Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

الرئيس السوري: سألتقي ترمب لمناقشة العلاقات بين سوريا وأميركا

تراشق بين أوزيل وإردوغان على خلفية لقاء ترمب

‫ في مؤتمر بمكتبة قطر الوطنية .. تنديد بتدمير الاحتلال الإسرائيلي للمؤسسات الثقافية والمواقع التراثية في غزة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اخبار»‫ الأمم المتحدة.. اجتماعات سمو الأمير ولقاءاته الثنائية.. تعزيز للشراكات الاستراتيجية وترسيخ للاستقرار العالمي
اخبار

‫ الأمم المتحدة.. اجتماعات سمو الأمير ولقاءاته الثنائية.. تعزيز للشراكات الاستراتيجية وترسيخ للاستقرار العالمي

فريق التحريرفريق التحريرالأحد 21 سبتمبر 7:34 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى

الدوحة – قنا

تؤسس الاجتماعات واللقاءات الثنائية التي يعقدها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، مع العديد من القادة والزعماء وكبار المسؤولين الدوليين والأمميين على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، لمرحلة جديدة من تعزيز علاقات التعاون بين دولة قطر والدول الشقيقة والصديقة والانطلاق بها نحو آفاق أرحب.

وتكتسب تلك الاجتماعات واللقاءات أهميتها من كونها تهدف إلى الانفتاح على دول العالم والارتقاء بالعلاقات والشراكات الاستراتيجية، بما يساهم في ترسيخ دعائم الاستقرار والسلام إقليميا ودوليا، فضلا عن تطوير العلاقات الثنائية على مختلف الصعد ومواصلة العمل المشترك لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وتعزيز الابتكار في القطاعات الاستراتيجية، ما يدفع عجلة التطور الاقتصادي في دولة قطر وشركائها من دول العالم.

وتأتي الاجتماعات واللقاءات الثنائية لسمو الأمير المفدى على هامش الاجتماعات السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة امتدادا للجولات والزيارات والجهود التي يقوم بها سموه على مدار العام على الصعيدين الإقليمي والدولي والتي تحظى بأهمية وزخم كبيرين في ضوء ما تلعبه دولة قطر من دور بارز وفاعل على الساحة الدولية، وفي ظل ما تتمتع به كذلك من مكانة متميزة على خريطة الاقتصاد العالمي.

وتعكس مثل تلك اللقاءات لسمو الأمير المفدى مدى حرص القيادة الرشيدة على اتباع نهج متميز في رسم مسار العلاقات الثنائية بين دولة قطر وجميع دول العالم، لا سيما وأن علاقات دولة قطر الخارجية ترتكز على الانفتاح على العالم والحوار وبناء شراكات استراتيجية ثنائية، بما يخدم المصالح المشتركة ويساهم في تعزيز التعاون لدعم مساعي الاستقرار والسلام في المنطقة والعالم.

ويحرص حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى على حضور الدورات السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة وعقد العديد من الاجتماعات واللقاءات الثنائية مع قادة وزعماء العالم وكبار المسؤولين الدوليين والأمميين، بهدف تأكيد التزام دولة قطر بدعم الاستقرار والسلام العالمي وإبراز دورها الحضاري والإنساني تجاه مختلف القضايا والتحديات العالمية وتجاه الشعوب الشقيقة والصديقة.

كما يبعث هذا الحضور الفاعل لسمو الأمير المفدى في المحافل الدولية بالعديد من الرسائل التي تؤكد في مجملها أن دولة قطر كانت وستبقى ترعى الحقوق وتصون العهود وتغيث المحتاج وتنصر المظلوم وتنتصر للحق والعدل وتراعي حق الجوار وتتمسك بالقيم والأخلاق، وتقدم للعالم نموذجا مشرقا للدولة الآمنة والمستقرة القادرة على تحقيق أعلى معدلات التنمية وتوفير أرقى سبل الحياة الكريمة لشعبها وللمقيمين على أرضها.

وتأتي اللقاءات الثنائية والاجتماعات لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى في توقيت بالغ الدقة في ضوء ما تشهده منطقة الشرق الأوسط من تطورات خطيرة ومتسارعة وفي خضم تحديات عالمية سياسية واقتصادية، ما يضفي على مباحثات سموه مع قادة وزعماء العالم وكبار المسؤولين في المنظمات الدولية والإقليمية أهمية متزايدة، في إطار تعزيز التعاون بين دولة قطر وتلك الدول والمنظمات لمواجهة التطورات والتحديات الإقليمية والدولية.

وتتبنى دولة قطر استراتيجية واضحة في تعزيز علاقاتها وشراكاتها الاستراتيجية مع مختلف دول العالم، وهي علاقات وشراكات قائمة على الثقة والاحترام المتبادل والمصالح المشتركة، فضلا عن التعاون من أجل تعزيز الأمن والاستقرار والسلام حول العالم، وهو ما يتجلى واضحا في اللقاءات والاجتماعات والمباحثات التي اعتاد حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى على عقدها على هامش مشاركة سموه في الاجتماعات السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة.

وتلعب المباحثات التي يجريها سمو الأمير المفدى مع قادة وزعماء العالم دورا محوريا في تعزيز وتنمية العلاقات السياسية وتطوير الشراكات الاقتصادية مع مختلف دول العالم وفتح آفاق جديدة للاستثمار وتعزيز التجارة الثنائية، حيث تسعى دولة قطر إلى تنويع مصادر دخلها وزيادة حجم استثماراتها الخارجية، وهو ما يدعم تحقيق أهداف قطر التنموية وتطلعاتها الاقتصادية، فضلا عن التباحث مع قادة الدول حول القضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك.

ويهدف حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى من لقاءات سموه الثنائية واجتماعاته ومباحثاته مع قادة وزعماء الدول وكبار المسؤولين الأمميين والدوليين على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، إلى توظيف علاقات دولة قطر المتميزة إقليميا ودوليا في تعزيز التنمية والاستقرار والسلام حول العالم.

كما يحرص سمو الأمير المفدى، خلال لقاءاته مع قادة وزعماء العالم، على التأكيد على دعم دولة قطر الحلول السلمية للنزاعات الإقليمية والدولية، وكذلك دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في مناطق الصراع، لا سيما وأن هذه السياسة المتوازنة التي تنتهجها دولة قطر جعلتها شريكا فاعلا وموثوقا في تعزيز السلام والتنمية على المستويين الإقليمي والدولي.

وتستحوذ قضايا الأمتين العربية والإسلامية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، على النصيب الأكبر من مباحثات سمو الأمير المفدى مع قادة وزعماء العالم وكبار المسؤولين الدوليين والأمميين، فلطالما حرص سموه دوما على التأكيد على عدالة قضية فلسطين وحق شعبها الشقيق في الحرية والعيش في سلام وبناء دولته المستقلة، كما انتقد سموه مرارا وتكرارا عجز المجتمع الدولي عن اتخاذ خطوات فعالة في مواجهة ممارسات الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة تجاه الشعب الفلسطيني والاستمرار في احتلال الأراضي الفلسطينية والعربية.

ويشدد سمو الأمير المفدى، في جميع المحافل الدولية وفي العديد من المناسبات، على ضرورة قيام المجتمع الدولي بدوره لتخفيف المعاناة عن الشعب الفلسطيني ووقف التوسع المستمر في سياسة الاستيطان وفرض سياسة الأمر الواقع، حيث يؤكد سموه على أنه لا يجوز أن يبقى الشعب الفلسطيني أسير تعسف الاحتلال الإسرائيلي الاستيطاني، ورفض الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة أي حل سياسي عادل وفق مبادئ الشرعية الدولية.

وكانت القضية الفلسطينية ولا تزال حاضرة في وجدان وعقول القطريين قيادة وحكومة وشعبا، حيث دعمت دولة قطر تلك القضية العادلة في جميع المحافل وبكل الوسائل والإمكانيات، وقدمت قطر بقيادة حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى للشعب الفلسطيني الشقيق كافة أشكال الدعم السياسي والمادي والمعنوي، انتصارا لعدالة قضيته ونضاله المشروع من أجل نيل حريته وإقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. كما أكدت دولة قطر مرارا رفضها القاطع لكافة المحاولات الرامية لتصفية القضية الفلسطينية، سواء عبر الإبادة الجماعية أو مشاريع التهجير أو التوسع الاستيطاني أو فرض حلول تنتقص من الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.

ويحرص حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، خلال مباحثاته واجتماعاته ولقاءاته مع قادة وزعماء العالم، على مناقشة الكثير من قضايا الأمتين العربية والإسلامية العادلة، ولطالما دأب سموه على نقل رؤية دولة قطر الواضحة التي تنحاز إلى تطلعات الشعوب المقهورة تحت وطأة الأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والفقر والحروب والصراعات. كما أن سمو الأمير المفدى لا يكتفي بمناقشة وطرح القضايا، بل يقترح سموه لها الحلول التي تضع مصلحة الشعوب على رأس الأولويات.

كما يحرص سمو الأمير المفدى على وضع قادة العالم أمام مسؤولياتهم عندما يستعرض سموه، خلال الاجتماعات واللقاءات الثنائية معهم، التحديات الكثيرة في منطقة الشرق الأوسط والعالم بسبب الأزمات والصراعات والتهديدات والتوترات السياسية والتدخلات العنيفة، والتي تظهر عدم قدرة المنظمات الإقليمية والمتعددة الأطراف على حل النزاعات، فضلا عن إخفاقها في محاسبة المسؤولين عن تلك الأزمات.

ويركز حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، دوما في مباحثاته واجتماعاته ولقاءاته الثنائية، على التأكيد أن ما يشهده العالم من صراعات وتوترات يتطلب ضرورة الاستجابة للنداءات التي تصدرها الدول المحبة للسلام ومنها دولة قطر التي تؤمن إيمانا راسخا بأهمية الحوار كسبيل أمثل للتسوية السلمية للمنازعات.

وتؤكد المواقف القطرية المشهودة في المحافل الدولية والإقليمية تجاه الأمتين العربية والإسلامية ومختلف دول العالم، أن دولة قطر ستبقى، بتوجيهات قيادتها الحكيمة، مدافعا قويا عن مصالح الشعوب المستضعفة حول العالم، تقف بجانبهم في الشدائد والأزمات، لا تبخل عليهم بالدعم المادي والسياسي والإنساني، انطلاقا من قيمها الدينية والأخوية والإنسانية وكذلك من إيمانها الراسخ بضرورة بذل كل الجهود لمواجهة التحديات وحل المشكلات وتذليل العراقيل، بما يحقق المصالح العليا المشتركة للدول العربية والإسلامية ويعود بالنفع على شعوب المنطقة وجميع شعوب العالم.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الرئيس السوري: سألتقي ترمب لمناقشة العلاقات بين سوريا وأميركا

اخبار الأحد 21 سبتمبر 8:37 م

تراشق بين أوزيل وإردوغان على خلفية لقاء ترمب

اخبار الأحد 21 سبتمبر 8:36 م

‫ في مؤتمر بمكتبة قطر الوطنية .. تنديد بتدمير الاحتلال الإسرائيلي للمؤسسات الثقافية والمواقع التراثية في غزة

اخبار الأحد 21 سبتمبر 8:35 م

وزير التعليم يُدشّن الموسم الـ 16 لبطولات اتحاد الرياضة الجامعية

اخبار الأحد 21 سبتمبر 7:36 م

«جائزة أذربيجان»: نوريس يقلل من أهمية الفرصة الضائعة

اخبار الأحد 21 سبتمبر 7:35 م

تدشين حزمة مشاريع خدمية وتنموية تتجاوز قيمتها 50 مليون ريال بمحافظة البدائع

اخبار الأحد 21 سبتمبر 6:35 م

‫ الخارجية الفلسطينية ترحب باعترافات دولية بدولة فلسطين وتعتبرها حماية لحل الدولتين

اخبار الأحد 21 سبتمبر 6:33 م

بريطانيا تعلن رسميا الاعتراف بدولة فلسطين

اخبار الأحد 21 سبتمبر 5:35 م

‫ وزارة الصحة العامة تفتتح مؤتمر الأسبوع القطري الحادي عشر لسلامة المرضى

اخبار الأحد 21 سبتمبر 5:32 م
عاجل الآن

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة
Demo
رائج الآن

الرئيس السوري: سألتقي ترمب لمناقشة العلاقات بين سوريا وأميركا

بواسطة فريق التحريرالأحد 21 سبتمبر 8:37 م

تراشق بين أوزيل وإردوغان على خلفية لقاء ترمب

بواسطة فريق التحريرالأحد 21 سبتمبر 8:36 م

‫ في مؤتمر بمكتبة قطر الوطنية .. تنديد بتدمير الاحتلال الإسرائيلي للمؤسسات الثقافية والمواقع التراثية في غزة

بواسطة فريق التحريرالأحد 21 سبتمبر 8:35 م
رائج الآن

الرئيس السوري: سألتقي ترمب لمناقشة العلاقات بين سوريا وأميركا

تراشق بين أوزيل وإردوغان على خلفية لقاء ترمب

‫ في مؤتمر بمكتبة قطر الوطنية .. تنديد بتدمير الاحتلال الإسرائيلي للمؤسسات الثقافية والمواقع التراثية في غزة

اخترنا لك

تراشق بين أوزيل وإردوغان على خلفية لقاء ترمب

‫ في مؤتمر بمكتبة قطر الوطنية .. تنديد بتدمير الاحتلال الإسرائيلي للمؤسسات الثقافية والمواقع التراثية في غزة

وزير التعليم يُدشّن الموسم الـ 16 لبطولات اتحاد الرياضة الجامعية

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter