Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 65 موقعًا حول المملكة

‫ نجل نجم المنتخب الفرنسي يرتدي زي الجزائر ويثير التكهنات حول مستقبله الدولي

‫ بطولة العالم للإبحار الشراعي لذوي الإعاقة على خط الانطلاق

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اخبار»‫ رئيس مركز الدوحة لحوار الأديان: المؤتمر الـ16 يناقش الحوار الديني في العصر الرقمي وآفاق بناء السلام
اخبار

‫ رئيس مركز الدوحة لحوار الأديان: المؤتمر الـ16 يناقش الحوار الديني في العصر الرقمي وآفاق بناء السلام

فريق التحريرفريق التحريرالأحد 16 نوفمبر 11:34 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

الدكتور إبراهيم بن صالح النعيمي رئيس مجلس إدارة مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان

الدوحة – قنا

كشف سعادة الدكتور إبراهيم بن صالح النعيمي، رئيس مجلس إدارة مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان، عن أن المركز سينظم مؤتمر الحوار الديني السادس عشر خلال الفترة من 21 إلى 23 أبريل 2026 تحت عنوان “الحوار الديني في العصر الرقمي: آفاق جديدة لبناء السلام”.

وقال سعادة الدكتور النعيمي، في حوار خاص مع وكالة الأنباء القطرية ” قنا”، إنه انطلاقا من الحاجة الملحة لفهم التحولات التكنولوجية المتسارعة واستثمارها في خدمة السلم المجتمعي، يأتي عقد هذا المؤتمر ليكون منصة علمية وفكرية لتبادل الخبرات وصياغة استراتيجيات مبتكرة توظف الإمكانات الرقمية في تعزيز قيم الحوار والتعايش والسلام المستدام.

وأوضح أنه في عصر يتسم بالتحولات التكنولوجية المتسارعة، لم تعد الرقمنة مجرد أداة تقنية، بل أصبحت بيئة متكاملة تشكل ملامح التفاعل الإنساني والثقافي والديني، في وقت أتاح فيه الفضاء الرقمي فرصا غير مسبوقة للحوار والتقارب بين الأديان، متجاوزا الحدود الجغرافية والحواجز الثقافية، مبينا أنه مع كل ذلك برزت تحديات جوهرية، اللافت منها تصاعد خطابات الكراهية وانتشار الأخبار المضللة وتنامي التطرف الإلكتروني.

وأشار سعادته إلى أن مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان يحاول في كل مؤتمر تناول قضايا تمس المجتمع، “لأن الهدف ليس فقط عقد حوار بين القيادات الدينية على قضايا قد يكون مختلف عليها أو مشتركة بينهم، وإنما طرح قضايا تهم البشرية، وتأخذ آراء الديانات السماوية الثلاثة “الإسلام والمسيحية واليهودية”، مشيرا إلى مؤتمرات سابقة عقدها المركز تحت عناوين مختلفة، منها ما يتعلق بخطابات الكراهية، وحقوق الإنسان والأسرة مثلا.

ونبه إلى أن القضية المهمة الآن التي تحدد وتؤثر في مصير البشرية هي التغير الرقمي الشديد، واستخدامات وسائل التواصل الاجتماعي، وبالأخص الذكاء الاصطناعي في جميع المجالات، لافتا إلى أن الحوار الديني يجب ألا يكون بعيدا عن هذا التحول الكبير باعتباره لغة العصر الحاضرة المشتركة التي تتحدث بها المجتمعات، خاصة الشباب.

وأضاف: “من هنا رأينا في مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان النظر في كيفية تسخير هذه التكنولوجيا الرقمية في مجال الحوار الديني؛ بهدف بناء السلام وتعزيزه في جميع أنحاء العالم، وقد وجدنا استعدادا وتفاعلا من المجتمع الدولي لمناقشة هذا الموضوع الحيوي المرتبط بخصوصية الحوار في بناء السلام”.

وتحدث سعادة الدكتور النعيمي، في حواره مع ” قنا “، عن أهداف المؤتمر السادس عشر، وقال إنها تتمثل في تحليل أثر الرقمنة على طبيعة وأدوات الحوار بين الأديان، وكذلك دراسة التحديات الرقمية، ووضع حلول مبتكرة لمواجهتها في مجال الحوار، وصياغة سياسات وآليات لحماية التنوع الديني والثقافي في البيئة الرقمية، وكذا تعزيز دور المؤسسات الدينية والتعليمية والإعلامية لمواكبة تغيرات العصر الرقمي، وتمكين الشباب والمؤثرين الرقميين كقادة لصناعة السلام.

وقال في سياق ذي صلة إن المؤتمر سيناقش خمسة محاور مهمة؛ الأول منها عنوانه “تأثير الرقمنة على الحوار الديني”، ويتناول أثر التحولات في التقنيات الرقمية على وسائل التواصل بين الأديان وآفاق تلاقي الثقافات، وتحديات التحريض والتطرف الرقمي مقابل فرص بناء الجسور والتفاهم عبر المنصات الرقمية، ودور وسائل التواصل الاجتماعي في تشكيل الخطاب الديني والثقافي وتأثيرها على بناء السلام، واستثمار الوسائط الرقمية ومنصات التواصل الاجتماعي لتعزيز النقاشات الدينية البناءة، إضافة إلى أساليب الحوار الديني التقليدي وتحولاته في البيئة الرقمية المعاصرة، وتفاوت المجتمعات في الوصول إلى تقنياته.

أما المحور الثاني وعنوانه “بناء منظومات معرفية جديدة للسلام”، فقال إنه سيتطرق إلى موضوع إعادة تصور نماذج المعرفة الدينية والثقافية لتواكب بيئة التواصل الرقمية، وإسهام المعرفة الرقمية في تعزيز قيم التسامح والتعايش، واستراتيجيات دمج الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات لدعم الحوار والسلام، والأمن السيبراني وحماية منصات الحوار الديني من الاستغلال، وتطوير نماذج الذكاء الاصطناعي لمواكبة التفاعل مع النصوص الدينية.

وسيتناول المحور الثالث “الحوار الديني كركيزة أساسية للسلام المستدام” قضايا حيوية مثل استدامة القيم الدينية والثقافية في بيئة رقمية متغيرة، وحماية التنوع والحرية الدينية في الفضاء الرقمي من خلال سياسات وآليات مبتكرة، ودور المؤسسات التعليمية ومراكز الحوار الديني في صقل وعي الأجيال الجديدة لبناء السلام عبر الرقمنة.

ويدور المحور الرابع حول الإعلام الرقمي وتشكيل الوعي المؤسسي، ويتناول المشاركون فيه بالنقاش مساهمة وسائل الإعلام الرقمي في تشكيل تصورات الأفراد عن الأديان الأخرى، وكذا استعرض مبادرات أو منصات حوار ناجحة إلكترونيا، فضلا عن دور المؤسسات الدينية والتعليمية في توظيف التكنولوجيا لدعم وتعزيز ثقافة الحوار، بجانب مناقشة التعاون بين مؤسسات الحوار الديني لتفعيل الأساليب التقنية الحديثة.

ولفت سعادته إلى أن المحور الخامس للمؤتمر وعنوانه “الشباب والعصر الرقمي” سيتناول المشاركون من خلاله موضوع الشباب وصناعة ثقافة حوارية نحو قيادة فاعلة في الفضاء الرقمي، وتطويع الوسائل الرقمية لإدماج قيم الحوار وقبول الآخر في المناهج التعليمية، وسبل تطوير المنصات الرقمية الموجهة للشباب، ودور المؤثرين الرقميين في تعزيز قيم الحوار الديني لدى الشباب في البيئة الرقمية.

وردا على سؤال بشأن ما يربط بين مؤتمرات الحوار التي ينظمها مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان وسياسة دولة قطر في الوساطة والتفاوض وفض النزاعات بالطرق السلمية، أكد سعادة الدكتور إبراهيم بن صالح النعيمي رئيس مجلس إدارة مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان، أن هذه الجهود المقدرة هي جزء أساسي من أهداف المركز، وتنسجم مع توجه الدولة في هذا السياق، وتتواءم مع رؤيتها الوطنية 2030 في مساعدة الآخرين، وتذليل العقبات لحل المشاكل بينهم وبناء السلام المستدام.

وشدد سعادته في هذا السياق على أن الحوار الديني لا ينفك إطلاقا عن الحوار السياسي أوالإقتصادي، مضيفا القول “هذه هي رؤية دولة قطر، وكل قطاع من قطاعات الدولة يسير في هذا الاتجاه”.

وأشار إلى أن مؤتمرات الحوار الديني السابقة تركت إرثا كبيرا من حيث التقارب والتفاهم وتوضييح الرؤى بين القيادات الدينية وأتباعها، وقال في هذا الخصوص “كان يأتي إلينا ناس وأتباع ديانات من عدة دول وحتى من دولة واحدة، لا يتحدثون مع بعض، لكن من خلال المشاركة في المؤتمرات، تتغير النظرة والرؤية لبناء السلام، بعد أن يتعرفوا عبر الحوار على الكثير من الأنشطة والمشتركات التي تجمع بينهم”.

وحول التحديات والصعوبات التي قد تواجه تحقيق الهدف من استخدام التقنيات الحديثة في الحوار وبناء السلام في ظل الفضاء الرقمي المفتوح، أجاب سعادة الدكتور إبراهيم بن صالح النعيمي، رئيس مجلس ادارة مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان في حواره مع وكالة الأنباء القطرية /قنا/ بقوله “لكل شيء سلبياته، وقال إنه عندما تجتمع القيادات الدينية والعلماء، بمشاركة المختصين في مجال الذكاء الإصطناعي والتكنولوجيا الحديثة، ويتناقشون حول مختلف الجوانب المرتبطة بعنوان هذا المؤتمر ومحاوره، فإن ذلك سيؤدي بلا شك إلى وضوح الرؤية أكثر لدى الجميع، وإقبالهم على استخدام التكنولوجيا فيما يفيد البشرية ، ويعزز فرص بناء السلام في العالم”.

واستشهد سعادته بحرب غزة، وكيف أن استخدام وسائل التكنولوجيا الحديثة ومنها الذكاء الإصطناعي، قد أثر على المجتمعات الشبابية وطلاب الجامعات في العالم بشكل كبير، ما أدى الى حراكهم المساند للقضية، معربا عن ثقته في أن هذا التحول الرقمي واستخدام الذكاء الإصطناعي وتطويره وتحسينه، سيؤدي إلى إزالة العوائق بين الأديان وأتباعها، وسيكون بلا شك أداة قوية لبناء السلام في مناطق واسعة من العالم.

   ورأى أن دور الإعلام الرقمي أفضل من الإعلام التقليدي في بناء السلام، كونه الأسرع وصولا وانتشارا وتأثيرا على الناس والمجتمعات، مبينا أنه في هذا العصر يمكن لكل فرد أن يكون إعلاميا وينشئ منصة يوضح ويقول فيها رأيه سلبا أو إيجابا، داعيا القيادات الدينية إلى الحذر والانتباه لما يبثه وينشره البعض من خطابات تعمق الكراهية والتسلط والهيمنة، وتزيف الحقائق وتشوهها، لإحداث الفرقة بين أتباعهم وفي مجتمعاتهم ومع جيرانهم، وبخاصة في أوقات الحروب والنزاعات، ما يحول دون بناء علاقات قوية تؤدي إلى سلام مستدام ونمو وازدهار اقتصادي.

إلى ذلك، كشف سعادة الدكتور ابراهيم بن صالح النعيمي رئيس مجلس إدارة مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان، عن أن موضوع جائزة الدوحة العالمية السادسة لحوار الأديان 2026 هو “الإبداع والابتكار الرقمي في الحوار الديني وبناء السلام” .

يذكر أن مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان أطلق عام 2013 جائزة الدوحة العالمية لحوار الأديان، بهدف دعم وتشجيع جهود ومبادرات وإنجازات الأشخاص والمؤسسات التي لها أثر بارز في تعزيز مبدأ الحوار وترسيخ ثقافة السلام، وتعد فريدة من نوعها في هذا المجال على مستوى العالم ، ويتماشى موضوعها مع عنوان المؤتمر السنوي.

وأشار إلى أن المركز خصص جائزة المؤتمر السادس عشر ليتم منحها للأفراد والمؤسسات الدينية المبدعة والنشطة في الفضاء الرقمي، وتمثل القدوة المؤثرة التي تجمع في منصاتها الرقمية بين التطوير والابتكار والإبداع في مجال حوار الأديان وبناء السلام، وتعكس التميز في استخدام التقنيات الحديثة لخدمة الحوار الديني وبناء مجتمعات أكثر سلاما وتماسكا، وتساهم في التوعية الفكرية بمدى أهمية قيمة السلام والسعي لتحقيقه وتيسير سبله.   

  وأوضح سعادة الدكتور النعيمي أن جوائزالشخصيات للدورة السادسة، تنقسم إلى جائزة الإبداع في الحوار الديني الرقمي، وجائزة التميز في بناء السلام الرقمي، وجائزة المؤثر القدوة، في حين تشمل جوائز المؤسسات، جائزة أفضل منصة رقمية للحوار الديني وبناء السلام، وجائزة أفضل تطبيق رقمي لخدمة الحوار الديني.

  وبين أنه سيتم الإعلان عن أسماء المؤسسات والشخصيات الفائزة، وتوزيعها عليهم في حفل افتتاح المؤتمر، علما بأنه من المنتظر أن تشارك الشخصيات والمؤسسات المعنية وخاصة النشطاء في وسائل التواصل الاجتماعي في حوار الأديان وبناء السلام والتحول الرقمي من مختف دول العالم.

يذكر أن مؤتمرات الحوار الديني التي ينظمها المركز، تحظى بتفاعل وترحيب إقليمي وعالمي واسع، كونها تتناول وتغطي قضايا وموضوعات حيوية شتى تهم المجتمعات وأتباع الديانات السماوية الثلاث “الإسلام والمسيحية واليهودية”، وتخدم البشرية والإنسانية، فضلا عن بناء العلاقات، وتعزيز روح التفاهم والتشاور، والوقوف على الرؤى والأفكار، ما يؤدي الى تجاوز العقبات والتحديات التي تحول دون التعايش السلمي المشترك بين الأديان والأتباع والثقافات.

ويعتبر مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان هو الأول من نوعه بالمنطقة العربية، وأطلق مؤتمراته في وقت كانت الأمة والعالم في حاجة ماسة للحوار، حيث استشعرت دولة قطر واجبها في هذا المجال، إيمانا منها بأهمية الكلمة وضرورة الحوار مهما كان الخلاف، لتعزيز التفاهم، وتحقيق التعايش، وبناء الروابط بين أتباع الديانات السماوية.

ولا شك أن هذا الحراك الحواري النشط والمتعدد الأبعاد والمستويات لمركز الدوحة الدولي لحوار الأديان، يعكس إيمانا عميقا بقيمة الحوار الذي يعد مبدأ حضاريا إسلاميا، يعترف بالتنوع، في ظل “كلمة سواء”، تقود إلى النظر إلى القواسم المشتركة والبناء عليها لتجاوز الاختلاف المفضي إلى النزاع والشقاق، والانطلاق بالتالي نحو التعاون والاحترام المتبادل بين المجتمعات والأديان والحضارات المختلفة.

 

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 65 موقعًا حول المملكة

اخبار الأحد 16 نوفمبر 5:01 م

‫ نجل نجم المنتخب الفرنسي يرتدي زي الجزائر ويثير التكهنات حول مستقبله الدولي

اخبار الأحد 16 نوفمبر 4:39 م

صانع محتوى يحدد مزايا دخول «شات جي بي تي» المحادثات الجماعية

اخبار الأحد 16 نوفمبر 4:00 م

‫ منتخب فلسطين يواجه الباسك في مباراة تضامنية وسط حضور جماهيري ورسائل داعمة لغزة (فيديو)

اخبار الأحد 16 نوفمبر 3:38 م

الجامعة الإسلامية تعلن بدء التسجيل في برامج الدراسات العليا للعام 1448هـ

اخبار الأحد 16 نوفمبر 2:59 م

‫  جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا تكرم طلابها المتميّزين أكاديميا

اخبار الأحد 16 نوفمبر 2:37 م

الكرملين: نتواصل مع واشنطن لتسوية في أوكرانيا

اخبار الأحد 16 نوفمبر 1:58 م

«بترورابغ» السعودية تخفّض خسائرها المتراكمة إلى 39.9 % بعد زيادة رأس المال

اخبار الأحد 16 نوفمبر 1:37 م

‫  مركز قطر للمال يطلق خدمة تأسيس الأعمال خلال ساعة واحدة فقط

اخبار الأحد 16 نوفمبر 1:36 م
عاجل الآن

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص63 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة

‫ ارتفاع مؤشر بورصة قطر بنسبة 1.04 في المئة

الأحد 25 فبراير 3:38 م46 زيارة

‫ انطلاق أعمال الدورة الـ70 لمجلس إدارة الاتحاد العربي للنقل البري

الإثنين 20 نوفمبر 10:27 م46 زيارة
Demo
رائج الآن

وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 65 موقعًا حول المملكة

بواسطة فريق التحريرالأحد 16 نوفمبر 5:01 م

‫ نجل نجم المنتخب الفرنسي يرتدي زي الجزائر ويثير التكهنات حول مستقبله الدولي

بواسطة فريق التحريرالأحد 16 نوفمبر 4:39 م

‫ بطولة العالم للإبحار الشراعي لذوي الإعاقة على خط الانطلاق

بواسطة فريق التحريرالأحد 16 نوفمبر 4:37 م
رائج الآن

وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 65 موقعًا حول المملكة

‫ نجل نجم المنتخب الفرنسي يرتدي زي الجزائر ويثير التكهنات حول مستقبله الدولي

‫ بطولة العالم للإبحار الشراعي لذوي الإعاقة على خط الانطلاق

اخترنا لك

‫ نجل نجم المنتخب الفرنسي يرتدي زي الجزائر ويثير التكهنات حول مستقبله الدولي

‫ بطولة العالم للإبحار الشراعي لذوي الإعاقة على خط الانطلاق

صانع محتوى يحدد مزايا دخول «شات جي بي تي» المحادثات الجماعية

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter