يأبى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلا الوقوف ضد ثوابت التاريخ وحقائق الجغرافيا، وتدمير أية حلول سياسية محتملة بتصدير قضية الصراع العربي الإسرائيلي عن أنها صراع ديني، مستعيدا مفهموم «صراع الوجود» ومتجاهلا حدود الخرائط العربية المستقرة تاريخيا وسياسيا.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني