Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

صلاح وحكيمي ضمن المرشحين.. باريس تحتضن النسخة 69 من حفل الكرة الذهبية الليلة

هاو: هجوم نيوكاسل لا يزال يتأقلم مع غياب إيزاك

‫ رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان: شراكاتنا الأممية الواسعة تسهم في بناء مجتمعات أكثر عدالة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اخبار»‫ في ظل إنجازات باهرة.. المملكة العربية السعودية تحتفل غدا بيومها الوطني الخامس والتسعين 
اخبار

‫ في ظل إنجازات باهرة.. المملكة العربية السعودية تحتفل غدا بيومها الوطني الخامس والتسعين 

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 22 سبتمبر 11:52 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

المملكة العربية السعودية

الدوحة – قنا

تحت شعار “عزنا بطبعنا”، تحتفي المملكة العربية السعودية الشقيقة غدا /الثلاثاء/ بيومها الوطني الخامس والتسعين، في مناسبة راسخة تعكس مسيرة الوحدة وتعزز مشاعر الفخر والاعتزاز بتاريخ المملكة العريق وإنجازاتها المشرقة، لتبقى ذكرى عزيزة في وجدان قيادتها وشعبها وكل من يعيش على أرضها.


ويجسد الشعار مرور 95 عاما من العز والفخر للوطن، معبرا عن قيم الأصالة المتجذرة في طباع السعوديين وهويتهم الوطنية. فهو يبرز ما يتحلى به أبناء المملكة من خصال راسخة ترافقهم منذ الميلاد، من الكرم والطموح إلى النخوة والأصالة والإتقان، وهي قيم تجسدت في سلوكياتهم اليومية وأسهمت في ترسيخ صورة المواطن السعودي نموذجا للفخر والاعتزاز.


كما يؤكد الشعار الرؤية الطموحة التي ينطلق منها أبناء المملكة لبناء مستقبل مزدهر يواكب طموحات الوطن وأجياله القادمة.


تحل هذه المناسبة الوطنية في وقت تواصل فيه المملكة تحقيق المنجزات المتتالية عبر خطط تنموية واضحة المعالم، تنبثق من رؤية وطنية شاملة، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية، وبمتابعة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء. وقد جعلت هذه الجهود المملكة نموذجا في النمو والازدهار، ووطنا يشار إليه بالبنان إقليميا ودوليا.


وما تشهده المملكة اليوم من نهضة وازدهار إنما هو امتداد لمسيرة تاريخية صنعها قائد حكيم، هو الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود – رحمه الله – الذي أسس دولة راسخة تقوم على دعائم الأمن والأمان والاستقرار، وجعل غايتها بناء وطن حضاري قوي، مؤثر في محيطه الإقليمي، وفاعل على الساحة الدولية.


وقد واصل من خلفه من بعده مسيرة البناء والتطوير، حتى وصلت المملكة إلى مرحلتها الحالية في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.


ففي 23 سبتمبر عام 1932، أصدر الملك عبدالعزيز الإعلان التاريخي لتوحيد البلاد وإطلاق اسم المملكة العربية السعودية، بعد جهاد وكفاح استمر اثنين وثلاثين عاما، أسس خلالها قواعد راسخة لهذا الكيان الوطني.


ونشأت آنذاك دولة فتية تقوم على تطبيق شرع الإسلام، حاملة قيمه السمحة وتعاليمه الإنسانية، وساعية لتحقيق السلام والخير، وتشجيع العلم والتطور، مع التطلع نحو مستقبل أفضل لشعبها وللأمة الإسلامية والعالم أجمع.


وقد نظم الملك عبدالعزيز دولته الحديثة على أسس التحديث والتطوير، فأنشأ عددا من الوزارات، وأقامت بلاده علاقات دبلوماسية وفق الأعراف والتمثيل السياسي الدولي، مع تعيين السفراء والقناصل والمفوضين والوزراء لهذه الغاية.


وعند تأسيس جامعة الدول العربية في القاهرة عام 1945، كانت المملكة من بين الدول المؤسسة. وانطلاقا من النهج الإسلامي، دعا الملك عبدالعزيز إلى التعاون العربي والتضامن الإسلامي، وسجلت المملكة تحت قيادته مواقف بارزة في العديد من الأحداث والقضايا الإقليمية والدولية.


كما اتبع الملك عبدالعزيز في تعامله مع مواطنيه سياسة قائمة على الشورى والتناصح مع الرعية، مستفيدا من الفرص لتبادل الرأي والنصح، ومسترشدا بتعاليم الدين الإسلامي الحنيف. وكان لهذا النهج، الذي سار عليه وتبعه أبناؤه من بعده، أثر واضح في التطور الذي تشهده المملكة اليوم، القائم على التعاون والتكامل بين الدولة والمواطنين.


وعمل أيضا على تحسين الوضع الاجتماعي والاقتصادي للمملكة، فوجه اهتمامه بالتعليم بفتح المدارس والمعاهد وإرسال البعثات إلى الخارج، وشجع على طباعة الكتب، خاصة العربية والإسلامية.


كما اهتم بالحرمين الشريفين وتطويرهما وخدمة الحجاج والمعتمرين. وفي عام 1357هـ / 1938م، تم استخراج النفط في المنطقة الشرقية، مما ساعد على زيادة الموارد التي أسهمت في تطور المملكة وازدهارها.


وقد وضع الملك المؤسس الأساس المتين الذي قامت عليه المملكة، وترك للأجيال من بعده إرثا قيما تقوم عليه الدولة القائمة على التوحيد، لتستمر في النمو والأمن والاستقرار حتى اليوم.


وواصل ملوك المملكة عبر الأجيال جهودهم في البناء والتعليم والتقدم والازدهار، حتى تولى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده، قيادة المملكة، لتصل إلى عصرها الحالي في ظل نهج متواصل من العمل والتنمية. 


وتشهد المملكة اليوم عهدا من الاستدامة والنمو والتطور، محققة قفزات ملموسة وخطوات غير مسبوقة في مختلف المجالات داخليا وخارجيا. وقد أسهمت هذه الإنجازات في ترسيخ مكانتها السياسية والاقتصادية والثقافية، وتعزيز دورها في الاقتصاد العالمي، لتصبح من بين أكبر عشرين اقتصادا عالميا، وأقوى اقتصاد في الشرق الأوسط، وأكبر مصدر للنفط في العالم.


ولم تتوقف مسيرة التطور عند هذا الحد، إذ تم الإعلان عن رؤية المملكة 2030 في عام 2016، التي تهدف إلى تنويع مصادر الدخل غير النفطي. وخلال الفترة الماضية، تم تنفيذ العديد من خطط هذه الرؤية، وأسفرت جهودها عن نتائج إيجابية واضحة وأداء يفوق التوقعات، شملت إصلاحات اقتصادية مهمة.


ومنذ إطلاق رؤية المملكة 2030، حققت المملكة منجزات جديدة داخليا وخارجيا، تؤسس لمستقبل مزدهر. كما وفرت بيئة تنافسية جاذبة للأعمال، لتعزيز الاقتصاد العالمي وريادة الأعمال، وإعادة هيكلة المدن الاقتصادية، وإنشاء مناطق خاصة، وتطوير سوق الطاقة ليصبح أكثر تنافسية.


وتسعى المملكة من خلال هذه الجهود إلى استثمار الإمكانات في قطاعات جديدة واعدة، وتوسيع نطاق الخدمات الحكومية، لضمان تنويع الاقتصاد واستدامته على المدى الطويل.


ففي 10 سبتمبر الجاري، أعلن ولي العهد السعودي، خلال افتتاح أعمال السنة الثانية من الدورة التاسعة لمجلس الشورى، عن تحقيق المملكة إنجازا تاريخيا في مسار تنويع الاقتصاد الوطني، حيث بلغت مساهمة الأنشطة غير النفطية 56% من الناتج المحلي الإجمالي، الذي تجاوز 4.5 تريليون ريال سعودي للمرة الأولى في تاريخ المملكة. يعد هذا التطور مؤشرا بارزا على نجاح رؤية السعودية 2030 في تقليل الاعتماد على النفط وتعزيز القطاعات غير النفطية.


وقد ساهم هذا الإنجاز وغيره من المنجزات في تعزيز مكانة المملكة كمركز عالمي للنشاطات الاقتصادية، حيث اختارت 660 شركة عالمية المملكة مقرا إقليميا لها، متجاوزة الهدف المحدد لعام 2030.


وتعكس هذه النتائج ما تحقق في البنية التحتية ومستوى الخدمات التقنية، مؤكدة متانة الاقتصاد السعودي وآفاقه المستقبلية، لا سيما في ظل موقع المملكة الاستراتيجي عند ملتقى ثلاث قارات، وما توفره رؤية 2030 من فرص لتعزيز التجارة الدولية والشراكات الاقتصادية، ودعم الشركات المحلية في تنمية الصادرات.


كما تسهم الاتفاقات المبرمة في مجال الذكاء الاصطناعي في استكمال برامج الرؤية، لتكون المملكة خلال السنوات المقبلة مركزا عالميا لهذا القطاع الحيوي.


وانطلاقا من قناعة المملكة بأن وجود مالية عامة قوية لا تعتمد على مصدر وحيد متقلب للإيرادات هو أمر أساسي للتنمية المستدامة وتنويع الاقتصاد، فقد عملت المملكة منذ انطلاق رؤية 2030 على بناء هذا الأساس، ما أسهم في تعزيز اقتصاد صلب وجعله وجهة جذابة للاستثمار.


وأسفرت الجهود عن تحقيق أهداف متعددة، منها الوصول إلى أدنى مستويات البطالة، وارتفاع نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل، وانخفاض نسبة محدودي الدخل.


وضعت الرؤية تمكين المواطنين وتنويع الاقتصاد وتعزيز ريادة المملكة العالمية في صميم أولوياتها، وترتكز على ثلاثة محاور رئيسية: بناء مجتمع حيوي، واقتصاد مزدهر، ووطن طموح.


وقد صممت الرؤية لتنفيذها على ثلاث مراحل رئيسية، تمتد كل منها لخمس سنوات، بحيث تبنى كل مرحلة على نجاحات المرحلة السابقة. بدأت المرحلة الأولى بإرساء أسس التحول عبر إصلاحات هيكلية واقتصادية ومالية واجتماعية واسعة النطاق، ثم ركزت المرحلة الثانية على دفع عجلة الإنجاز وتعظيم الفائدة من القطاعات ذات الأولوية عبر استراتيجيات تنموية، فيما تهدف المرحلة الثالثة إلى تعزيز استدامة أثر التحول والاستفادة من فرص النمو الجديدة.


وبفضل ما حققته رؤية المملكة 2030 حتى اليوم، بدأ أثر التحول يظهر على كافة الأصعدة، مع تسارع فرص النمو والفرص الاقتصادية.


وتعمل الرؤية على دمج الثقافة والابتكار بشكل متوازي، لمواكبة التغيرات العالمية والاستفادة منها، بما يفتح آفاقا أوسع لمواطني المملكة والمقيمين وزائريها من مختلف أنحاء العالم.


وفي هذا الإطار، تحولت الثقافة السعودية من نشاط محدود إلى مشروع وطني شامل، يربط الحاضر بالجذور ويجعل الإبداع ركيزة لبناء مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح، وفق ما أرادت رؤية 2030.


وجاءت نقطة التحول الأبرز في المسار الثقافي بتأسيس وزارة الثقافة عام 2018، بهدف قيادة مشروع وطني شامل لإعادة صياغة مفهوم الثقافة ودمجها في الحياة اليومية للمواطن، وليس مجرد تنظيم الفعاليات أو الإشراف على المؤسسات القائمة.


وتبع ذلك إنشاء 11 هيئة ثقافية متخصصة وجمعيات متنوعة للفنون الثقافية والأدبية، حيث تمتلك كل جهة خططا استراتيجية واضحة وميزانيات مخصصة وبرامج تأهيلية ومنصات دعم للمبدعين، لضمان الانتقال من الفعل الفردي إلى الفعل المؤسسي المستدام.


كما لم يقتصر الحفاظ على التراث على الصيانة والتوثيق، بل جاء ضمن مفهوم التجديد الحي، حيث يعاد تقديم التراث بطرق معاصرة ليكون قابلا للقراءة والعرض أمام الجمهور بشكل مبتكر.


 ومن أبرز المشروعات في هذا المجال، مشروع إحياء التراث الثقافي غير المادي، الذي يهدف إلى توثيق الحكايات الشعبية والمرويات الشفهية والأهازيج، ومشروع تسجيل المواقع السعودية في قائمة التراث العالمي لليونسكو، مثل: جدة التاريخية، وواحة الأحساء، وحمى الثقافية، والعلا، والطريف في الدرعية. كما تم إطلاق معارض متخصصة في الخط العربي والزخرفة الإسلامية والمخطوطات، لتعكس العمق الحضاري للمملكة وتبرز إرثها الثقافي الغني.


وقد أحدثت الفعاليات الكبرى التي أطلقتها المملكة خلال السنوات الماضية نقلة نوعية في المشهد الثقافي والاجتماعي، من أبرزها موسم الرياض الذي تشرف عليه الهيئة العامة للترفيه، ومهرجانات عالمية تجمع الموسيقى والمسرح والفنون التشكيلية والأدب وصناعة الترفيه.


كما يبرز موسم الدرعية بتجربته الثقافية الحية التي تعيد تقديم التاريخ السعودي بأسلوب معاصر، فيما تعد المنصة الفريدة في موسم العلا مثالا على الدمج بين الفنون والطبيعة والعمق التاريخي لصحراء الحجر.


أما معرض الرياض الدولي للكتاب فقد أصبح أحد أكبر معارض الكتب في المنطقة، بمشاركة عشرات الدول والناشرين والكتاب.


كما شهدت مسيرة المرأة السعودية تقدما ملحوظا في المجالات الثقافية والفنية، حيث برزت ككاتبة، ومخرجة، وعازفة، وناقدة، ومهندسة معمارية، وشغلت مناصب قيادية في المؤسسات الثقافية.


ويعد القطاع السياحي أحد الركائز الأساسية لتحقيق رؤية المملكة 2030، للإسهام في تنويع قاعدة الاقتصاد الوطني، إذ أصبحت المملكة وجهة نابضة بالحياة تجمع بين التاريخ العريق والطبيعة الخلابة والتطلعات المستقبلية، مقدمة تجربة سياحية مميزة للزائرين من مختلف أنحاء العالم.


وتعد السياحة في المملكة العربية السعودية رحلة عبر الزمن والتنوع، من حضارات الماضي إلى رؤى المستقبل، ومن الصحاري الذهبية إلى الجبال الخضراء، ومن الأسواق التقليدية إلى المدن الذكية.


ومنذ إطلاق رؤية 2030، تحولت المملكة إلى وجهة سياحية عالمية، تجمع بين تراثها العميق ومشاريعها الطموحة التي تعيد تعريف تجربة السفر، حيث يلتقي التاريخ بالحداثة، والصحراء بالبحر، والثقافة بالمغامرة.


وفي هذا السياق، كشفت وزارة السياحة السعودية أن إجمالي عدد السياح المحليين والدوليين في عام 2024 وصل إلى نحو 116 مليون سائح، مسجلا نموا بنسبة 6% مقارنة بعام 2023.


وبلغ إجمالي الإنفاق السياحي في المملكة للسياحة المحلية والدولية نحو 284 مليار ريال، بارتفاع قدره 11% عن العام السابق.


وشمل التطوير جميع القطاعات وفق خطط علمية مدروسة وخطوات عملية على أرض الواقع، مع تحديد مواعيد لتنفيذ المشاريع لتكون رافدا من روافد النمو والتطور.


وعلى الصعيد السياسي، تعتبر المملكة اليوم ركيزة أساسية لإرساء الأمن والاستقرار في المحيط الإقليمي والدولي، بفضل مكانتها الدولية وسياستها الدبلوماسية الحكيمة التي حققت نجاحات ملحوظة في توازن القوى والعمل الدولي.


ويحتفل أبناء المملكة والمقيمون على أرضها بيومها الوطني الخامس والتسعين، مستمتعين برخاء المملكة ونموها، ومعربين عن فخرهم بإنجازاتها وطموحهم نحو مستقبل أفضل للأجيال القادمة، تحت قيادة حكيمة سارت بالمملكة نحو مصاف الدول المتقدمة، وسخرت كافة الإمكانات لراحة المواطنين والمقيمين، لضمان حياة كريمة ومستقرة.


وقد استعدت مختلف مناطق المملكة للاحتفال بهذه المناسبة الوطنية من خلال فعاليات وأنشطة متنوعة، تعكس اعتزاز المواطنين والمقيمين بهذه الذكرى ومكانة اليوم الوطني في وجدانهم.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

صلاح وحكيمي ضمن المرشحين.. باريس تحتضن النسخة 69 من حفل الكرة الذهبية الليلة

اخبار الإثنين 22 سبتمبر 12:56 م

هاو: هجوم نيوكاسل لا يزال يتأقلم مع غياب إيزاك

اخبار الإثنين 22 سبتمبر 12:55 م

‫ رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان: شراكاتنا الأممية الواسعة تسهم في بناء مجتمعات أكثر عدالة

اخبار الإثنين 22 سبتمبر 12:53 م

سعر الريال مقابل الدولار والعملات الأجنبية اليوم الاثنين 30-3-1447

اخبار الإثنين 22 سبتمبر 11:55 ص

الشرع يلتقي روبيو في نيويورك اليوم

اخبار الإثنين 22 سبتمبر 11:54 ص

“سبل” بالتعاون مع البحر الأحمر الدولية تصدر مجموعة طوابع تذكارية عن جزيرة شورى

اخبار الإثنين 22 سبتمبر 10:54 ص

ارتفاع الأسهم الآسيوية بدعم من «وول ستريت»

اخبار الإثنين 22 سبتمبر 10:53 ص

‫ استعدادًا لتشغيل الخط البحري بين قطر والبحرين.. زيارة تجريبية لوفد بحريني إلى ميناء الرويس

اخبار الإثنين 22 سبتمبر 10:51 ص

اليوم.. 3 مواجهات في الدور الـ 32 من كأس خادم الحرمين الشريفين

اخبار الإثنين 22 سبتمبر 9:52 ص
عاجل الآن

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة
Demo
رائج الآن

صلاح وحكيمي ضمن المرشحين.. باريس تحتضن النسخة 69 من حفل الكرة الذهبية الليلة

بواسطة فريق التحريرالإثنين 22 سبتمبر 12:56 م

هاو: هجوم نيوكاسل لا يزال يتأقلم مع غياب إيزاك

بواسطة فريق التحريرالإثنين 22 سبتمبر 12:55 م

‫ رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان: شراكاتنا الأممية الواسعة تسهم في بناء مجتمعات أكثر عدالة

بواسطة فريق التحريرالإثنين 22 سبتمبر 12:53 م
رائج الآن

صلاح وحكيمي ضمن المرشحين.. باريس تحتضن النسخة 69 من حفل الكرة الذهبية الليلة

هاو: هجوم نيوكاسل لا يزال يتأقلم مع غياب إيزاك

‫ رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان: شراكاتنا الأممية الواسعة تسهم في بناء مجتمعات أكثر عدالة

اخترنا لك

هاو: هجوم نيوكاسل لا يزال يتأقلم مع غياب إيزاك

‫ رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان: شراكاتنا الأممية الواسعة تسهم في بناء مجتمعات أكثر عدالة

 3.5 تريليون دولار.. أصول البنوك التجارية في دول مجلس التعاون الخليجي

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter