رأى الرئيس الأميركي دونالد ترمب أن أسرع سبيل لإنهاء الأزمة الإنسانية في قطاع غزة هو استسلام حركة «حماس» وإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين.
وعبَّر ترمب في تدوينة بثَّها، أمس، عن اعتقاده السابق بشأن حل الأزمة المحتدمة منذ نحو عامين تقريباً، بالتزامن مع اجتماع عقده مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف، مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لمناقشة تطورات مساعي وقف إطلاق النار.
وزاد الزخم نحو مسار «حل الدولتين»، إذ أعرب وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول، الذي زار إسرائيل، أمس، عن دعمه، ودعا إلى الإسراع بالتفاوض بشأنه. كما أصبحت كندا أحدث قوة غربية تعلن عزمها على الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وهو ما ضخَّم «كرة الاعترافات» بعد ما أعلنته مؤخراً مالطا والبرتغال.
في غضون ذلك، أعلنت الخارجية الأميركية أنها ستفرض عقوبات على مسؤولين في السلطة الفلسطينية وأعضاء في «منظمة التحرير» بتهمة «تدويل النزاع» مع إسرائيل، وتقويض «جهود السلام».
ميدانياً، أفادت وزارة الصحة في غزة، أمس، بمقتل أكثر من 90 فلسطينياً وإصابة أكثر من 600 في أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات خلال 24 ساعة.
“);
googletag.cmd.push(function() { onDvtagReady(function () { googletag.display(‘div-gpt-ad-3341368-4’); }); });
}