Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

رواندا.. اعتقال المعارِضة البارزة فيكتوار إنغابير بتهم التآمر

“الدين المعرفي”.. هل تقودنا سهولة الذكاء الاصطناعي لفقدان قدراتنا الإبداعية؟

رأس متضخم وذيل رفيع.. ما الذي ظهر في السماء بسبب الصواريخ الإيرانية؟

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اخبار»صورة الشرق في عيون سينما هوليوود… كاتب سعودي يكشف المستور
اخبار

صورة الشرق في عيون سينما هوليوود… كاتب سعودي يكشف المستور

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 08 أبريل 4:06 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

لطالما ظهرت صورة «الشرق» في سينما هوليوود بشكل يبتعد عن الحياد، لكن كيف تشكَّلت هذه الصورة؟ وما علاقة السياسة والاستشراق والبروباغندا الإعلامية بهذا التمثيل السينمائي؟ أسئلة يجيب عنها الكاتب والمخرج السعودي عبد المحسن المطيري في كتابه الصادر حديثاً «نظرة أمريكا للشرق، سينمائياً» الذي يُحلل فيه الطريقة التي شكَّلت بها السينما الأميركية صورة نمطية للشرق، بكل ما فيه من تنوّع ديني وعرقي وثقافي، ولا يكتفي الكاتب في مؤلفه برصد المشهد السينمائي، بل يغوص في خلفياته السياسية والإعلامية، رابطاً بين عدسة الكاميرا ومنطق الهيمنة العالمي.

الكاتب والمخرج عبد المحسن المطيري (الشرق الأوسط)

بذرة الاهتمام

المطيري في حديثه له مع الـ«الشرق الأوسط» تناول الدوافع وراء تأليف الكاتب، مبيناً أن مشاهدته لفيلم «Real bad Arabs» أثناء دراسته في الولايات الأميركية المتحدة ولدت لديه بذرة الاهتمام بالنظرة العامة والنمطية لعالم الشرق الأوسط من خلال السينما العالمية والأميركية، وأضاف: «بعد فترة تكرَّست عندي قناعة للقيام بعمل تصحيحي ومنهجي لتلك الرواية البصرية المستمرة تجاه كل ما هو شرقي أو عربي أو إسلامي أو حتى آسيوي».

ويرى المطيري أنه في العقود الأخيرة، خصوصاً في فترة الثمانينات والتسعينات، كانت هناك صورة نمطية موحدة للرجل الخليجي -على سبيل المثال- في السينما العربية، وكذلك في الإعلانات التجارية التي كانت تشرف عليها شركات عربية، ثم لاحظ أن الصورة تغيَّرت نسبياً مع زيادة الوعي وتكيف المجتمع مع أهمية الصورة والمحتوى البصري في تقديم صورة إيجابية للفرد الخليجي، وأردف: «هذا خلق لديَّ اهتماماً أكبر لمعرفة درجة تغير شكل الشخصية العربية في السينما العالمية خلال العقود الماضية».

تطرق الكاتب إلى حلقة «Family Guy» التي كانت بعنوان «Peter Becomes a Muslim» وهي من أهم حلقات المسلسل لتناولها موضوعاً شرقياً

الصورة النمطية

وبسؤال المطيري إن كان يرى أن الصورة النمطية في السينما اليوم تتغير أم تعيد إنتاج نفسها؟ أجاب «أعتقد أنه على مستوى السينما العالمية هناك تغيير كبير ومهام للصورة النمطية تجاه الآخرين، خصوصاً من الأقليات والشعوب الأخرى والثقافات المختلفة، وهذا التغيير في شكله وقالبه الحالي تم بشكل طبيعي للثقافات الأخرى، ولكن تم بشكل مبرمج للثقافة العربية، وهذا ما جعلني أهتم كثيراً بهذا النوع من النمط المرسوم والمستمر للشخصية العربية في السينما حتى في شكلها الحالي؛ حيث لاحظت نمطاً جديداً صحيحاً ولكنه غير واقعي للشخصيات العربية في السينما، فهي إما غربية مندمجة وإما متطرفة ومنغلقة، فلا يوجد تعقيد في الشخصيات ولا يوجد سياق لمسار كل جانب نفسي في خطها الدرامي».

ويمضي إلى أنه «في الأفلام، وما يتعلَّق بالقصص بشكل عام، نجد أن هناك نمطاً وصورة موحدة للحياة في الشرق الأوسط؛ حيث اللون الشكلي واحد، والمكان واحد؛ وهو مرتبط غالباً بالصحراء والغبار أو البؤس المكاني، وهو الشكل نفسه الخارجي والداخلي للقصة الدرامية، سواء كانت في القاهرة أو الكويت أو دبي».

غلاف الكتاب (الشرق الأوسط)

قراءة للكتاب

في كتابه، ينطلق المطيري من فرضية أن الصورة ليست مجرد تمثيل بصري، بل خطاب سياسي وثقافي يُنتج الآخر وفق سردية مَن يمتلك أدوات القوة، وهو هنا يُحيل القارئ إلى الإرث الاستشراقي الذي أسَّس له الغرب عبر الأدب والفن والتوثيق، قبل أن يتحول إلى صورة متحركة في السينما. كما يبرز أثر الاستعمار وتاريخ الحروب في رسم معالم «الرجل الشرقي» بوصفه رجلاً بدائياً، متطرفاً، مغيباً، أو شهوانياً، في مقابل الرجل الغربي المتحضر، المثقف، صاحب الرسالة.

وينقسم الكتاب إلى فصول منظمة، تبدأ بتاريخ الصورة النمطية، ثم تصنّف أنواعها، وتربطها بالبروباغندا السياسية. كما يخصص فصولاً مهمة لتحليل كيف تعاملت هوليوود مع العالمين العربي والإسلامي، وكيف تحوَّلت صورة «الرجل الروسي العدو» في الحرب الباردة إلى «الرجل العربي الإرهابي» بعد أحداث 11 سبتمبر (أيلول).

وما يُميّز هذا الكتاب هو حسّه التحليلي المتزن، فهو لا يتبنَّى خطاباً احتجاجياً غاضباً، بل قراءة هادئة تُبرز التحيزات، وتتوقف عند الاستثناءات، وتحللها.

ويقدّم المطيري أمثلة سينمائية متعددة -مثل Syriana، The Kingdom، American Sniper- ويشرح كيف يتم «تأطير» الشرق بوصفها أرض فوضى، لا يأتي الخلاص لها إلا من الخارج. كذلك يناقش «أمركة البصر»، من خلال دمج الثقافة الغربية في أفلام موجهة للأطفال تدور في سياقات شرقية.

الوعي البصري

ويولي الكتاب أهمية خاصة لتصوير المرأة الشرقية، بوصفها ضحية دائماً، إمّا مُغَيبة أو مستلبة، وتُستخدم غالباً أداة لتعميق شيطنة الرجل الشرقي. كما يتطرق إلى النمطية المكررة في تصوير شعوب مثل اليابانيين، والمكسيكيين، والسود، في سياقات تتأرجح بين السذاجة والتجريد والشيطنة. وبشكل عام، يعد الكتاب مساهمة محلية في نقد البصريات الغربية من زاوية عربية واعية، ويفتح الباب لمزيد من النقاش حول أهمية «الوعي البصري» لدى المشاهد وصانع الأفلام العربي.

الجدير بالذكر، أن هذا الكتاب يأتي ضمن 40 إصداراً جديداً تطلقها «الموسوعة السعودية للسينما» خلال هذا العام، بعد إطلاق 22 كتاباً العام الماضي، ومن المتوقع أن يُوقع المطيري كتابه على هامش مهرجان أفلام السعودية في دورته الـ11 المُقامة في الظهران خلال شهر أبريل (نيسان) الحالي، خلال الفترة من 17 – 23، بتنظيم «جمعية السينما»، بالشراكة مع مركز «إثراء»، وبدعم «هيئة الأفلام» التابعة لوزارة الثقافة.

“);
googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-3341368-4’); });
}

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الإرهاق المعلوماتي (Information Overload): التحدي الخفي في العصر الرقمي

اخبار الأحد 22 يونيو 4:37 م

«ميرسك» الدنماركية تُواصل الإبحار عبر مضيق هرمز

اخبار الأحد 22 يونيو 4:36 م

‫ ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 55959 شهيدا و131242 مصابا

اخبار الأحد 22 يونيو 4:35 م

دوي انفجارات شديدة في مدينة بوشهر جنوبي البلاد

اخبار الأحد 22 يونيو 3:36 م

‫ سمو الأمير يصدر مرسوماً بتعيين وكيل لوزارة المواصلات

اخبار الأحد 22 يونيو 3:33 م

سيناريوهات تأهل منتخب السعودية إلى ربع نهائي الكأس الذهبية 2025

اخبار الأحد 22 يونيو 2:34 م

البابا بشأن تطورات الشرق الأوسط: البشرية تصرخ وتطالب بالسلام

اخبار الأحد 22 يونيو 2:33 م

‫  وزارة الأوقاف تدشن مشروعين رائدين لتدوير مياه الوضوء في مسجدين بالوكرة ولوسيل

اخبار الأحد 22 يونيو 2:32 م

بعد الضربة الأمريكية على إيران.. تعرف على أسعار الذهب في المملكة

اخبار الأحد 22 يونيو 1:34 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

رواندا.. اعتقال المعارِضة البارزة فيكتوار إنغابير بتهم التآمر

بواسطة فريق التحريرالأحد 22 يونيو 5:25 م

“الدين المعرفي”.. هل تقودنا سهولة الذكاء الاصطناعي لفقدان قدراتنا الإبداعية؟

بواسطة فريق التحريرالأحد 22 يونيو 5:24 م

رأس متضخم وذيل رفيع.. ما الذي ظهر في السماء بسبب الصواريخ الإيرانية؟

بواسطة فريق التحريرالأحد 22 يونيو 5:01 م
رائج الآن

رواندا.. اعتقال المعارِضة البارزة فيكتوار إنغابير بتهم التآمر

“الدين المعرفي”.. هل تقودنا سهولة الذكاء الاصطناعي لفقدان قدراتنا الإبداعية؟

رأس متضخم وذيل رفيع.. ما الذي ظهر في السماء بسبب الصواريخ الإيرانية؟

اخترنا لك

“الدين المعرفي”.. هل تقودنا سهولة الذكاء الاصطناعي لفقدان قدراتنا الإبداعية؟

رأس متضخم وذيل رفيع.. ما الذي ظهر في السماء بسبب الصواريخ الإيرانية؟

الإرهاق المعلوماتي (Information Overload): التحدي الخفي في العصر الرقمي

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter