يتصارع الإيراني مع الإسرائيلي، هذا بالفارسية وذاك بالعبرية، لكن لغتهما إلى العرب ويتحدثون بالعربية؛ يظهر ناطق الجيش الإسرائيلي ملخّصًا للحرب بلهجة عربية فصحى مفهومة، ويعقبه المرشد الإيراني برسالة بالعربية. يتساءل مشاهد: ما علاقتنا؟ وآخر يهمس: «فخار يكسّر بعضه»، وثالث يدعو: «اللهم سدد رميهما»، فما سر استهدافهم لنا بلغتنا العربية في حرب ليست حربنا؟.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني