وبينت أن البرنامج صُمم بمنهجية التعلم الإبداعي ليتناسب مع الفئة العمرية للمشتركين، حتى يقدم لهم رؤية عميقة حول أساسيات القطاع الثقافي، ويتيح لهم الخبرة العملية في مجالات تعد محل اهتمامهم بهدف اكتشاف ذواتهم، وذلك عبر تحويل المعرفة النظرية إلى مهارات عملية.
واستعرض الحفل الختامي خمسة أفلام قصيرة قام المشاركون بصناعتها بدءًا من مرحلة كتابة الفكرة مرورًا بالإخراج والتصوير وصولًا إلى مرحلة المونتاج.
يُذكر أن البرنامج يواصل جهوده من خلال تنظيم اللقاءات الشهرية المعرفية مع المشاركين والتي ستستمر طوال العام، سعيًا لإتاحة الفرصة المتجددة للتعلم ولتعزيز التواصل مع نخبة من الخبراء المحليين؛ بهدف تعميق تجربتهم التي خاضوها طوال مدة البرنامج.