Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

يقلل من خطر الولادة المبكرة.. «سعود الطبية» توضح أهمية لقاح الإنفلونزا للأمهات الحوامل

«سبكيم» السعودية تُعيّن رئيساً تنفيذياً جديداً

‫ مجلس الوزراء يثمن النتائج الإيجابية والمواقف التاريخية للقمة العربية الإسلامية الطارئة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اخبار»ذكرى «قرار التقسيم» تمر على خلفية حرب غزة
اخبار

ذكرى «قرار التقسيم» تمر على خلفية حرب غزة

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 29 نوفمبر 10:26 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

في الوقت الذي يخجل فيه أنصار الشرعية الدولية من مرور 76 عاماً على قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 181، نوفمبر 1947)، الذي قسم فلسطين إلى دولتين؛ لأن القرار نفذ بشلل نصفي ولم يحقق للشعب الفلسطيني فرص العدالة لإقامة دولة مستقلة، وقف المندوب الإسرائيلي، غلعاد أردان، بلا تردد يحيي ذكرى هذا القرار بمتحف كاذب مضلل يدمغ الفلسطينيين كـ«حلفاء للنازيين».

فهو اختزل التاريخ الفلسطيني كله بحقبة وقف فيها رئيس اللجنة العليا في فلسطين، المفتي أمين الحسيني، إلى جانب ألمانيا النازية، فأقام معرضاً في مدخل مقر الأمم المتحدة في نيويورك، لأسبوعين، افتتحه، اليوم الأربعاء، الذي يصادف الذكرى السادسة والسبعين للقرار المذكور. ونشر في المعرض صورة للحسيني مع هتلر. وقال: «رغم مرور 76 عاماً، لم يتغير شيء على الفلسطينيين، فالعقلية نفسها التي جعلتهم يحاولون إبادتنا في حينه، هي التي تحكم حماس وهي تحاول إبادتنا اليوم».

أضاف أردان: «الطرف الثاني ليس مستعداً لتقبل وجود دولة إسرائيل». ولم يتردد في القول إن النكبة الحقيقية التي حصلت في القرن الماضي هي «النكبة اليهودية»، عندما تم طرد مليون يهودي قسراً من الدول العربية التي رفضت قبول قرار التقسيم.

ذكرى قرار التقسيم المشؤوم.. منح اليهود أكثر من 56% من مساحة #فلسطين وحرمان أصحاب الأرض الأصليين من أملاكهم#هنا_المملكة pic.twitter.com/j2DXQf3ARJ

— قناة المملكة (@AlMamlakaTV) November 29, 2020

جنباً إلى جنب مع نشاط أردان، أصدرت الخارجية الإسرائيلية تعميماً على السفارات وبقية الممثليات في الخارج، تقول فيه إن «إسرائيل قبلت قرار التقسيم في حينه والفلسطينيون رفضوه، وإن هذا الأمر يتسم بأهمية خاصة هذه الأيام؛ لأن خصمنا يحاول الظهور كما لو أنه الضحية في هذه الحرب، مع أنه هو الذي بادر إليها».

أردان، ينشط بشكل فعال في الأمم المتحدة، كجزء من معركته الشخصية للتنافس على رئاسة حزب «الليكود»، وغالبية نشاطاته موجهة للجمهور الإسرائيلي وليس للمجتمع الدولي. وفي نشاطاته في ذكرى قرار التقسيم، لا يأتي بجديد، فالرواية الإسرائيلية الرسمية لم تتغير طيلة 76 عاماً، حول موقف العرب والفلسطينيين الذين رفضوا هذا القرار.

جلعاد أردان يتحدث خلال اجتماع لمجلس الأمن في نيويورك حول حرب غزة نهاية أكتوبر (أ.ب)

ويتجاهل المندوب الإسرائيلي في الأمم المتحدة، حقائق كثيرة إزاء هذا الموقف، بينها أن قرار التقسيم كان مجحفاً (أعطى للدولة اليهودية نحو 56 في المائة من أراضي فلسطين التاريخية، مع أن نسبة اليهود بلغت يومها 33 في المائة، وأعطى الفلسطينيين نحو 44 في المائة وهم يشكلون 67 في المائة من السكان). وأن الإسرائيليين أنفسهم يعترفون بأن قبول قرار التقسيم كان عبارة عن «خطة تكتيكية»، والدليل أنه عندما نشبت الحرب سيطرت إسرائيل على مساحة أرض مضاعفة واحتلت نصف الأرض المخصصة للدولة الفلسطينية وتسببت في نكبة لشعبها، وأن الفلسطينيين لم يكونوا منظمين في مؤسسات وطنية، وأن الحاج أمين الحسيني لم يكن منتخباً ولا ممثلاً رسمياً لشعبه، بل كان غائباً عن فلسطين طيلة 7 سنوات (من 1939 وحتى 1946)، وقد قبل به البريطانيون رغم لقائه مع هتلر ضمن سياسة «فرق تسد» بهدف تأجيج الصراع، وهو قبل بهذه المهمة.

الأمير فيصل بن فرحان خلال مؤتمر صحافي لـ«اللجنة الوزارية العربية الإسلامية» بنيويورك (رويترز)

لكن، من أهم علامات تلك المرحلة، أن العرب أنفسهم صححوا موقفهم من القرار، عندما قبلوا جميع قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين التي صدرت طيلة عشرات السنين الماضية. وفي الوقت الذي تصالحت فيه إسرائيل مع ألمانيا وباتت صديقتها الأولى، وقامت فيها حكومة إسرائيل بقيادة رفيق أردان، بنيامين نتنياهو، بالتقرب من أوساط اليمين الأوروبي المتطرف الذي لا يزال يؤمن بالعديد من أفكار النازية، يبدو بائساً التعلق بموقف الحاج أمين الحسيني. فالقيادات الفلسطينية الشرعية التي تولت قيادة الفلسطينيين، تقبل بما هو أقل بكثير من قرار التقسيم، في سبيل تحقيق السلام في الشرق الأوسط. والدول العربية تتبنى المبادرة العربية (السعودية) للسلام، التي أصبحت منذ عام 2002 مبادرة سلام عربية تلتف حولها الدول الإسلامية أيضا، وإسرائيل هي التي ترفضها.

الغارات الإسرائيلية حوّلت أجزاء من بيت لاهيا بشمال قطاع غزة إلى أنقاض (د.ب.أ)

أن يأتي أردان بهذه الرواية اليوم، بعدما قامت آلة الحرب الإسرائيلية بتدمير نصف غزة وقتل نحو 20 ألف فلسطيني؛ ثلاثة أرباعهم من الأطفال والنساء والمسنين، وبعد أن تسببت في انتشار الأمراض بين عشرات الألوف بسبب شح المياه والغذاء والدواء، فإنه لا يغالط نفسه فحسب، بل يبدو كمن يغطي الشمس بعباءة. كما لو أن العالم لا يرى ولا يسمع. وإذا كان هناك من مجال للمقارنات القاسية، فإن من يتحدث عن «إبادة» اليوم وعن مسح المباني بالأرض، ومن يتباهى بقتل الأطفال ويهدد بإلقاء قنبلة نووية، ليسوا الفلسطينيين.

لقد دفع الفلسطينيون ثمن أخطاء رفض قرار التقسيم بنكبة لشعبهم. والقطاع الأكبر بينهم يدعو للسلام حتى الآن، رغم مشاهد الدمار في غزة، ورغم المحاولات الإسرائيلية لجعل الضفة الغربية «غزة صغيرة». ومع ذلك فإن القوى الحاكمة في إسرائيل ترفض السلام، وتسير على نهج يقوده ويؤثر فيه قوى يمين متطرف يهدد علناً بـ«نكبة ثانية». يمين يخطط جهاراً لترحيل أهل غزة نحو مصر، وترحيل أهل الضفة الغربية إلى الأردن، وتبلغ به الغطرسة شأواً بأن يقرر إحداث تغيير في الوعي الفلسطيني حتى يحب هذا الشعب إسرائيل ويكره من يحاربها.

بهذه الغطرسة، تخدم إسرائيل، عن وعي وسبق تعمد، تلك القوى التي تكرهها وتروج لشطبها؛ لأنها معنية بأن يلتصق التطرف بالفلسطينيين. فلا شيء يخدمها سوى التطرف.

اقرأ أيضاً

الرئيس الفلسطيني لدى إلقائه كلمته أمام الجمعية العامة الخميس (أ.ف.ب)

عباس يطالب بـ«إنقاذ» حل الدولتين و«تجريم إنكار» النكبة الفلسطينية

الرئيس الفلسطيني محمود عباس

شبح «النكبة» الفلسطينية يدفع الإسرائيليين إلى اليمين

إسرائيل تحتج على إحياء الأمم المتحدة ذكرى قرار التقسيم

إسرائيل تحتج على إحياء الأمم المتحدة ذكرى قرار التقسيم

اقرأ أيضاً

في ذكرى «التقسيم»... الفلسطينيون يطالبون بمساءلة إسرائيل

في ذكرى «التقسيم»… الفلسطينيون يطالبون بمساءلة إسرائيل

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

يقلل من خطر الولادة المبكرة.. «سعود الطبية» توضح أهمية لقاح الإنفلونزا للأمهات الحوامل

اخبار الأربعاء 17 سبتمبر 12:50 م

«سبكيم» السعودية تُعيّن رئيساً تنفيذياً جديداً

اخبار الأربعاء 17 سبتمبر 12:47 م

‫ مجلس الوزراء يثمن النتائج الإيجابية والمواقف التاريخية للقمة العربية الإسلامية الطارئة

اخبار الأربعاء 17 سبتمبر 12:46 م

مساند توضح مدة صلاحية تأشيرة العمالة المنزلية

اخبار الأربعاء 17 سبتمبر 11:49 ص

تباين أداء أسهم الخليج قبيل قرار «الاحتياطي الفيدرالي»

اخبار الأربعاء 17 سبتمبر 11:46 ص

‫ النسخة الحادية عشرة لمهرجان كتارا للرواية العربية تنطلق 13 أكتوبر القادم

اخبار الأربعاء 17 سبتمبر 11:45 ص

اليوم.. النصر يواجه استقلال دوشنبه الطاجيكي في “دوري أبطال آسيا 2”

اخبار الأربعاء 17 سبتمبر 10:48 ص

‫ الأمين العام لمجلس التعاون يرحب باعتماد خارطة طريق لحل أزمة محافظة السويداء السورية

اخبار الأربعاء 17 سبتمبر 10:45 ص

“وقاء” يوضح أساسيات تطبيق برامج الأمن الحيوي في المنشآت الزراعية الحيوانية

اخبار الأربعاء 17 سبتمبر 9:47 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

يقلل من خطر الولادة المبكرة.. «سعود الطبية» توضح أهمية لقاح الإنفلونزا للأمهات الحوامل

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 17 سبتمبر 12:50 م

«سبكيم» السعودية تُعيّن رئيساً تنفيذياً جديداً

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 17 سبتمبر 12:47 م

‫ مجلس الوزراء يثمن النتائج الإيجابية والمواقف التاريخية للقمة العربية الإسلامية الطارئة

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 17 سبتمبر 12:46 م
رائج الآن

يقلل من خطر الولادة المبكرة.. «سعود الطبية» توضح أهمية لقاح الإنفلونزا للأمهات الحوامل

«سبكيم» السعودية تُعيّن رئيساً تنفيذياً جديداً

‫ مجلس الوزراء يثمن النتائج الإيجابية والمواقف التاريخية للقمة العربية الإسلامية الطارئة

اخترنا لك

«سبكيم» السعودية تُعيّن رئيساً تنفيذياً جديداً

‫ مجلس الوزراء يثمن النتائج الإيجابية والمواقف التاريخية للقمة العربية الإسلامية الطارئة

240 مليار دولار لتعزيز بنية مطارات الشرق الأوسط

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter