وحظي الجناح السعودي بإقبال كبير من جمهور المعرض، شمل زوارًا من مختلف الدول، الذين أبدوا اهتمامًا بالمحتوى المعرفي الذي قدّم صورة معاصرة للثقافة السعودية، وما تشهده من تحولات نوعية في مجالات النشر والترجمة وصناعة الكتاب.
وتأتي هذه المشاركة في إطار حرص هيئة الأدب والنشر والترجمة على تعزيز الحضور الثقافي العربي والدولي للمملكة، وتوسيع آفاق التعاون والتبادل المعرفي مع المؤسسات الثقافية ودور النشر حول العالم، وترسيخ مكانتها في مجالات الأدب والنشر والترجمة، بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تجعل الثقافة محركًا للتنمية وجسرًا للتواصل والحوار بين الشعوب.
