وشملت جلسات قراءة، وركنًا لقراءة الكتب، وورشًا في الكتابة الإبداعية والسرد القصصي، وفنون الرسم والخط العربي، إضافةً إلى مسرح راوي القصص الذي قدّم عروضًا تفاعلية أثرت تجربة الأطفال.
وشهدت الفعاليات تقديم ورش تدريبية يومية بصيغة تطبيقية موجهة للأطفال واليافعين، كما تناولت مهارات التفكير الإبداعي وتنمية الخيال الأدبي، إلى جانب ورش مخصّصة لأولياء الأمور حول آليات بناء بيئة منزلية تدعم القراءة والكتابة، وتعزز المواهب الأدبية في وقت مبكر.
يُذكر أن “أسبوع الطفل الأدبي” يُقام في مناطق مختلفة حول المملكة، ويهدف إلى تنمية شغف الإبداع بالقراءة والرواية والكتابة في نفوس الأطفال وأولياء الأمور، وتنمية مهارات القراءة لدى الطفل وقدراته العقلية، والعادات الأدبية لديه، ورفع الوعي الثقافي، وتحفيز التفاعل مع الأنشطة الثقافية والأدبية والقدرات الإبداعية لدى الأطفال وأولياء الأمور.
