وتهدف الحملة إلى نشر الوعي بأهمية التبرع بالخلايا الجذعية، وتحفيز منسوبي الجامعة والزوار على التسجيل في السجل الوطني للمتبرعين، لإنقاذ حياة المرضى المحتاجين، لا سيما ممن يعانون من أمراض خطيرة كسرطان الدم، ولا يجدون مطابقًا جينيًا بين أفراد أسرهم.
وتسهم هذه الحملات في تعزيز التنوع الجيني بين قاعدة المتبرعين؛ مما يرفع فرص إيجاد تطابق جيني للمرضى، إذ إن توافر متبرعين من مختلف المناطق يسهم بشكل كبير في إنقاذ الأرواح.
وتُعد هذه المبادرة تأكيدًا على التزام جامعة الملك عبدالعزيز بدورها الريادي في دعم الصحة العامة، وحرصها على أن يكون البحث العلمي والابتكار في خدمة الإنسان وتحقيق جودة الحياة.