Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

الدوري الإنجليزي| نيوكاسل يهزم وولفرهامبتون.. بورنموث يتخطى برايتون

بأي وقت من اليوم يكون ضغط الدم في أعلى مستوياته؟

‫ “سهيل 2025”.. منصة تراثية متطورة وجسر للتواصل بين قطر والعالم

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اخبار»حرب غزّة… «حماس» تخوض حرب وجود وإسرائيل تخشى الجبهات الأخرى
اخبار

حرب غزّة… «حماس» تخوض حرب وجود وإسرائيل تخشى الجبهات الأخرى

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 14 نوفمبر 8:40 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

في الحروب العسكريّة، يجب أن ترتبط السياسة بإدارة العسكر. فالسياسة هي التي تضع الأهداف الكبرى، ومن ضمن استراتيجيّة كبرى. تُمرّر هذه الأهداف إلى العسكر الذي يضع استراتيجيّته العسكرية لتنفيذ الأهداف السياسيّة. وعليه، يطلب من القوى السياسيّة المعنيّة أن تؤمّن الوسائل اللازمة للتنفيذ. وإذا تعذّر تأمين كافة الوسائل، وجب تعديل الخطّة العسكريّة كي تتلاءم وتتناسب مع ما هو متوافّر. وبذلك يتظهّر المبدأ الذي يقول إن «الاستراتيجيّة هي عملية ربط الأهداف بالوسائل، شرط تأمين التوازن والتناسب بينهما». فكلّما كبُرت الأهداف، زادت معها الوسائل، والعكس صحيح.

الحرب على غزّة

قد يمكن القول إن ما حصل في 7 أكتوبر(تشرين الأول)، لا يُصنّف كخطر وجوديّ مباشر على إسرائيل. وقد يمكن وصفه على الشكل التاليّ: هو أكثر من الخطر العاديّ، كما كان يحصل مع حروب إسرائيل ضدّ «حماس» منذ عام 2009. لكنه بالتأكيد أقلّ من خطر وجوديّ مباشر. لكن وفي حال التكرار، وخسارة إسرائيل منظومة الردع، قد يمكن القول إن إسرائيل قد تذهب إلى الزوال لكن بالتدريج، ومن ضمن مقولة «الموت بألف طعنة». هذا بالنسبة إلى إسرائيل. أما بالنسبة إلى حركة «حماس»، فهي تخوض الآن حرب حياة أو موت. فهي حرب وجوديّة حتى ولو نظّر البعض أن الأيديولوجيا لا تموت. فماذا تنفع الأيديولوجيا إذا لم تتجسّد فعليّاً على أرض الواقع؟

وانطلاقاً من هذا الإطار الفكريّ (Mental Framework)، قد يمكن رصد وفهم سير المعارك على الأرض، من المستوى الاستراتيجيّ، والعملانيّ، وحتى التكتيكيّ.

حرب الأنفاق في قطاع غزة

من جهة «حماس»

يتركّز سير المعارك حالياً على شمال وجنوب مدينة غزّة. والهدف دائماً هو تطويق المدينة من قبل الجيش الإسرائيلي. لذلك قد يمكن القول، وحسب المنطق العسكريّ، إن «حماس» كانت قد خطّطت لهذا السيناريو، قبل تنفيذ مفاجأة 7 أكتوبر، وهي قد استعدّت له. لذلك تعتمد «حماس» المقاربة التاليّة:

* القتال التأخيري في شمال المدينة، حيث الأرض زراعيّة، وحيث يمكن للدبابات الإسرائيليّة المناورة بسهولة. لذلك لم تخصّص «حماس» الكثير من قواتها للدفاع عن هذه المنطقة. فهي قد اعتمدت المبدأ الذي يقول بـ: القتال لربح الوقت، استنزاف العدو، والتخلّي عن المساحة عند الضرورة القصوى، مع إمكانيّة ضرب خلفية العدو بعد تقدّمه، وذلك باستعمال الأنفاق، والتي يتركّز ويوجد أغلبها في شمال قطاع غزّة. كل هذا مع إمكانيّة الاستمرار بإطلاق الصواريخ إلى الداخل الإسرائيليّ.

* استدراج الجيش الإسرائيليّ إلى داخل مدينة غزّة، وإجباره على القتال من شارع إلى آخر، ومن بيت إلى آخر، وذلك مع استعمال الأنفاق، وورقة الرهائن.

* والهدف دائماً هو كسب الوقت، واستنزاف الجيش الإسرائيليّ، ومنعه من الاستعلام عن الأهداف ذات القيمة الاستراتيجيّة. هذا مع العلم أن صعوبة جمع الاستعلام من قبل الجيش الإسرائيلي عن حركة «حماس» تكمن في التحوّلات والتبدلات السريعة والمفاجئة لمسرح الحرب. فبعد كلّ تقدّم إسرائيليّ، وبعد كلّ غارة، تُخلط الأوراق الاستخباراتيّة.

* وأخيراً وليس آخراً، ولأن «حماس» تخوض حرب وجود، حيث كلّ موازين القوى هي لصالح إسرائيل، يكفي لحركة «حماس» اليوم أن تستمرّ، وبأيّ شكل من الأشكال، وذلك من ضمن مبدأ «تربح حماس إذا لم تخسر».

قوات إسرائيلية تشارك في الهجوم على غزة (الجيش الإسرائيلي – رويترز)

من جهة إسرائيل

تخوض إسرائيل حربها ضمن التقييدات التالية: الوقت المُتاح لها دوليّاً، خصوصاً من أميركا. سلامة الرهائن. التكلفة اللازمة لتحقيق الأهداف العسكريّة. وأخيراً الخطر من إمكانيّة فتح جبهات أخرى، خصوصاً من لبنان. لذلك تعتمد إسرائيل المقاربة التالية:

* تقطيع القطاع بين شمال وجنوب، مع محاولة إفراغ الشمال من السكان لتسهيل العمليّة العسكريّة. السعيّ لضرب مركز ثقل حركة «حماس»، إن كان الثقل البشريّ وحتى الماديّ.

* تسعى إسرائيل إلى قتل أكبر عدد ممكن من المقاتلين من «حماس»، خصوصاً القيادات العملانيّة التي يُعتمد عليها لإدارة القتال تكتيكيّاً. هذا مع العلم أن القيادات من المستوى الأعلى، من التكتيكي والعملانيّ، هي قيادات لا توجد عادة على أرض المعركة المباشرة، ولذلك تقلّ أهميّتها الميدانيّة، حتى في إدارة القتال. وبذلك يصبح المقاتل العاديّ، إلى جانب رئيسه المباشر، هما العامل الأساسيّ في الصمود، الانتصار أو الهزيمة. لكن الصعوبة لدى إسرائيل، في هذا البُعد، تكمن في عدم القدرة على قياس النجاح.

* تناور القوات الإسرائيليّة وتتقدّم حتى الاصطدام بمقاومة معيّنة. عندها تتراجع هذه القوات لتطلب الدعم الناري، إن كان المدفعيّ، الصاروخي، أو حتى من سلاح الجو. من هنا درجة التدمير الكبيرة في قطاع غزّة. لذلك تعد المناورة والحركيّة للقوات الإسرائيليّة العامل الأهمّ في تجنّب الخسارة البشريّة.

* إن القوات الإسرائيليّة التي تحاول تطويق مدينة غزّة هي قوات ليست كافية لدخول المدينة، والقتال فيها. فماذا يعني هذا الأمر؟

* قد تطلب إسرائيل قوات إضافيّة من أمكنة أخرى لتعزيز قوات الدخول إلى المدينة. والسؤال يبقى من أيّ جبهة؟ وهل ستدخل، وبأيّ ثمن؟ ففي عام 2014، قدّر الجيش الإسرائيليّ التكلفة البشريّة من جنوده للدخول إلى كلّ قطاع غزّة بما بين 500-1000 عنصر.

* وقد تعتمد إسرائيل التكتيك التالي: بعد التطويق الكامل للمدينة، العمل على جمع الاستعلام الدقيق عن كلّ ما يمتّ لـ«حماس» بصلة، وتصنيف الأهداف ذات القيمة الاستراتيجيّة الكبيرة، وبالتالي عزل الهدف، من ضمن ما يُسمّى في حرب المدن بـ«الميني حصار» (Mini Siege). بعد العزل، محاولة تدمير الهدف، باعتماد السرعة وعنصر المفاجأة. وهذا ما يُطلق عليه بـ«المفاجأة التكتيكيّة».

في الختام، هذه هي الاستراتيجيّات المتصادمة بين «حماس» من جهة، والجيش الإسرائيليّ من جهة أخرى. حتى الآن التكلفة عالية على الاثنين. وفي الوقت نفسه بدأت عجلة الدبلوماسية إلى جانب فوهة المدفع، لكن مع أفضليّة للمدفع… حتى الآن.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الدوري الإنجليزي| نيوكاسل يهزم وولفرهامبتون.. بورنموث يتخطى برايتون

اخبار السبت 13 سبتمبر 9:40 م

بأي وقت من اليوم يكون ضغط الدم في أعلى مستوياته؟

اخبار السبت 13 سبتمبر 9:38 م

‫ “سهيل 2025”.. منصة تراثية متطورة وجسر للتواصل بين قطر والعالم

اخبار السبت 13 سبتمبر 9:37 م

بجمال طبيعي متفرّد.. شواطئ أملج أجمل الوجهات السياحية في المملكة

اخبار السبت 13 سبتمبر 8:39 م

‫ جولدمان ساكس يتوقع صعود الذهب إلى 5 آلاف دولار في هذا الوقت

اخبار السبت 13 سبتمبر 8:36 م

القبض على 5 مخالفين بمنطقتي جازان وعسير لتهريبهم 329 كيلوجراما من نبات القات

اخبار السبت 13 سبتمبر 7:38 م

3 معضلات تواجه أرني سلوت مع ليفربول

اخبار السبت 13 سبتمبر 7:36 م

‫ سيف محمد لاعب المنتخب القطري يتأهل لنهائي القفز بالزانة في بطولة العالم لألعاب القوى

اخبار السبت 13 سبتمبر 7:35 م

من البيولوجيا إلى رقمنة: رحلة «نسخ العقل» (Mind Uploading)

اخبار السبت 13 سبتمبر 6:36 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

الدوري الإنجليزي| نيوكاسل يهزم وولفرهامبتون.. بورنموث يتخطى برايتون

بواسطة فريق التحريرالسبت 13 سبتمبر 9:40 م

بأي وقت من اليوم يكون ضغط الدم في أعلى مستوياته؟

بواسطة فريق التحريرالسبت 13 سبتمبر 9:38 م

‫ “سهيل 2025”.. منصة تراثية متطورة وجسر للتواصل بين قطر والعالم

بواسطة فريق التحريرالسبت 13 سبتمبر 9:37 م
رائج الآن

الدوري الإنجليزي| نيوكاسل يهزم وولفرهامبتون.. بورنموث يتخطى برايتون

بأي وقت من اليوم يكون ضغط الدم في أعلى مستوياته؟

‫ “سهيل 2025”.. منصة تراثية متطورة وجسر للتواصل بين قطر والعالم

اخترنا لك

بأي وقت من اليوم يكون ضغط الدم في أعلى مستوياته؟

‫ “سهيل 2025”.. منصة تراثية متطورة وجسر للتواصل بين قطر والعالم

بجمال طبيعي متفرّد.. شواطئ أملج أجمل الوجهات السياحية في المملكة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter