واستعرضت الجلسات العلمية والمعرض المصاحب أحدث الممارسات العالمية والتقنيات الحديثة، كالذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء، الرامية إلى ترشيد استهلاك المياه ورفع كفاءة الإنتاجية الزراعية، بما يتماشى مع إستراتيجية الأمن الغذائي للمملكة.
وقد ركز المنتدى هذا العام على جلب الاستثمارات النوعية وتحويل التحديات البيئية إلى فرص استثمارية ناجحة، مما يعزز مكانة منطقة الجوف كإحدى أهم المناطق الزراعية في الشرق الأوسط، ويسهم بفاعلية في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في قطاعي البيئة والمياه والزراعة.
وخرج المنتدى بتوصيات تهدف إلى تعزيز القيمة المضافة للمنتجات الزراعية في المنطقة، وتطوير الشراكات بين القطاعين العام والخاص لضمان استدامة الموارد الطبيعية وتأهيل الكوادر الوطنية الشابة في المجالات التقنية والبحثية الزراعية.
