخذ النص منحىً بصرياً مكثّفاً، تمهيداً لاختلاط المأساة القديمة بفضيحة معاصرة تُعرَض على «السجادة الحمراء» كأنها حفل موت يلمع تحت الأضواء.

واجه العرض ضعفاً في الإيصال الصوتي وافتقاراً إلى طبقات أداء تمنحه عمقاً إضافياً رغم جهد جنى أبي غصن لإحياء شخصية «إلكترا». ومع ذلك، احتفظ ببذرة رؤية تسعى إلى تحويل فكرة الشهرة إلى مرثية للإنسان المُجرّد من حقيقته.

الأمسية أحيت روح المسرح الإيطالي في الجامعة اللبنانية الأميركية (حساب ريتا حايك)

في «البوابة» للكاتبة إليانا روتيلا وإخراج ضنا مخايل، يقف الممثلان دانيال دافي ووسام دلاتي في فضاء مُغلق تحكمه العتمة. الأصوات المُسجّلة لنزيه حرب وألان سعادة تخلق طبقة من الحوار الداخلي، والفكرة تحمل طاقة عالية، لكن الأداء المُبالغ فيه أفقدها تماسُكها. بدا أنّ النصّ يتحرّك وحده بلا حامل جسدي كافٍ. ومع ذلك، تميَّز المشهد الأخير حين غطّت بودرة التجميل وجه الممثلة، فحوّلت الضوء إلى ضباب بصريّ يُشبه الانمحاء، في لحظة أعادت للمسرح دوره الأول في أن يُفكّر بالصورة كما يفكّر بالكلمة.

ثم اختار عرض «الزمن مفكّك» لجاكوبو جاكوموني، بإخراج علية الخالدي وتمثيل رفعت طربية وطوني فرح، الاشتغال على السؤال الميتافيزيقي حول الزمن والذاكرة. تَقدَّم الحوار كأنه تفكير بصوت مرتفع، تخلّلته لحظات من التكرار المقصود. الرؤية الإخراجية اعتمدت على تداخُل الأزمنة في فضاء واحد، فبدت الشخصيتان مثل مَن يعيدان تركيب صور تائهة من ماضيهما. رغم غياب الذروة، أوصل طربية إحساس الشخصية، وبقي في العرض شيء من التوازن بين الفكر والإيقاع.

“);
googletag.cmd.push(function() { onDvtagReady(function () { googletag.display(‘div-gpt-ad-3341368-4’); }); });
}

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

إنفاذًا لتبرع ولي العهد.. تسليم أولى مشروعات “سكن” في عسير

اخبار الثلاثاء 23 ديسمبر 9:34 م

‫ قطر تشارك في مؤتمر دولي حول حماية الأطفال في أذربيجان

اخبار الثلاثاء 23 ديسمبر 9:26 م

«الدفاع المدني»: 7 إرشادات للسلامة أثناء التنزه

اخبار الثلاثاء 23 ديسمبر 8:33 م

«أبطال آسيا 2»: الحسين الأردني يؤكد أحقيته في بلوغ دور الـ16

اخبار الثلاثاء 23 ديسمبر 8:29 م

‫ 6 رموز فضية للجذاع في عاشر أيام مهرجان المؤسس للهجن العربية الأصيلة

اخبار الثلاثاء 23 ديسمبر 8:25 م

رئيس ديوان المظالم يطّلع على سير العمل بمحكمة التنفيذ الإدارية بالرياض

اخبار الثلاثاء 23 ديسمبر 7:32 م

مستوطنون إسرائيليون يرشون أطفالاً فلسطينيين بالغاز المسيل للدموع

اخبار الثلاثاء 23 ديسمبر 7:28 م

‫ العمل تدخل قدرات متقدمة للذكاء الاصطناعي وأدوات إبلاغ ديناميكية في نظام معلومات سوق العمل

اخبار الثلاثاء 23 ديسمبر 7:24 م

عبر خدمة محفظة لوحات المركبات الرقمية.. يمكنك إدارة “لوحاتك” بسهولة 

اخبار الثلاثاء 23 ديسمبر 6:31 م
عاجل الآن

‫ اعتبارا من الغد.. التجارة تعلن عن بدء تقديم خدمات النافذة الواحدة خلال الفترة المسائية

السبت 01 فبراير 3:55 م233 زيارة

جامعة نجران تعلن تمديد فترة القبول في برامج الدبلومات “المدفوعة”

الثلاثاء 05 أغسطس 5:06 م149 زيارة

‫ beIN SPORTS تفوز بجائزة “أفضل استخدام للمحتوى الرقمي”

الإثنين 23 ديسمبر 12:24 م142 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة
Demo
رائج الآن

إنفاذًا لتبرع ولي العهد.. تسليم أولى مشروعات “سكن” في عسير

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 23 ديسمبر 9:34 م

‫ قطر تشارك في مؤتمر دولي حول حماية الأطفال في أذربيجان

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 23 ديسمبر 9:26 م

مواني قطر: بضائع الترانزيت تشكل 50 % من الحاويات

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 23 ديسمبر 9:25 م
رائج الآن

إنفاذًا لتبرع ولي العهد.. تسليم أولى مشروعات “سكن” في عسير

‫ قطر تشارك في مؤتمر دولي حول حماية الأطفال في أذربيجان

مواني قطر: بضائع الترانزيت تشكل 50 % من الحاويات

اخترنا لك

‫ قطر تشارك في مؤتمر دولي حول حماية الأطفال في أذربيجان

مواني قطر: بضائع الترانزيت تشكل 50 % من الحاويات

العربي يفوز على الدحيل ويتوج بطلا لكأس الاتحاد لكرة اليد

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter