وأشار إلى أن التحدي الأبرز اليوم يتمثل في سد فجوات الذكاء الاصطناعي، المتمثلة في الفجوة الحاسوبية، وفجوة البيانات، وفجوة الخوارزميات، مبينًا أن المملكة سخّرت إمكاناتها لتعزيز قدرات الحوسبة المتقدمة، وإطلاق نماذج لغوية وطنية تسهم في سد فجوة البيانات في العالم العربي، وفي مقدمتها نموذج «علاّم» للذكاء الاصطناعي، إلى جانب تحقيق إنجازات علمية عالمية، من بينها فوز العالِم السعودي عمر ياغي بجائزة نوبل في الكيمياء لعام 2025، في تجسيدٍ للحضور العلمي السعودي على الساحة الدولية.

وأكد أن هذه المنجزات تعكس الأثر العميق لدعم خادم الحرمين الشريفين وتمكين سمو ولي العهد -حفظهما الله- في ترسيخ مكانة المملكة عالميًّا، وتعزيز دورها المحوري في قيادة مستقبل تقني أكثر شمولًا، وتسخير التقنيات لخدمة الإنسان، ودعم التنمية المستدامة، وبما يواكب تطلعات العالم نحو مرحلة أكثر تقدمًا وتكاملًا.

شاركها.
Exit mobile version