وطرحت الجلسة، بمشاركة الدكتور دليل مطلق القحطاني وفوزية الطاسان، مسارات التمويل الوقفي والمبادرات المجتمعية، وما توفره من فرص لتوسيع أعمال الحرفيين واستدامتها.
وفي الجلسة الخامسة بحث المشاركون الابتكار والتحول الرقمي كمسار رئيس لتطوير المنتجات الحرفية، مع إبراز إمكانات الذكاء الاصطناعي والطباعة ثلاثية الأبعاد في التصميم والتسويق ورفع ميزة المنافسة.
وقدمت الجلسة التي أدارتها الدكتورة ضحى يوسف عطية، وشارك فيها كل من الدكتورة أمل الإسماعيلية، والدكتور كمال محمد عثمان، وعبدالعزيز السنوسي، رؤى عملية حول مواءمة الحداثة مع الهوية التراثية وتطوير المنتج دون الإخلال بأصالته.
وتأتي الجلستان ضمن توجهات المنتدى لتعزيز دور الحرف اليدوية في الاقتصاد الوطني، ودعم الحرفيين بفرص وشراكات وأدوات حديثة، بما يسهم في تنمية الصناعات الثقافية وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
