Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

الصحة العالمية بالسودان: 18 ألف إصابة بالكوليرا في دارفور

الجولة الختامية بالرياض: صدام بين شفيونتيك وانيسيموفا… وكيز في اختبار ريباكينا

‫ الأمين العام لمجلس التعاون: 14 مليار دولار إجمالي المساعدات الخليجية بين 2020 و 2025

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اخبار»‫ التغير المناخي.. جهود دولية مضنية في مواجهة أكبر تحديات القرن الـ21
اخبار

‫ التغير المناخي.. جهود دولية مضنية في مواجهة أكبر تحديات القرن الـ21

فريق التحريرفريق التحريرالأحد 23 مارس 5:00 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

الدوحة – قنا

يعد التغير المناخي أحد أهم التحديات التي تواجه المجتمع الدولي حاليا، فعلى الرغم من الصراعات والأزمات التي تشهدها مناطق مختلفة من العالم، فإن هذه الظاهرة تعتبر من أكثر الملفات إلحاحا لما لها من مخاطر على مستقبل كوكب الأرض والأجيال القادمة.

ولا أحد ببعيد عن التأثيرات السلبية لظاهرة الاحتباس الحراري التي تؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة ومن ثم تدهور الغطاء النباتي والتنوع البيئي وظهور أنماط مناخية جديدة والتي تعرف بـ “التطرف المناخي”.

ويؤثر التغير المناخي بشكل كبير على حياة الإنسان، حيث يتسبب في أزمات اقتصادية، كما أنه يؤثر سلبا على الصحة العامة، ويضع ضغوطا متزايدة على الموارد الطبيعية التي تعتبر أساس وعصب اقتصادات الدول، فالمناخ جزء لا يتجزأ من البيئة المؤهلة لعملية الإنتاج الذي يعتبر أهم مراحل الاقتصاد.

وبمناسبة اليوم العالمي للأرصاد الجوية (يوافق 23 مارس)، كشفت أحدث التقارير الصادرة عن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية حول حالة المناخ العالمي، عن أن عام 2024 كان على الأرجح أول عام تقويمي تتجاوز فيه درجة حرارة سطح الأرض 1.5 درجة مئوية عن معدل ما قبل الصناعة، مما يجعله العام الأكثر دفئا في سجل الرصد الذي يمتد لـ 175 عاما، حيث شهد العام الماضي ارتفاعا شديدا في درجات الحرارة العالمية إلى مستويات قياسية وسط أحوال جوية قاسية شهدتها عدة مناطق من سطح الكوكب.

وتعتبر الأعوام من 2015 إلى 2024 العقد الأكثر حرارة على الإطلاق منذ بدء تسجيل درجات الحرارة، مع تسارع فقدان الأنهار الجليدية وارتفاع منسوب مياه البحار والمحيطات نتيجة ذوبان الجليد عند القطبين الشمالي الجنوبي واستمرار تزايد انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في الغلاف الجوي.

ونبه خبراء المناخ الأمميون أيضا، بمناسبة اليوم العالمي للأنهار الجليدية (يوافق 21 مارس) والذي احتُفل به للمرة الأولى هذا العام، إلى أن الأنهار الجليدية تواجه خطرا وجوديا، كما حذروا من أن استمرار ذوبان هذه الأنهار بالوتيرة الحالية، لن يمكنها من الصمود خلال القرن الحادي والعشرين، مما يهدد حياة مئات الملايين من البشر الذين يعتمدون على هذه الأنهار كمصدر رئيسي للمياه.

ووفقا لتقرير آخر صادر عن منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة /اليونسكو/، فإن معدلات الذوبان غير المسبوقة الحالية للأنهار الجليدية ستؤدي إلى عواقب غير متوقعة، حيث تهدد إمدادات الغذاء والماء لأكثر من ملياري شخص حول العالم (أي ربع سكان العالم تقريبا).

وحذر التقرير من أن ثلثي الزراعة المروية في العالم ستتأثر بشكل أو بآخر بانحسار الأنهار الجليدية وتقلص تساقط الثلوج في المناطق الجبلية، وأرجع ذلك كله إلى “أزمة المناخ”.

كما كشفت دراسة نشرت مؤخرا، أن نصف كتلة الأنهار الجليدية العالمية ستختفي بحلول نهاية القرن إذا لم يتم وقف الاحتباس الحراري.

ومرارا وتكرارا، حذرت الأمم المتحدة من أنه “لا يوجد بلد بمأمن” من الدمار المناخي الذي يتراوح بين الأعاصير والجفاف والتصحر وارتفاع منسوب مياه البحار بسبب ذوبان الجليد، وغيرها من الظواهر الناتجة عن الاحتباس الحراري الذي هو بالأساس من صنع الإنسان.

 

ولا شك أن الآثار السلبية التي يخلفها التغير المناخي حقيقة ملموسة لا لبس فيها، حيث تشكل التغيرات المناخية ظاهرة تثير قلق المجتمع الدولي لما لها من انعكاسات خطيرة طالت مختلف نواحي ومجالات الحياة خاصة فيما يتعلق بالبيئة والتنمية المستدامة.

والتغيرات المناخية التي يشهدها كوكب الأرض لم تحدث بين ليلة وضحاها، بل هي نتاج لعقود من التعامل الخاطئ مع البيئة، ومواجهتها أيضا تحتاج إلى سنوات وربما عقود.

وتبذل الأمم المتحدة بالتعاون مع دول العالم، جهودا مضنية في محاولة منها للتغلب على هذه الظاهرة ومواجهة آثارها والتكيف معها.

وفي إطار هذه الجهود، تنظم الأمم المتحدة مؤتمرات سنوية لمواجهة التغير المناخي، والتي تعد بمثابة الاجتماع الرسمي للأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي (مؤتمر الأطراف، كوب) لتقييم التقدم المحرز في التعامل مع التغير المناخي، والتي انطلقت في /برلين/ بألمانيا عام 1995، وكان آخرها في /باكو/ بأذربيجان عام 2024، فيما تستعد البرازيل لاستضافة مؤتمر /كوب 30/ في شهر نوفمبر من العام الجاري.

ويعتبر هذا المؤتمر فرصة محورية لتسريع العمل من أجل معالجة أزمة المناخ، ومحاولة إنقاذ ما يمكن إنقاذه من أجل خفض انبعاثات الغازات الدفيئة بشكل كبير وحماية الأرواح وسبل العيش من الآثار المتفاقمة لتغير المناخ.

ويقع على عاتق الدول الصناعية الكبرى – باعتبارها المسؤول الأول عن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون – مسؤولية كبيرة من أجل مواجهة ظاهرة الاحتباس الحراري، من خلال مساعدة الدول النامية التي تأثرت بشكل أكبر بالتغير المناخي على مواجهة هذه الأزمة.

وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة، تأتي في طليعة دول العالم في الانبعاثات، إلا أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقع أمرا تنفيذيا بعد ساعات من توليه منصبه في شهر /يناير/ الماضي، يقضي بانسحاب واشنطن من اتفاقية باريس للمناخ التي تم توقيعها عام 2015. وكان ترامب قد انسحب منها أيضا في ولايته الأولى.

وتهدف اتفاقية باريس للمناخ إلى احتواء الاحترار المناخي “دون درجتين مئويتين”، وبمواصلة الجهود للوصول إلى 1.5 درجة.

وتعهدت الولايات المتحدة بموجب هذه الاتفاقية بخفض انبعاثاتها لغازات الدفيئة بنسبة تراوح بين 61 و66 بالمئة بحلول عام 2035، فضلا عن بلوغ “الحياد الكربوني” في عام 2025، قبل أن يعلن ترامب الانسحاب منها.

ومن أجل الوصول إلى “الحياد الكربوني” أو ما يطلق عليه “صافي الانبعاث الصفري”، يجب على دول العالم أن تتحد بشكل فعلي لمواجهة تغير المناخ الذي بدوره يحتاج لسنوات من أجل إنقاذ كوكب الأرض، وذلك من خلال بذل المزيد من الجهود الفعلية لخفض الانبعاثات وإبطاء وتيرة الاحتباس الحراري.

وفي ظل الجهود الدولية المبذولة لمواجهة أزمة التغير المناخي والتي تعتبر أولوية قصوى وأكثر الملفات ذات الأهمية بالنسبة للمجتمع الدولي لما لها من تأثير كبير على ملايين البشر ورفاههم واستقرارهم، فإن الجميع يحدوه الأمل بأن يتم التغلب على هذه الظاهرة ومعالجتها بشكل فعلي بعدما أصبحت تشكل أزمة عالمية حقيقية ومن أكبر التحديات التي يواجهها الإنسان في القرن الـ21.

 

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الصحة العالمية بالسودان: 18 ألف إصابة بالكوليرا في دارفور

اخبار الأربعاء 05 نوفمبر 12:41 ص

الجولة الختامية بالرياض: صدام بين شفيونتيك وانيسيموفا… وكيز في اختبار ريباكينا

اخبار الأربعاء 05 نوفمبر 12:38 ص

‫ الأمين العام لمجلس التعاون: 14 مليار دولار إجمالي المساعدات الخليجية بين 2020 و 2025

اخبار الأربعاء 05 نوفمبر 12:33 ص

الخريف يبحث تعزيز التعاون بين المملكة والولايات المتحدة في مجال المعادن الحرجة

اخبار الثلاثاء 04 نوفمبر 11:40 م

«أبطال أوروبا»: آرسنال يحلق في الصدارة بفوز رابع

اخبار الثلاثاء 04 نوفمبر 11:37 م

‫ 9 تحديات تواجه المجتمع الدولي في سعيه نحو تحقيق التنمية المستدامة

اخبار الثلاثاء 04 نوفمبر 11:32 م

أمانة العاصمة المقدسة تغلق 332 موقعًا مخالفًا  

اخبار الثلاثاء 04 نوفمبر 10:39 م

‫ إعلان الدوحة السياسي.. التأكيد على الالتزام بالمرجعيات الأممية في مجال التنمية الاجتماعية 

اخبار الثلاثاء 04 نوفمبر 10:31 م

 نقل مواطنة حالتها الطبية حرجة من مصر عبر طائرة الإخلاء الطبي

اخبار الثلاثاء 04 نوفمبر 9:38 م
عاجل الآن

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص63 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة

‫ ارتفاع مؤشر بورصة قطر بنسبة 1.04 في المئة

الأحد 25 فبراير 3:38 م46 زيارة

‫ انطلاق أعمال الدورة الـ70 لمجلس إدارة الاتحاد العربي للنقل البري

الإثنين 20 نوفمبر 10:27 م46 زيارة
Demo
رائج الآن

الصحة العالمية بالسودان: 18 ألف إصابة بالكوليرا في دارفور

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 05 نوفمبر 12:41 ص

الجولة الختامية بالرياض: صدام بين شفيونتيك وانيسيموفا… وكيز في اختبار ريباكينا

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 05 نوفمبر 12:38 ص

‫ الأمين العام لمجلس التعاون: 14 مليار دولار إجمالي المساعدات الخليجية بين 2020 و 2025

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 05 نوفمبر 12:33 ص
رائج الآن

الصحة العالمية بالسودان: 18 ألف إصابة بالكوليرا في دارفور

الجولة الختامية بالرياض: صدام بين شفيونتيك وانيسيموفا… وكيز في اختبار ريباكينا

‫ الأمين العام لمجلس التعاون: 14 مليار دولار إجمالي المساعدات الخليجية بين 2020 و 2025

اخترنا لك

الجولة الختامية بالرياض: صدام بين شفيونتيك وانيسيموفا… وكيز في اختبار ريباكينا

‫ الأمين العام لمجلس التعاون: 14 مليار دولار إجمالي المساعدات الخليجية بين 2020 و 2025

‫ منافسات قوية في سابع أيام بطولة كأس سمو الأمير للبولينج

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter