Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

السيارات التراثية تجذب زوّار "ليالي سهيل" بالحدود الشمالية

الذهب يتراجع 1 % نتيجة جني الأرباح… والتركيز على بيانات الوظائف الأميركية

عنابي الشباب يودع البطولة الخليجية

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اخبار»‫ “الشفلح” يستعرض صورة ذوي الإعاقة في الإعلام
اخبار

‫ “الشفلح” يستعرض صورة ذوي الإعاقة في الإعلام

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 04 سبتمبر 6:32 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

الدوحة – موقع الشرق

د. محمد تلفت: الشفلح يقدم منظومة متكاملة من الخدمات الطبية

فيصل الكوهجي: مطلوب صورة واقعية تحترم حقوق ذوي الإعاقة

د. عبدالناصر فخرو: الدمج الحقيقي يتطلب إزالة الحواجز ومتابعة الاحتياجات

سعد البورشيد: إظهار قدرات ذوي الإعاقة أهم من التركيز على الإعاقة

د. حسن رشيد: السخرية من ذوي الإعاقة مرفوضة دينياً وأخلاقياً

حمد العيدة: تقديم صورة عادلة واجب مهني للإعلام الوطني

صادق العماري: إبراز قدرات ذوي الإعاقة عبر لغة إعلامية سليمة

جواهر الهاجري: الإعلام منصة للاحتفاء بإنجازات ذوي الإعاقة

 

انطلقت اليوم فعاليات ورشة العمل حول “الإعلام وصورة الأشخاص ذوي الإعاقة”، التي نظمها مركز الشفلح للأشخاص ذوي الإعاقة، بالتعاون مع المؤسسة القطرية للإعلام والمركز القطري للصحافة، وبحضور نخبة من الإعلاميين والخبراء والمتخصصين في هذا المجال.

وهدفت الورشة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتطوير خطاب إعلامي أكثر إنصافاً ومهنية في التعامل مع قضايا الأشخاص ذوي الإعاقة، من خلال تسليط الضوء على التحديات التي تواجه الإعلام في تناول قضاياهم، وسبل تمكينه من نقل إنجازاتهم، وقدراتهم بصورة، واقعية، ومؤثرة.

وتضمنت الورشة عدداً من الأوراق، قدم خلالها المشاركون الاستراتيجيات العملية لتصحيح الصور النمطية السائدة، وإبراز الدور الفاعل للأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع.

افتتحت الورشة السيدة جواهر الهاجري، مدير إدارة التوعية المجتمعية بمركز الشفلح، مؤكدة في كلمتها أن صورة الأشخاص ذوي الإعاقة في الإعلام تتطلب تفاعلاً جاداً، فهم جزء لا يتجزأ من مسيرة التنمية المستدامة.

وأشارت إلى أن الإعلام أداة مؤثرة في صناعة المفاهيم والارتقاء بالوعي المجتمعي، ونقل إنجازات وقدرات ذوي الإعاقة، وضمان التمثيل العادل لهم.

وأكدت أن الإعلاميين يمتلكون القدرة على التأثير، بما يمكن أن يكون منطلقاً لتوصيات عملية نحو إعلام أكثر شمولية وإنسانية، يبرز قدرات ذوي الإعاقة، ويعزز مشاركتهم الفاعلة في المجتمع.

 

مفاهيم أساسية

وقدم الدكتور محمد صالح تلفت، مدير إدارة الخدمات العلاجية بمركز الشفلح ورقة بعنوان: “مفاهيم أساسية حول الإعاقة”، أكد خلالها أن مفهوم الإعاقة تطور من النظرة الطبية التي اعتبرتها خللاً فردياً يحتاج إلى علاج، إلى النموذج الاجتماعي الذي يربطها بالعوائق المادية والاتجاهات السلبية داخل المجتمع، وصولاً إلى النموذج الحيوي النفسي الاجتماعي.

وأوضح أن التعريفات الحديثة وفق منظمة الصحة العالمية تنظر إلى الإعاقة كنتيجة للتفاعل بين الحالة الصحية للفرد والبيئة المحيطة، وتشمل اختلالات جسدية أو صعوبات في أداء الأنشطة أو قيوداً على المشاركة المجتمعية.

وأشار إلى أن الإعاقات تتنوع بين الحركية والحسية والذهنية والنمائية، إضافة إلى اضطرابات التوحد والإعاقات النفسية والمزمنة وصعوبات التعلم، لافتاً إلى أن أبرز التحديات التي يواجهها الأشخاص ذوو الإعاقة تتمثل في الحواجز المادية والتمييز الاجتماعي، وصعوبة الوصول إلى التعليم والعمل والرعاية الصحية، فضلاً عن مخاطر العزلة الاجتماعية والفقر.

ونوه إلى أن مركز الشفلح يقدم منظومة متكاملة من الخدمات الطبية والتأهيلية، بما يهدف إلى تعزيز استقلالية المنتسبين، وتحسين جودة حياتهم.

إطار تشريعي

وفي ورقة بعنوان: “الإطار التشريعي والحقوقي”، أوضح الأستاذ فيصل الكوهجي رئيس مجلس إدارة مركز قطر الاجتماعي والثقافي للمكفوفين، أن الإعلام يلعب دوراً محورياً في تكوين التصورات تجاه مختلف القضايا، وهو ما يجعل الصورة الإيجابية التي ينقلها عن الأشخاص ذوي الإعاقة عاملاً رئيسياً في تعزيز قبولهم واندماجهم داخل المجتمع.

وأكد أن المشرع القطري في القانون رقم (2) لسنة 2004 استخدم مصطلح “ذوي الاحتياجات الخاصة”، قبل أن تنضم الدولة إلى اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة عام 2008، مشيراً إلى أن المصطلح الرسمي المعتمد في الاتفاقية هو “الأشخاص ذوو الإعاقة”، وأن من الأفضل اعتماد هذا المصطلح عند تعديل القانون ليتماشى مع التشريعات الدولية.

وبيّن أن الاتفاقية الدولية، التي أصبحت جزءاً من التشريعات المحلية بعد مصادقة قطر عليها، خصصت المادة الثامنة لإذكاء الوعي بأهمية احترام حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، ومكافحة القوالب النمطية عنهم، كما ألزمت وسائل الإعلام بعرض صورة واقعية وإيجابية بعيداً عن صور الشفقة أو المبالغة غير الواقعية.

وأضاف الكوهجي: إن التشريعات المحلية، سواء في قانون الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، أو قانون المدينة الإعلامية، لم تتضمن نصوصاً مباشرة تحدد دور الإعلام في هذا المجال، لكنها وفرت أطراً عامة يمكن الاستفادة منها.

معتقدات خاطئة

وتناول الدكتور عبد الناصر فخرو، الأستاذ المشارك بقسم العلوم النفسية بكلية التربية في جامعة قطر، الاتجاهات الحديثة في مجال رعاية وتأهيل ذوي الإعاقة، في ورقة بعنوان: “معتقدات خاطئة وحقائق عن ذوي الإعاقة- الرفض المطلق”، مؤكداً أن الجهود الإعلامية ما زالت محدودة وموسمية، تقتصر غالباً على المناسبات الدولية مثل اليوم العالمي للتوحد أو يوم العصا البيضاء، دون متابعة مستمرة تعكس واقع هذه الفئة واحتياجاتها اليومية.

وأكد أن الدمج الحقيقي يتطلب إزالة الحواجز الجسدية والسلوكية وضمان المساواة في التعليم والعمل والأنشطة المجتمعية، مع الاستفادة من التكنولوجيا المساعدة في العملية التعليمية.

وفيما يتعلق بصورة الأشخاص ذوي الإعاقة في الإعلام، أوضح فخرو أن التغطيات ما تزال نادرة ومحدودة التنوع، وغالباً ما تقع في فخ الصور النمطية، سواء عبر تصويرهم كأبطال خارقين أو كأشخاص يستحقون الشفقة.

الصورة في الدراما

وأوضح المخرج التلفزيوني والمسرحي الفنان سعد البورشيد، في ورقة بعنوان: “الصورة الإيجابية للأشخاص ذوي الإعاقة في السينما والتلفزيون والمسرح”، أن الدراما التلفزيونية والسينمائية لعبت عبر عقود طويلة، محلياً وعربياً وعالمياً، دوراً بارزاً في إبراز شخصيات من ذوي الإعاقة، وتسليط الضوء على حياتهم الاجتماعية والنفسية.

وأكد أن هذه الأعمال ساهمت في تعزيز الوعي بكيفية التعامل مع هذه الفئة، مشدداً على أهمية أن يؤدي هذه الأدوار فنانون مبدعون قادرون على تجسيدها بواقعية.

وأوضح أن إبراز الصورة الإيجابية يتطلب عدة عناصر أساسية، أولها التعامل مع الأشخاص ذوي الإعاقة باحترام وتقدير بعيداً عن الشفقة أو المبالغة، وثانيها إظهار قدراتهم العملية وإتاحة الفرص أمامهم في المجالات المهنية والفنية.

كما دعا إلى إبراز مواهبهم وإبداعاتهم في الرياضة والفنون والآداب والحرف التراثية، مع ضرورة تثقيف المجتمع عبر الدراما بأهمية تهيئة البيئة الداعمة لهم.

نظرة سائدة

وفي ورقة بعنوان: “الإعلام ودوره في تشكيل الصورة النمطية السائدة عن ذوي الإعاقة”، قدّمها بالنيابة عنه الفنان غازي حسين، وجّه الدكتور حسن رشيد الشكر لمركز الشفلح على جهوده في رعاية ذوي الإعاقة ودمجهم في المجتمع.

وأوضح أن قضية الإعاقة ارتبطت تاريخياً بعدد من المصطلحات، حملت أحياناً إيحاءات سلبية أو مثيرة للشفقة، مشدداً على ضرورة تجاوز هذه النظرة الضيقة نحو فهم أوسع وأكثر احتراماً للأشخاص ذوي الإعاقة. وأشار إلى أن السخرية من هذه الفئة، سواء في الحياة اليومية أو في وسائط الإعلام، تبقى سلوكاً مرفوضاً دينياً وأخلاقياً.

وبيّن أن المسرح الكوميدي والسينما العربية لطالما قدّما شخصيات من ذوي الإعاقة بصورة نمطية تهدف إلى إثارة الضحك، بينما ظهرت في المقابل نماذج إيجابية قدّمت إضافات إنسانية عميقة. ولفت إلى أن التاريخ الإنساني زاخر بأسماء لامعة من ذوي الإعاقة أسهموا في الفكر والفن والإبداع مثل طه حسين، هيلين كيلر، سيد مكاوي، وعمار الشريعي.

خطط واستراتيجيات

واستعرض السيد حمد سالم العيدة المستشار الإعلامي لرئيس المؤسسة القطرية للإعلام، استراتيجيات وخطط المؤسسة في دمج البرامج الإعلامية، مؤكداً أن الإعلام الوطني يتحمل مسؤولية تشكيل صورة عادلة وواقعية عن الأشخاص ذوي الإعاقة.

وأشار إلى أن تلفزيون وإذاعة قطر قدما تغطيات موسعة لأنشطة مركز الشفلح، واستضافا طلاباً ومسؤولين من ذوي الإعاقة لإبراز إنجازاتهم، فضلاً عن برامج متخصصة في التشخيص المبكر والحقوق والتأهيل المهني. ولفت إلى التطور الوطني في هذا المجال، حيث ارتفع عدد المراكز المتخصصة إلى 38 مركزاً، مع تزايد الكوادر والخدمات.

وعرض العيدة ملامح الاستراتيجية الإعلامية المستقبلية، التي تقوم على التوعية الشاملة، التمثيل العادل، والتمكين المجتمعي، مع الحرص على توظيف أشخاص من ذوي الإعاقة داخل المؤسسة، وتطوير محتوى رقمي متاح بلغة الإشارة وطريقة برايل والنصوص البديلة.

اللغة الإعلامية

وفي ورقته بعنوان: “اللغة الإعلامية في تناول قضايا الأشخاص ذوي الإعاقة”، استعرض السيد صادق محمد العماري، مدير عام المركز القطري للصحافة، حكايات وتجارب له مع بعض من ذوي الإعاقة، أظهرت له القدرات الكبيرة لهذه الفئة، فبينما قد يُسلب البعض نعمة، فإن الله يمنحهم نعماً أخرى كثيرة.

 وتناول مدير عام المركز القطري للصحافة الاختلافات المستمرة في المصطلحات التي تشير لذوي الإعاقة، والتي تتغير كل فترة، حرصاً على الوصول لوصف دقيق، ونوه باهتمامه منذ بداياته في الصحافة باستخدام المصطلح الأنسب والأدق.

وأكد العماري أن الأشخاص ذوي الإعاقة في دولة قطر يحظون باهتمام إعلامي كبير من جميع الجهات الصحفية والإعلامية، باعتبارهم جزءاً أصيلاً وفاعلاً ومنتجاً في المجتمع.

وأشار إلى أن التعبير الإعلامي الجيد عن الأشخاص ذوي الإعاقة، يسلط الضوء على قضاياهم وتحدياتهم ويبرز مطالبهم، وهو ما يتطلب تدريس مواد معنية بالإعاقات لطلبة الإعلام، وتنظيم دورات وورش عمل للصحفيين والإعلاميين. كما أكد على أهمية تضافر جهود الجهات لتسليط الضوء الإعلامي على تطلعات هذه الفئة.

وشدد مدير عام المركز القطري للصحافة على ضرورة مشاركة ذوي الإعاقة في تقديم المحتوى الصحفي والإعلامي حول قضاياهم واهتماماتهم وأحلامهم. وأضاف: نحتاج إلى إنتاج أعمال تلفزيونية متنوعة ومؤثرة حول قضايا ذوي الإعاقة وقدراتهم ونجاحاتهم، دون التركيز على إعاقتهم، وتنظيم مسابقات وجوائز سنوية للصحفيين والإعلاميين حول أفضل إنتاج يعالج حقوق ذوي الإعاقة.

مناقشات ثرية

شهدت الجلسة مناقشات ثرية ومداخلات متنوعة من الحضور الذين ضمّوا إعلاميين وصحفيين ومختصين في قضايا ذوي الإعاقة، حيث أبدى الجميع تقديرهم للأوراق المقدمة وأكدوا على أهمية استمرار الحوار حول دور الإعلام في تشكيل صورة إيجابية عن هذه الفئة.

وقد تركزت المداخلات على ضرورة تطوير أدوات الإعلام لتمكين ذوي الإعاقة من التعبير عن أنفسهم، ولفت البعض إلى أن بعض أولياء الأمور يحتاجون إلى دعم الإعلام وكسر الخجل المجتمعي، وتشجيع التعاون مع المؤسسات والمجتمع؛ لتسهيل مشاركة أبنائهم في الأنشطة المختلفة.

توصيات

وخرجت ورشة العمل بمجموعة توصيات عملية تعكس التجارب والخبرات الميدانية، وتركز على دور الإعلام في تقديم صورة إيجابية للأشخاص ذوي الإعاقة.

 أولاً، تطوير الخطاب الإعلامي وتصحيح المصطلحات.

ثانياً، تمكين الإعلاميين عبر التدريب وإشراك ذوي الإعاقة في صناعة المحتوى لضمان التمثيل العادل.

ثالثاً، تعزيز السياسات والتشريعات وفتح مساحات للحوار الإعلامي حول حقوق ذوي الإعاقة.

 رابعاً، تطوير الإنتاج الفني والدرامي لتسليط الضوء على قدراتهم وإنجازاتهم، مع مواجهة الصور النمطية ورفض السخرية.

خامساً، تعزيز التمثيل الإعلامي لهم من خلال برامج تدريبية ومساحات لعرض قصص نجاحهم.

كما تم تكريم جميع الجهات المشاركة والمتحدثين، تقديراً لدورهم الفاعل في إثراء النقاشات وتقديم رؤى مهنية حول قضايا ذوي الإعاقة.


 

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

السيارات التراثية تجذب زوّار "ليالي سهيل" بالحدود الشمالية

اخبار الخميس 04 سبتمبر 8:40 ص

الذهب يتراجع 1 % نتيجة جني الأرباح… والتركيز على بيانات الوظائف الأميركية

اخبار الخميس 04 سبتمبر 8:37 ص

عنابي الشباب يودع البطولة الخليجية

اخبار الخميس 04 سبتمبر 8:35 ص

انطلاق معرض الصقور والصيد السعودي الدولي وسباق الملواح في أكتوبر المقبل

اخبار الخميس 04 سبتمبر 7:39 ص

رئيس الصين: لا شيء يُمكنه أن يقف في وجه بلادنا

اخبار الخميس 04 سبتمبر 7:36 ص

تأهيل 60 معلماً ومعلمة لتدريس مناهج STEM

اخبار الخميس 04 سبتمبر 7:33 ص

مهرجان ولي العهد للهجن 2025 يكسر حاجز 100 ألف مطية

اخبار الخميس 04 سبتمبر 6:38 ص

اعتداء إسرائيلي «خطير» على «يونيفيل»

اخبار الخميس 04 سبتمبر 6:35 ص

“الشؤون الإسلامية” تنفذ أكثر من 17 ألف جولة رقابية على جوامع ومساجد الشرقية

اخبار الخميس 04 سبتمبر 5:37 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

السيارات التراثية تجذب زوّار "ليالي سهيل" بالحدود الشمالية

بواسطة فريق التحريرالخميس 04 سبتمبر 8:40 ص

الذهب يتراجع 1 % نتيجة جني الأرباح… والتركيز على بيانات الوظائف الأميركية

بواسطة فريق التحريرالخميس 04 سبتمبر 8:37 ص

عنابي الشباب يودع البطولة الخليجية

بواسطة فريق التحريرالخميس 04 سبتمبر 8:35 ص
رائج الآن

السيارات التراثية تجذب زوّار "ليالي سهيل" بالحدود الشمالية

الذهب يتراجع 1 % نتيجة جني الأرباح… والتركيز على بيانات الوظائف الأميركية

عنابي الشباب يودع البطولة الخليجية

اخترنا لك

الذهب يتراجع 1 % نتيجة جني الأرباح… والتركيز على بيانات الوظائف الأميركية

عنابي الشباب يودع البطولة الخليجية

‫ نايف الحبابي: تمكين المصانع المحلية من فرص المشتريات الحكومية

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter