يقع العديد من المسؤولين في فخ العواطف عند تعاملهم مع منسوبيهم، مما قد يؤدي إلى تشويه صورة المسؤول الذي لا يُحابي بالعواطف، إذ يُتهم بعدم الإحساس، في حين أنه في الواقع هو العادل والمنصف، لأنه لا يميز بين منسوبيه بناءً على اعتبارات شخصية، ولا ينجرف وراء مشاعره. عدم الالتزام بهذا النهج العادل يؤدي حتمًا إلى الفشل الإداري والسقوط.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني