Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

استشاري: 6 إجراءات صحية لتقليل أضرار العمل بنظام المناوبات الليلية

 مدير منظمة الصحة العالمية: مستشفيات غزة "على حافة الانهيار"

 الذهب يرتفع 0.44 بالمئة في السوق القطرية خلال الأسبوع الجاري

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»علوم وصحة»التنين الأزرق.. قلق في المغرب من كائن بحري سام
علوم وصحة

التنين الأزرق.. قلق في المغرب من كائن بحري سام

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 30 أغسطس 4:07 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

Published On 26/8/202526/8/2025

|

آخر تحديث: 20:40 (توقيت مكة)آخر تحديث: 20:40 (توقيت مكة)

كثير من رواد الشواطئ في هذه الأيام يأسرهم جمال الكائنات البحرية، حتى أن بعضهم يغامر بلمسها واللهو معها، لكنّ تحذيرا جاء من المغرب، ينبه إلى خطر يكمن في واحد من أكثر الكائنات جمالا، وأكثرها ضررا في الوقت ذاته، ذلك الساحر المؤذي، الذي يعرف باسم “التنين الأزرق”.

علميا، يعرف التنين الأزرق باسم “غلاوكوس أتلانتيكس”، وهو كائن بحري صغير، لا يتجاوز طوله 3 سنتيمترات، ويبدو ساحرا بفضل ألوانه الزاهية وزوائده المزخرفة، لكنه يحمل سموما قوية يمكن أن تسبب لسعات مؤلمة للبشر.

واكتسب اسمه الشعبي الأسطوري، من مظهره اللافت وسلوكه الفريد، فألوانه المموجة بين الأزرق الفاتح والداكن تعكس صورة درع براق يخفيه في قلب المحيط، بينما تمنحه زوائده الجانبية شكل أجنحة صغيرة تجعله أشبه بتنين عائم فوق الأمواج.

وأدى ظهور هذا الكائن إلى إغلاق السلطات الإسبانية الأسبوع الماضي شواطئ سياحية شهيرة في منطقة “كوستا بلانكا”، واتخذت السلطات المغربية، أوائل هذا الأسبوع، إجراء استباقيا بالتحذير منه، والتنبيه على رواد الشواطئ بعدم لمسه، عند ظهوره.

ونقلت وسائل إعلام مغربية عن مسؤولين “إن السواحل المغربية لم تسجل حتى الآن أي ظهور للتنين الأزرق، لكن قربه من الشواطئ الشمالية للمتوسط واحتمال جره بواسطة التيارات البحرية والرياح، يثير المخاوف من انتقاله إلى الضفة الجنوبية”.

ولم يعد هذا الكائن محصورا في موطنه الرئيسي، وهي المناطق الاستوائية البعيدة، فمع ارتفاع حرارة المحيطات وتغير التيارات البحرية بفعل التغيرات المناخية، بدأ يثير قلقا متزايدا على عدد من السواحل المتوسطية، وامتد القلق إلى إسبانيا، ويخشى المغرب وصوله إليها.

“التنين الأزرق” يبدو ساحرا لجمال ألوانه وزوائده المزخرفة، لكنه يحمل سموما قوية يمكن أن تسبب لسعات مؤلمة للبشر (شترستوك)

الانتقال إلى مناطق جديدة

وقبل سواحل المتوسط، كشفت العديد من الدراسات عن انتشار “غير مسبوق” لـ “التنين الأزرق” في مناطق لم يكن رصده فيها مألوفا من قبل.

وسجل هذا الكائن لأول مرة على سواحل السلفادور في أميركا الوسطى، وفق دراسة نشرت بدورية “رفيستا مكسيكانا دي بيوديفير سيداد” عام 2015، حيث ارتبط ظهوره بفترات الرياح القوية التي تدفعه من الأعماق نحو الشواطئ.

ووثقت دراسة نشرت في 2019 بدورية “بايولوجيكال ساينس”، ظهوره لأول مرة في السواحل البرازيلية والأورغوانية، معزية ظهوره إلى التيارات البحرية، خصوصا تيار البرازيل، والتغيرات المناخية الموسمية المرتبطة بظاهرة “النينيو”، والتي تدفع الكائنات إلى الشواطئ، مسببة حالات جنوح جماعية.

كما سجلت دراسة نشرت في 2021 بدورية “مارين بايوديفرستيي”، حضورا لهذا الكائن مع كائنات بحرية أخرى في بحر السرجاسو في شمال الأطلسي، مؤكدة أن تكاثره السريع وسلوكه الافتراسي المتخصص، يفسر قدرته على الانتشار السريع في بيئات جديدة.

ويعد التنين الأزرق “خنثى”، أي أنه يمتلك أعضاء تناسلية ذكرية وأنثوية في الوقت نفسه، ويضع بعد التزاوج، سلسلة أو خيطاً من البيوض متصل ببعضه بعضا، بحيث يمكن أن يصل عدد البيوض في هذا الخيط الواحد إلى 16 بيضة، والتي تفقس في أيام قليلة، ما يفسر قدرته على الانتشار السريع والتكيف مع بيئات جديدة، وذلك وفقا لدراسة نشرتها دورية ” بيولوجيكال بيوليتن” في عام 1990.

An oceanic sea slug, Glaucus atlanticus, feeding on a blue bottle jellyfish, Physalia physalia . Horizontal.
“التنين الأزرق” يتغذى على كائنات بحرية سامة مثل قنديل البحر (غيتي)

السم غذاء ودفاع عن النفس

والتكاثر ليس السلوك الغريب الوحيد، فالتنين الأزرق بمثابة تشكيلة من الغرائب، ومن أبرز تلك الغرائب، أنه يتغذى على كائنات بحرية سامة مثل قنديل البحر، ويلتهم فريسته بحذر، ويخزن الخلايا اللاسعة في أطرافه لإعادة استخدامها كسلاح دفاعي أكثر قوة من السم الأصلي، مما يجعله أكثر خطورة على البشر.

وأحيانا يمارس هذا الكائن الافتراس الذاتي، حيث سجل الباحثون حالات فقدان التحمل بين أفراد هذا النوع في بيئات محتجزة، إذ يقوم الفرد الأكبر بالتغذي على الأجزاء الخلفية (الذيل) أو الأطراف (الأذرع) من فرد أصغر حتى يقضى عليه، ما يعكس تكيفات بقاء متقدمة، لدى هذا الكائن.

ويتميز أيضا بسلوك غير اعتيادي في السباحة، فهو يطفو مقلوبا، بحيث يكون ظهره الأزرق مواجها للسماء وبطنه الفضي مواجها للبحر، لتوفير تمويه فعال ضد المفترسات، وغالبا ما يظهر بأعداد كبيرة، خاصة في المناطق الدافئة، حيث ينجرف مع التيارات البحرية أحيانا كأسراب كثيفة.

تحذير المصطافين

ورغم جماله اللافت، يحذر العلماء من لمسه، لأن لسعته قد تكون أقوى ثلاث مرات من لسعة قنديل البحر، والأطفال هم الأكثر عرضة للخطر بسبب قلة وعيهم.

مع ذروة موسم الصيف وزيادة أعداد المصطافين، شددت وسائل الإعلام  المغربية على ضرورة عدم الاقتراب من هذا الكائن، حال ظهوره في السواحل المغربية.

وعند التعرض للسعة التنين الأزرق، توصي المكتبة الوطنية للطب الأميركية، بعدم لمس مكان اللسعة باليد مباشرة، وعدم فركها أو غسلها بالمياه العذبة، لأن ذلك قد يزيد من تفعيل السم. وبدلاً من ذلك، يُنصح بغسل المنطقة المصابة بمياه البحر وإزالة أي أجزاء عالقة من الكائن باستخدام أداة غير حادة مثل بطاقة بلاستيكية.

كما يؤكد مركز أبحاث “سي وورلد” أن بعض الحالات قد تحتاج إلى عناية طبية فورية، خصوصا إذا ظهرت أعراض مثل صعوبة في التنفس، أو دوخة شديدة، أو طفح جلدي واسع. وفي الحالات البسيطة، يمكن الاكتفاء بتسكين الألم باستخدام كمادات باردة أو مسكنات خفيفة، مع مراقبة الأعراض تحسبا لأي مضاعفات.

وفي النهاية، يؤكد الخبراء أنه من المهم التعامل مع هذا الكائن الساحر بحذر شديد، وألا يسمحوا لجمال ألوانه الزرقاء المبهرة أن تخدعهم، فالتعامل الخاطئ معه قد يحول نزهة بحرية ممتعة إلى تجربة مؤلمة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الخمر والمشروبات المحلاة تؤدي لسقوط الشعر

علوم وصحة الأربعاء 10 سبتمبر 5:48 م

النحل الطنان يلعب: اكتشاف يغير نظرتنا إلى عقول الحشرات

علوم وصحة الأربعاء 10 سبتمبر 4:52 م

تحدي السرطان.. من التشخيص المبكر إلى الشفاء والتعايش الطبيعي

علوم وصحة الأربعاء 10 سبتمبر 4:48 م

دراسة: رحلات الفضاء تسرع شيخوخة الخلايا الجذعية المكونة للدم

علوم وصحة الأربعاء 10 سبتمبر 2:45 م

الجزيرة نت تنشر أولى صور خسوف “القمر الدموي”

علوم وصحة الأربعاء 10 سبتمبر 1:50 م

بريطانيا تطلق دراسة ستتبع آلاف الأطفال طوال حياتهم

علوم وصحة الأربعاء 10 سبتمبر 12:43 م

دراسة تحذر من أن المُحليات الصناعية قد تسرع التدهور الإدراكي

علوم وصحة الأربعاء 10 سبتمبر 11:41 ص

كيف يتخلص مخ الإنسان من النفايات؟

علوم وصحة الأربعاء 10 سبتمبر 10:40 ص

من الشياطين للنيران والحروب.. لماذا خشي البشر “القمر الدموي”؟

علوم وصحة الأربعاء 10 سبتمبر 9:45 ص
عاجل الآن

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة
Demo
رائج الآن

استشاري: 6 إجراءات صحية لتقليل أضرار العمل بنظام المناوبات الليلية

بواسطة فريق التحريرالخميس 18 سبتمبر 1:17 م

 مدير منظمة الصحة العالمية: مستشفيات غزة "على حافة الانهيار"

بواسطة فريق التحريرالخميس 18 سبتمبر 1:12 م

 الذهب يرتفع 0.44 بالمئة في السوق القطرية خلال الأسبوع الجاري

بواسطة فريق التحريرالخميس 18 سبتمبر 1:08 م
رائج الآن

استشاري: 6 إجراءات صحية لتقليل أضرار العمل بنظام المناوبات الليلية

 مدير منظمة الصحة العالمية: مستشفيات غزة "على حافة الانهيار"

 الذهب يرتفع 0.44 بالمئة في السوق القطرية خلال الأسبوع الجاري

اخترنا لك

 مدير منظمة الصحة العالمية: مستشفيات غزة "على حافة الانهيار"

 الذهب يرتفع 0.44 بالمئة في السوق القطرية خلال الأسبوع الجاري

‫ تأهلا لنهائي 400 متر حواجز لأول مرة في تاريخ القوى القطري.. صامبا وداوود على أبواب المجد العالمي

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter