بينما تقلُّ احتمالات المواجهة العسكرية المباشرة بين طهران وتل أبيب، تتصاعد حرب الظل بينهما على الجبهات الإلكترونية، في محاولة متبادلة لفرض رواية كل طرف وإرباك حسابات الآخر.
ووجهت الشائعات سهامها مرة أخرى نحو رأس الهرم الميداني في «الحرس الثوري»، اللواء إسماعيل قاآني، بعد تداول أنباء عن تعرضه لمحاولة اغتيال في شرق طهران، قبل أن تسارع وسائل الإعلام الإيرانية إلى نفيها. فبعد ساعات من حريق غامض في شرق العاصمة، مساء الجمعة، تناقلت حسابات مرتبطة بـ«الموساد» على منصة «إكس» معلومات متباينة بشأن اغتيال قائد «فيلق القدس»، مشيرةً إلى استهدافه في شقة شرق طهران، لكن وسائل إعلام رسمية إيرانية أرجعت الحريق إلى «مستودع نفايات».
“);
googletag.cmd.push(function() { onDvtagReady(function () { googletag.display(‘div-gpt-ad-3341368-4’); }); });
}