يجتمع وزراء الحكومة الإسرائيلية، اليوم الخميس، للموافقة على وقف إطلاق النار في غزة الذي توسطت فيه الولايات المتحدة، وللموافقة على خطة إطلاق سراح الرهائن الموقعة مع حركة «حماس».
وقال متحدث باسم الحكومة الإسرائيلية في وقت سابق، إن وقف إطلاق النار سيدخل حيّز التنفيذ خلال 24 ساعة من اجتماع الحكومة. وبعد هذه الفترة، سيتم إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في غزة خلال 72 ساعة.
ومن المقرر أن ينعقد اجتماع الحكومة عقب اجتماع لمجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي الذي انتهى لتوه.
من جهته، هدّد وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير بالانسحاب من حكومة نتنياهو وتفكيكها في حال استمرت «حماس» بحكم غزة بعد الاتفاق.
وقال بن غفير في منشور على منصة «إكس»: «لا يجوز تماماً… إطلاق سراح آلاف الإرهابيين، بمن فيهم 250 قاتلاً يُتوقع إطلاق سراحهم من السجن. هذا ثمن لا يُطاق. هؤلاء إرهابيون أثبتت تجاربهم السابقة أنهم سيعودون إلى الإرهاب».
وتابع «لذلك، في ضوء ذلك، لن أتمكن أنا ووزراء حزب (عوتسما يهوديت) من رفع أيدينا مؤيدين لصفقة تُطلق سراح هؤلاء الإرهابيين القتلة، وسنعارضها في الحكومة».
הלב של כולנו מתמלא שמחה, אושר והתרגשות על כך שכל החטופים צפויים לשוב לבתיהם, החיים למשפחותיהם ולשיקום, והחללים לקבורה.
אולם לצד השמחה הזו, אסור בתכלית האיסור להתעלם משאלת המחיר: שחרור אלפי מחבלים, בהם 250 רוצחים שצפויים להשתחרר מבתי הכלא. זהו מחיר כבד מנשוא. אלו מחבלים שניסיון…
— איתמר בן גביר (@itamarbengvir) October 9, 2025
وأضاف «أوضحتُ (لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو) أنني لن أكون، تحت أي ظرف من الظروف، جزءاً من حكومة تسمح باستمرار حكم حماس في غزة. هذا خط أحمر واضح. وقد التزم رئيس الوزراء معي بذلك».
وقال «قلتُ لرئيس الوزراء، وأقول لكم أيضاً يا مواطني إسرائيل: لن أسمح بأي حالة من حالات الخداع. إذا لم يُفكك حكم حماس، أو إذا قيل لنا إنه سيُفكك بينما سيستمر في الواقع تحت غطاء مختلف، فإن حزب “عوتسما يهوديت” سيُفكك الحكومة».
“);
googletag.cmd.push(function() { onDvtagReady(function () { googletag.display(‘div-gpt-ad-3341368-4’); }); });
}