وصُمم هذا الهجوم على غرار عملية اغتيال أمين عام حزب الله حسن نصر الله. حيث استخدم فيه ست قنابل أو صواريخ، استهدفت منافذ الدخول والخروج للمبنى لقطع طرق الخروج وإيقاف تدفق الهواء.

وكان الاجتماع المستهدف تم تنظيمه في طابق سفلي في مبنى حكومي غرب العاصمة الإيرانية طهران في الأيام الأولى للحرب، وأسفر الهجوم عن إصابة بعض المسؤولين بجروح طفيفة في اقدامهم أثناء الخروج، بينهم الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان.

شاركها.
Exit mobile version