وأوضح عضو نادي الفلك والفضاء عدنان الرمضون أن هذه الظاهرة تُعد جزءًا من دورة شمسية تتكرر كل 11 عامًا، وتختلف أعداد البقع من دورة لأخرى، وقد تختفي تمامًا في بعض الفترات، مبينًا أن البقع المرصودة اليوم مرتبطة غالبًا بالعواصف الشمسية التي قد تؤثر على كوكب الأرض.

وتحظى هذه الظواهر باهتمام كبير من قِبل هواة الفلك والمصورين، إذ تمثل فرصة مثالية لرصد نشاط الشمس وتوثيقه بصريًا.

شاركها.
Exit mobile version