Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

‫ تنفيذي رفع الأثقال يناقش أجندة البطولات الآسيوية

‫ إكسيد تكشف عن الأداء المتفوق لسيارة السيدان الكهربائية ES

صحيفة أميركية: سوريا تسعى لكسب ود الولايات المتحدة ورفع العقوبات لإعادة الإعمار

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اخبار»عاملات صحة في الخرطوم يخاطرن بحياتهن من أجل المرضى
اخبار

عاملات صحة في الخرطوم يخاطرن بحياتهن من أجل المرضى

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 22 مارس 9:38 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

بعد اندلاع القتال في العاصمة السودانية في 15 أبريل (نيسان) 2023، وإنهاك مستشفيات الخرطوم، واجهت الطبيبة صفاء علي، خياراً مستحيلاً بين عائلتها أو مرضاها. وروت كيف لم تتمكن من النوم طوال الليل قبل أن تقرر عدم الذهاب مع زوجها وأولادها الأربعة إلى مصر. وقالت لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «إما أن أكون مع أطفالي، وإما أن أبقى وأؤدي واجبي المهني». ولم ترَ عائلتها منذ ذلك الحين.

وبعد نحو عامين على اندلاع الحرب بين الجيش و«قوات الدعم السريع»، هي واحدة من آخر أطباء التوليد المتبقين في العاصمة، تخاطر بحياتها لمنح النساء السودانيات فرصةً للولادة الآمنة.

وأوضحت، وهي في غرفة ولادة تضررت من القتال، أن «ما يدفعنا هو حبنا لوطننا وحبنا للمهنة التي نقوم بها والقسم الذي أدّيناه».

وصفاء علي واحدة من فريق يضم أطباء وممرضين وفنيين وعمال نظافة التقتهم «وكالة الصحافة الفرنسية» في آخر المستشفيات التي لا تزال قائمة في مدينة أم درمان، إحدى المدن الثلاث التي تشكل العاصمة الكبرى الخرطوم. وتحولت غرف العمليات إلى ساحات قتال، وقصفت المستشفيات، وقتل زملاؤهم في أماكن وجودهم. ومع ذلك، رغم القنابل والرصاص، يأتي الفريق الطبي ويقدم العلاج للمرضى كل يوم.

عملت بثينة عبد الرحمن في التنظيف في مستشفى «النو» بأم درمان لمدة 27 عاماً. وخلال الساعات الثماني والأربعين الأولى من بدء القتال، لجأت مع عائلتها إلى حي مجاور، لكنها لم تغب عن عملها يوماً واحداً منذ ذلك الوقت. وقالت لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» في المستشفى، وهي تحمل ممسحة: «كنت أسير للمستشفى طوال ساعتين وأعبر المسافة نفسها لأعود إلى المنزل بعد انتهاء عملي».

يشهد السودان منذ أبريل (نيسان) نزاعاً دامياً بين الجيش بقيادة الفريق عبد الفتاح البرهان و«قوات الدعم السريع» بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو الملقب «حميدتي».

ضحية اتهامات متكررة

الطبيبة صفاء علي مديرة المستشفى السعودي في مدينة أم درمان بالسودان (أ.ف.ب)

وكان العاملون في المجال الصحي ضحية اتهامات متكررة من المقاتلين بالتعاون مع العدو أو التقصير في علاج رفاقهم. وقال الدكتور خالد عبد السلام، منسق مشروع الخرطوم لمنظمة «أطباء بلا حدود»: «تعرض العاملون في المجال الصحي للهجوم والخطف والقتل والاحتجاز كرهائن مقابل فدية».

وأجبر ما يصل إلى 90 في المائة من المستشفيات في مناطق النزاع على الإغلاق، وفقاً لنقابة الأطباء السودانيين التي تقول إن 78 عاملاً صحياً على الأقل قُتلوا منذ بدء الحرب. وبحلول أكتوبر (تشرين الأول) سجلت منظمة الصحة العالمية 119 هجوماً على المرافق الصحية. وأضاف عبد السلام للوكالة قائلاً: «في مرحلة ما، لم يكن هناك جهاز تصوير بالرنين المغناطيسي واحد يعمل في البلاد» لإجراء الفحوص الطبية.

وتترأس خنساء المعتصم فريقاً مؤلفاً من 180 شخصاً للتمريض في مستشفى «النو»، الوحيد العامل في أم درمان خلال الحرب. وقالت: «هذه فرصة لآتي للمستشفى وأقدم كل شيء تعلمته من خبرة السنوات الماضية». ومن جانبها، تقول منظمة «أطباء بلا حدود» إن مستشفى «النو» تعرض لثلاث ضربات مباشرة منذ بدء الحرب.

«ممنوع دخول الأسلحة»

مرضى يتلقون العلاج في مستشفى القضارف للأورام بشرق السودان (أ.ف.ب)

عند بوابة المستشفى، علقت لافتة كتب عليها «ممنوع دخول الأسلحة»، لكن غالباً ما يتم تجاهل ذلك. وبعد أن اقتحمت «قوات الدعم السريع» مستشفى الولادة السعودي القريب في بداية الحرب، تماسكت الطبيبة صفاء علي، وهي مديرته، وتوجهت إلى المقاتلين.

وروت كيف تحدثت مع قائدهم الميداني: «أخبرته أن هذا مستشفى للنساء، فعادوا وهاجموه في اليوم التالي بمزيد من المقاتلين».

وفي يوليو (تموز) 2023، شهدت مقتل أحد زملائها عندما تعرض المستشفى للقصف.

واضطر المستشفى السعودي إلى الإغلاق بعد انهيار سقوفه ونهب معداته، بينما تناثرت ثقوب الرصاص على جدران غرف الولادة.

وأقامت الطبيبة صفاء علي عيادات متنقلة وجناحاً مؤقتاً للولادة في مستشفى «النو»، إلى أن أُعيد افتتاح المستشفى السعودي بشكل جزئي هذا الشهر.

منذ استعادة قوات الجيش السوداني القسم الأكبر من مدينة أم درمان مطلع عام 2024، عادت بعض مظاهر الحياة الطبيعية تدريجياً، لكن المستشفيات استمرت في التعرض لهجمات.

«لجان الطوارئ المحلية»

تترأس خنساء المعتصم فريقاً مؤلفاً من 180 شخصاً للتمريض في مستشفى «النو» بأم درمان (أ.ف.ب)

وفي فبراير (شباط) الماضي، تعرّض مستشفى «النو» لقصف «قوات الدعم السريع»، بينما كان أطباؤه المنهكون يهرعون لعلاج عشرات المصابين بنيران مدفعية «قوات الدعم السريع» على سوق مزدحمة. واضطرت المستشفيات التي لا تزال تعمل إلى الاعتماد بشكل متزايد على مساعدة المتطوعين من «لجان الطوارئ المحلية».

وتعد لجان الأحياء جزءاً من شبكة إغاثة شعبية تُقدّم المساعدات على الخطوط الأمامية في جميع أنحاء السودان، ولكنها تتألف في الغالب من شباب سودانيين ذوي موارد محدودة. وبسبب غياب الأطباء المسؤولين، أصبحت طبيبة الأطفال فتحية عبد المجيد التي تعمل منذ أربعين عاماً، بمثابة «أم» في مستشفى «البلك».

ولسنوات، عالجت المرضى في منازلهم في حي «بانت»، أحد أحياء مدينة أم درمان القديمة. لكن منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2023، دربّت فرقاً في هذا المستشفى الصغير المكتظ، «حيث كان شبان يعملون بجد». وقالت لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» إن العمل كان شاقاً، ولكن «تجربة عملي الآن هي أجمل ما قدمته في تاريخي المهني».

رائحة كريهة

وكان سكان أحد أحياء الخرطوم قد تحدثوا، الأسبوع الماضي، عن رائحة كريهة تنبعث من حفرة للصرف الصحي في حي دمّرته الحرب في الخرطوم، بينما ينهمك عناصر «الهلال الأحمر» في انتشال جثة منتفخة من تحت الأرض. وقال مدير الطب العدلي بولاية الخرطوم هشام زين العابدين، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، في الموقع، إن بعض الجثث «عليها آثار إطلاق نار على رؤوسها وهي مهشّمة الجماجم».

وأضاف أن الضحايا إما أُطلق عليهم الرصاص وإما ضُربوا حتى الموت قبل إلقائهم في الحفرة. وخلفه كان صندوق شاحنة يمتلئ بالجثث المُنتشَلة من حفرة الصرف الصحي في منطقة شرق النيل، إحدى المناطق الشرقية للخرطوم، والتي باتت، الآن، أنقاضاً.

وألحقت الحرب المستمرة منذ أكثر من عامين بين الجيش و«قوات الدعم السريع»، أضراراً كبيرة بمساحات واسعة من الأراضي.

ومنذ اندلاع الحرب، فرَّ أكثر من 3.5 مليون شخص من سكان الخرطوم، التي كانت، ذات يوم، مدينة تنبض بالحياة، وفق الأمم المتحدة.

ويعيش ملايين آخرون ممن هم غير قادرين أو غير راغبين في المغادرة، بين مبانٍ مهجورة وهياكل سيارات، وما يطلق عليه الجيش مقابر جماعية مخفية.

“);
googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-3341368-4’); });
}

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

كأس العالم للأندية الجديد: هل يدفع نجوم اللعبة إلى نقطة الانهيار؟

اخبار الجمعة 09 مايو 7:16 ص

‫ مطعم جامافار الدوحة يحتفل بموسم مانجو ألفونسو

اخبار الجمعة 09 مايو 7:13 ص

الجيش الهندي يعلن التصدي لهجوم بمسيرات باكستانية على طول الحدود الغربية

اخبار الجمعة 09 مايو 6:15 ص

‫ ندوة بمعرض الدوحة للكتاب تستعرض مراحل تطور الكتابة عبر التاريخ

اخبار الجمعة 09 مايو 6:12 ص

‫ الجامعة العربية تؤكد تضامنها الكامل مع السودان لتأمين مقدراته وحماية أراضيه

اخبار الجمعة 09 مايو 5:11 ص

‫ مؤسسات الدولة تثري معرض الدوحة للكتاب بالإصدارات والمبادرات المبدعة

اخبار الجمعة 09 مايو 4:10 ص

‫ “عقارات” توقع مذكرات تفاهم مع وكالة ترويج الاستثمار وعدد من البنوك

اخبار الجمعة 09 مايو 3:09 ص

«الخريف» يبدأ زيارة رسمية إلى الدنمارك لتعزيز العلاقات الثنائية الاقتصادية والصناعية

اخبار الجمعة 09 مايو 2:16 ص

«المرصد الكروي»: الفتح أكثر الأندية السعودية اعتماداً على المواهب الشابة  

اخبار الجمعة 09 مايو 2:11 ص
عاجل الآن

لم يفت الأوان.. كيف تضاعف قوة عضلاتك 3 مرات في شهرين؟

الأحد 11 يونيو 11:22 م3٬724 زيارة

ماذا يتوقع المستثمرون من اجتماع «الاحتياطي الفيدرالي» المرتقب؟

الأحد 11 يونيو 10:41 م359 زيارة

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة
Demo
رائج الآن

‫ تنفيذي رفع الأثقال يناقش أجندة البطولات الآسيوية

بواسطة فريق التحريرالجمعة 09 مايو 8:09 ص

‫ إكسيد تكشف عن الأداء المتفوق لسيارة السيدان الكهربائية ES

بواسطة فريق التحريرالجمعة 09 مايو 7:58 ص

صحيفة أميركية: سوريا تسعى لكسب ود الولايات المتحدة ورفع العقوبات لإعادة الإعمار

بواسطة فريق التحريرالجمعة 09 مايو 7:55 ص
رائج الآن

‫ تنفيذي رفع الأثقال يناقش أجندة البطولات الآسيوية

‫ إكسيد تكشف عن الأداء المتفوق لسيارة السيدان الكهربائية ES

صحيفة أميركية: سوريا تسعى لكسب ود الولايات المتحدة ورفع العقوبات لإعادة الإعمار

اخترنا لك

‫ إكسيد تكشف عن الأداء المتفوق لسيارة السيدان الكهربائية ES

صحيفة أميركية: سوريا تسعى لكسب ود الولايات المتحدة ورفع العقوبات لإعادة الإعمار

كأس العالم للأندية الجديد: هل يدفع نجوم اللعبة إلى نقطة الانهيار؟

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter