وسرعان ما تحول القتال الذي اندلع في ثاني أكبر منطقة في إثيوبيا هذا الأسبوع بين ميليشيا “فانو” وقوات الدفاع الوطني الإثيوبية، إلى أزمة أمنية كبيرة، وطلبت حكومة أمهرة يوم الخميس مساعدة إضافية من السلطات الاتحادية لإعادة فرض النظام، بحسب “رويترز”.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني