Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

انطلاق فعاليات المنتدى الاقتصادي السعودي الموريتاني في نواكشوط

انطلاق سوق الانتقالات الصيفية للدوري السعودي للسيدات 

‫ المركز القطري للصحافة يدين استهداف صحفيين ومدنيين في مجزرة مقهى الباقة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»كل هذه الجرائم الإسرائيلية.. لماذا تتعطل بوصلة حقوق الإنسان الغربية في غزة؟
سياسة

كل هذه الجرائم الإسرائيلية.. لماذا تتعطل بوصلة حقوق الإنسان الغربية في غزة؟

فريق التحريرفريق التحريرالأحد 15 أكتوبر 6:19 م02
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

زهير حمداني

15/10/2023–|آخر تحديث: 15/10/202302:51 م (بتوقيت مكة المكرمة)

جاء الاتحاد الأوروبي برئيسة مفوضيته أورسولا فون دير لاين ورئيسة البرلمان روبرتا ميتسولا إلى تل أبيب لمواساة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وتأكيد “وقوف أوروبا إلى جانب إسرائيل “في مواجهة الفظائع التي ارتكبتها حماس”، لتنضما إلى حشد من القادة الغربيين الذين تهافتوا على تل أبيب مرددين السردية نفسها.

وفي الوقت الذي كانت فيه فون دير لاين وميتسولا تواسيان نتنياهو وتعدانه بدعم كامل لإسرائيل، كان عدد الشهداء في القصف الإسرائيلي العشوائي على غزة قد بلغ 1800 شهيد، بينهم 600 طفل، في حين بلغ عدد الشهداء في الضفة 45 شهيدا برصاص الجيش الإسرائيلي والمستوطنين.

أكدت فون دير لاين -في مداخلتها- أن “هذا الاعتداء هو الأكثر بشاعة ضد اليهود منذ المحرقة” وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية، في استدعاء له أبعاده الخطيرة في إطلاق يد إسرائيل على الفلسطينيين، وارتكاب مزيد الجرائم.

وقبل يوم من زيارة الوفد الأوروبي الكبير، يأتي وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن بدوره إلى تل أبيب مؤيدا ومساندا، ومتحدثا عن “الانضباط الإسرائيلي في الحرب على غزة”، وأن الحملة ستستمر في هذا “الانضباط”. لم يطلع أوستن على لائحة شهداء غزة، التي ضمت مئات الأطفال والنساء الذين طالهم هذا “الانضباط” الذي يتحدث عنه.

وجاء موقف أوستن على منوال الرئيس جو بايدن، الذي بنى خطابه المتحيز على سردية مختلقة عن قطع رؤوس الأطفال خلال هجوم المقاومة على ثكنات غلاف غزة، وقد تبين من خلال الإعلام الأميركي نفسه أن تلك الرواية الكاذبة روجها أحد المستوطنين المتطرفين ويدعى ديفيد بن صهيون، وتلقفتها محطة تابعة لوزارة الخارجية الإسرائيلية، ثم سرت بين وسائل الإعلام الغربية من دون تدقيق، حتى وصلت إلى الرئيس بايدن فأثث بها خطابه العاطفي، قبل أن يتراجع البيت الأبيض، وكذلك عدد كبير ممن روجوها.

استحضر الوزير أوستن المصطلح الذي تردد كثيرا على لسان الرئيس الأميركي الأسبق جورج بوش خلال حرب العراق سنة 2002 وكان له ما بعده، عندما تحدث أوستن عن “محور الشر” الذي ضم -حسبه- إيران وحزب الله وحماس، مؤكدا أن “حماس تُذكرني بما فعله تنظيم داعش.. عندما واجهنا داعش كان شرا كبيرا، وما نراه من حماس هو شر أكبر بكثير”.

لم يتحدث المسؤولون الغربيون عن الجرائم التي ترتكبها إسرائيل في غزة والضفة الغربية وعدد الشهداء الذي يتزايد مع القصف العشوائي واستعمال الفوسفور الأبيض والحصار والتجويع، إلا في ما ندر، طرحوا فتح ممر إنساني لمن يحمل جنسياتهم، ولا عزاء لأهل غزة ممن هم تحت القصف والتجويع والتعطيش والقتل والحصار المطبق، الذي شبهه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بحصار لينينغراد من قبل القوات النازية بين عامي 1941 و1943.

وفي هذه الاستدعاءات التاريخية لمصطلحات “محور الشر و”الشر المطلق” والمحرقة”، المبنية على تلفيقات روجها الإعلام الإسرائيلي عن قتل أطفال مزعوم خلال اقتحام غلاف غزة واتضح أنه مفبرك، منح تصريح واضح بالقتل لإسرائيل، وإطلاق يدها في تقتيل الفلسطينيين، وخروج عن الحياد الذي ينبغي أن تكون عليه الدول الكبرى التي سطرت بنفسها مسار السلام الفلسطيني الإسرائيلي الذي قوضته إسرائيل بالكامل.

البوصلة المعطلة

لم يكن الغرب إلى جانب الفلسطينيين في أي مرحلة من مراحل كفاحهم إلا قليلا، كان الرئيس الفرنسي شارل ديغول في مرحلة ما مختلفا قليلا في مقارباته، وكان رئيس وزرائه ميشيل جوبير موضوعيا ومتوازنا حين عاد إلى جذور الصراع مرة بقوله “هل هو اعتداء عندما يحاول أحدهم أن يعود إلى منزله” في إشارة غربية نادرة إلى عدالة القضية الفلسطينية.

فرض الغرب منذ فترة الرئيس الأميركي جيمي كارتر (1977-1981) إلى رئاسة بيل كلينتون (1993-2001) مسار سلام متعثر، بدءا باتفاقية كامب ديفيد عام 1979 إلى اتفاقية أوسلو عام 1993 وما تلاها، ولم تلتزم إسرائيل بكل بنود كل الاتفاقيات، واستباحت حتى الأراضي التي أعطيت للفلسطينيين بمقتضى ذلك الاتفاق.

استعملت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) أكثر من 45 مرة منذ عام 1972 لإحباط قرارات مجلس الأمن التي تدين إسرائيل أو تنتقدها -وغالبا معها بريطانيا- ولم ترض إسرائيل بمبدأ الأرض مقابل السلام ولا السلام مقابل الأرض، وارتكبت أكثر من 100 مجزرة بشعة بحق الفلسطينيين منذ عام 1948، آخرها ما يجري حاليا في غزة.

في كل تلك التصريحات والمواقف، يتنكر الغرب للمبادئ الأساسية لحقوق الإنسان والعدل وقيم الحرية وأسس العدالة الدولية وحق محاربة الاستعمار، ويتنكر لكل ما يحارب من أجله في أوكرانيا مثلا، وحارب من أجله في العراق بناء على “كذبة” وفي أفغانستان وغيرها.

لم تكن عملية “طوفان الأقصى” الحرب الأولى، فهي واحدة من 7 حروب اندلعت منذ 2008، مما يشير إلى أنها جزء من صراع مزمن ومستمر يشمل أيضا الضفة الغربية وكل الأراضي المحتلة، كان من الأجدر أن يتحلى المسؤولون الغربيون بمنطق آخر، ينظر إلى عدالة القضية، وأن كل احتلال سيواجه حتما بمقاومة تختلف في أشكالها.

كانت إسرائيل هي التي بدأت المعارك السابقة، ولكن هذه المرة خاضت حركة حماس والمقاومة الفلسطينية معركة هجومية في إطار حرب مستمرة وربحتها، وكانت هزيمة منكرة للجيش الإسرائيلي بشهادة العسكريين والمحللين الإسرائيليين أنفسهم، ولم يحدث قطع رؤوس أطفال أو جرائم حرب كما يتحدث عنها الغربيون، وقد اعتذر البيت الأبيض نفسه في اعتماده على سردية ديفيد بن صهيون وغيرها من الروايات التي ثبت زيفها.

يرجح أن كل هذا الضجيج لتغطية الهزيمة الإسرائيلية، وبفصل عملية “طوفان الأقصى” عن بعدها التاريخي القريب والبعيد وعن سياقها في إطار الصراع العربي الإسرائيلي أو الفلسطيني الإسرائيلي المستمر منذ عقود والاحتلال الإسرائيلي، ستصبح مجرد “عملية اعتداء غير مبررة ولا أخلاقية” كما تلح السردية الأميركية والغربية على توصيفها.

معايير مزدوجة

كل الجرائم ضد المدنيين مدانة، ثم ألم تقتل الولايات المتحدة أكثر من 400 طفل وامرأة في ملجأ العامرية ببغداد عام 1991، ألم تنفذ إسرائيل مجزرة صبرا وشاتيلا البشعة بيدها أو بيد أزلامها عام 1982. ألم تقتل إسرائيل صحفية الجزيرة شيرين أبو عاقلة في جنين بدم بارد عام 2022، وقتلت في جنوب لبنان صحفي رويترز عصام عبد الله وجرحت 6 صحفيين آخرين في استهداف مباشر يوم 13 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، ألا يذكر أحد كيف قتل الطفل محمد الدرة، والسجل الأسود للجرائم الإسرائيلية..

لم يلتفت الإعلام الغربي والمسؤولون الغربيون لعشرات المواقف والشهادات والمقاطع المصورة للتعامل الإنساني مع الأسرى والعائلات والأطفال في المستوطنات التي دخلتها المقاومة، ولم تؤثر في نظرتهم. ماذا لو أطلقت حركة حماس والمقاومة سراح الأسرى الغربيين لنزع الذرائع؟ يرجح أن لا شيء سيتغير، لأن الموقف مبني على أحكام وانحياز أعمى.

في نظرة الغرب ومواقفه وتصريحات قادته تكمن ازدواجية شديدة في المعايير، وإغفال صريح لروح القانون الدولي بكل أبعاده، وتمييز صارخ في النظر إلى الشهداء الفلسطينيين سواء كانوا بالعشرات أو المئات أطفالا أو نساء، والمجازر الجماعية الكثيرة بحق الفلسطينيين، وبين القتلى الإسرائيليين الذين يستحقون وحدهم الرثاء الغربي على ما يبدو.

فالتأويل المزدوج لمقتضيات القانون الدولي أو الأعراف أو القواعد الإنسانية يؤكد التفرقة الواضحة في التعامل بين ما تقترفه إسرائيل من جرائم، وما يقوم به الفلسطينيون من دفاع مشروع عن النفس بمقتضى القانون الدولي، وقد أدى كل ذلك إلى تكريس إسرائيل فوق المحاسبة والعقاب.

بمقاييس المصالح ومن منطلق المتغيرات الدولية، من مصلحة الغرب النظر بعمق وحياد إلى طبيعة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وخلفياته وتداعياته والتمعن في مدى خطورة تلك النظرة الأحادية على المنطقة وعلى العالم، فلا يمكن الوقوف ضد مقاومة المحتل، ولا يمكن بأي حال القضاء على المقاومة الفلسطينية التي تسكن في عقل وقلب كل فلسطيني، وتمتد إلى الضمير العربي والعالمي.

كان للصين موقف مختلف وموضوعي نظر إلى عمق الصراع وليس إلى سطحه، لكن الصين ما زالت تمارس صبرها الإستراتيجي، واتخذت روسيا موقفا مشابها يسعى إلى أن يحقن الدماء الفلسطينية، وكان من اللافت تشبيه الرئيس فلاديمير بوتين حصار غزة بحصار لينينغراد من قبل ألمانيا النازية عام 1943.

وليس بوتين المارشال بولغانين الذي وجه إنذاره الشهير لوقف العدوان الثلاثي (بريطانيا وفرنسا وإسرائيل) على مصر عام 1956 قائلا “إن هناك دولة الآن لا يلزمها إرسال أسطول أو قوة جوية.. ولكن يمكنها استخدام وسائل أخرى مثل الصواريخ..”، تغير الزمن، ولم تعد روسيا هي الاتحاد السوفياتي، وتبقى سردية الغرب الذي تشير بوصلته دائما إلى إسرائيل هي الغالبة على حساب الدم الفلسطيني.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

ماذا وراء استقالة رئيس المحكمة الاتحادية العليا بالعراق؟

سياسة الإثنين 30 يونيو 11:54 م

معاريف: سموتريتش يحاول أن يظهر أكثر تشددا من بن غفير على حساب الأسرى

سياسة الإثنين 30 يونيو 10:52 م

فرق الجوالة القطرية الطبية طوق نجاة للنازحين شمال سوريا

سياسة الإثنين 30 يونيو 8:50 م

محللون: “معركة وجود” بالضفة وإسرائيل تريد ضمها وتهجير سكانها

سياسة الإثنين 30 يونيو 7:49 م

“إثبات الوفاة” مهمة شبه مستحيلة بغزة و”المشروحات” حل مؤقت

سياسة الإثنين 30 يونيو 6:47 م

محللون: ترامب يستثمر ضربة إيران لإنقاذ نتنياهو من مستنقع غزة

سياسة الإثنين 30 يونيو 5:46 م

جلسة قضائية اليوم.. سيناريوهات لمستقبل أكبر أحزاب المعارضة التركية

سياسة الإثنين 30 يونيو 4:45 م

صحف عالمية: هدنة إسرائيل وإيران قد تنهار ونتنياهو يريد حربا أبدية

سياسة الإثنين 30 يونيو 3:44 م

رافائيل غروسي “شرطي نووي”.. على تقاطع نيران إسرائيل وإيران

سياسة الإثنين 30 يونيو 2:43 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

انطلاق فعاليات المنتدى الاقتصادي السعودي الموريتاني في نواكشوط

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 01 يوليو 12:18 ص

انطلاق سوق الانتقالات الصيفية للدوري السعودي للسيدات 

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 01 يوليو 12:17 ص

‫ المركز القطري للصحافة يدين استهداف صحفيين ومدنيين في مجزرة مقهى الباقة

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 01 يوليو 12:11 ص
رائج الآن

انطلاق فعاليات المنتدى الاقتصادي السعودي الموريتاني في نواكشوط

انطلاق سوق الانتقالات الصيفية للدوري السعودي للسيدات 

‫ المركز القطري للصحافة يدين استهداف صحفيين ومدنيين في مجزرة مقهى الباقة

اخترنا لك

انطلاق سوق الانتقالات الصيفية للدوري السعودي للسيدات 

‫ المركز القطري للصحافة يدين استهداف صحفيين ومدنيين في مجزرة مقهى الباقة

‫ الاقتصاد القطري يسجل نمواً حقيقياً بنسبة 3.7% في الربع الأول من 2025 على أساس سنوي

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter