Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

«عزّنا بطبعنا».. إطلاق الهوية الرسمية لليوم الوطني السعودي 95

‫ وايل كورنيل للطب – قطر تكتشف جديداً في علاج السرطان

 الجواد "عفجان" ملك الشقب ريسنغ يفوز بكأس رئيس دولة الإمارات

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»هوليود تفضح تمييزها ضد النساء في فيلم “المادة”
منوعات

هوليود تفضح تمييزها ضد النساء في فيلم “المادة”

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 26 أكتوبر 7:28 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

أفلام الرعب الجيدة هي تلك الأفلام التي لا تقف عند حد إخافة المتفرج بل تجعله يُعمل عقله في خطابات وأفكار يتم طرحها في إطار فني مدهش، وفيلم “المادة” (The Substance) -المعروض خلال فعاليات مهرجان الجونة السينمائي بعد عرضه السابق بمهرجان كان السينمائي- أحد هذه الأفلام.

“المادة” فيلم رعب ساخر من إخراج الفرنسية كوارلي فارجيت، وبطولة ديمي مور وماغريت كوالي، وحصل على جائزة أفضل سيناريو من مهرجان كان السينمائي، ويعرض في مهرجان الجونة وعلى منصة “موبي” (Mubi) مع موسم الهالوين الأميركي، وهو موسم أفلام الرعب الأشهر كل عام.

رعب قلبا وقالبا

يبدأ فيلم “المادة” في ممشى نجوم هوليود الشهير، عندما تحصل الممثلة الخيالية إليزابيث سباركل على نجمتها الخاصة، التي تبدو في البداية مشرقة ثم مع مرور الأعوام تعلوها طبقات من الأتربة والأوساخ ويغيب عنها الجمهور الذي اعتاد في الماضي التقاط الصور بجوارها، ويتساءل المارة الآن من هي هذه الإليزابيث سباركل.

في هذه اللقطات الأولى تلخص المخرجة حياة كل نجمة سينمائية، تغمرها الأضواء ومحبة الجمهور في شبابها، ثم تسقط من الذاكرة ما إن يأفل هذا الشباب، وفي المشاهد التالية نتعرف أكثر على إليزابيث في عيد ميلادها الخمسين، وهي تفقد عملها بعدما أخذ المدير التنفيذي بالأستوديو قرار استبدالها بممثلة أكثر شبابا.

تشعر البطلة بالصدمة، وقد فقدت مكانها في العالم، والمهنة التي كرست لها سنوات عمرها، ثم يأتيها الحل السحري عن طريق عقار يباع في السوق السوداء يصنع من الشخص نسخة أخرى منه أكثر شبابا، غير أن على مستخدمه الالتزام بشرط ضروري للغاية، وهو أن هذه النسخة الحديثة تحيا أسبوعا، ثم تعود إلى النسخة القديمة أسبوعا آخر وهكذا دواليك.

ومثل الكثير من الأفلام والروايات التي تناولت اتفاقيات مشابهة حدثت العديد من التعقيدات التي أدت إلى نتائج كارثية لإليزابيث ونسختها الشابة سو.

فيلم “المادة” يعرض خلال فعاليات مهرجان الجونة السينمائي بعد عرضه بمهرجان كان السينمائي (مواقع التواصل الاجتماعي)

وإن قسمنا الفيلم إلى غلاف خارجي وهو نوعه السينمائي أي الرعب، وأصل داخلي هو خطابه أو الأفكار التي يتناولها، نجده يقدم رعبا جسديا صادما، بداية من مشاهد خروج “سو” من جسد إليزابيث، وحتى اللقطات الأخيرة التي تصور الانهيار النهائي لجسديهما، والرعب الجسدي هنا اختيار مناسب لأفكار الفيلم التي تتمحور حول الرابط بين مهنة الممثلة وشبابها وجمالها الجسدي، فنشاهد على الشاشة كيف يتحول هذا الهوس إلى كابوس.

لهوليود عاصمة صناعة السينما الأميركية سمعة سيئة بهذا الصدد، فقد دأبت منذ تدشين نظام النجوم -أي اعتبار الممثل عامل الجذب الأساسي في العمل الفني- على النظر لممثليها وممثلاتها على الأخص كما لو أنهم سلع يجب الاستحواذ عليها واستغلالها لأقصى حد ثم طرحها جانبا ما إن ينتهي الغرض منها.

فاشتهرت على سبيل المثال بتقديم الدروس للممثلات في الرقص والإلقاء، وتغيير مظهرهن بما يتلاءم مع متطلبات السوق، حتى يصلن إلى السن التي يفقدن خلالها ألق الشباب الباهر، فيبحث الأستوديو عن غيرهن، وفي الماضي تم هذا التحكم من خلال عقود احتكارية تمتد لسنوات، والآن عبر حرمان الممثلات الأكبر عمرا من أدوار ملائمة، وأحد ضحايا هذا النظام الممثلة ديمي مور بطلة فيلم “المادة” نفسها.

بين المباشرة والمجاز

يفصح فيلم “المادة” في مشاهده الأولى عن وجهة نظر صناعه في الظلم الذي يحيق بالممثلات ما إن يصلن إلى منتصف العمر، وذلك عبر الحوار، فنجد مدير الأستوديو يهين إليزابيث وهو يظن أنه بعيد عن أسماعها، ويطلب تغييرها، ثم تعبر الصورة السينمائية عن ذات المعنى، عندما تركز الكاميرا على عملية إزالة وجه الممثلة من اللوحات الإعلانية، وبعد ذلك استبدالها بلوحات جديدة تحمل صورة سو النسخة الأكثر شبابا من إليزابيث.

حشد هذا الوضوح الشديد كل أفكار الفيلم بنصف الساعة الأولى منه، ليستمر العمل لساعة تقريبا من دون أي أحداث تذكر سوى استمتاع سو بحياتها كشابة مرغوبة من الجميع، تحقق النجاح بلا أي مجهود سوى جمالها البهي، بينما تنكمش إليزابيث على نفسها أكثر، وتجتر أحزانها وتتبدل من امرأة جميلة للغاية في الخمسين، إلى عجوز لا تبالي بمظهرها، تنتقم من سنوات العناية بنفسها من أجل الأستوديو بالجلوس لساعات أمام التلفاز، وتتناول الأطعمة التي حُرّمت عليها من قبل.

the substance 2024
يفصح “المادة” عن وجهة نظر صناعه في الظلم الذي يحيق بالممثلات عندما يصلن إلى منتصف العمر (مواقع التواصل الاجتماعي)

اشتبك الفيلم بصراحة ومباشرة مع فكرة تسليع المرأة بشكل عام وفي صناعة السينما بشكل خاص، لكن على الجانب الآخر أتاح الفرصة لتناول أفكار أخرى بصورة أقل وضوحا، منها هوس الأجيال الصغيرة وعلى رأسها الجيل “زد” -أبناء الألفية الجديدة- بالجمال بما يفوق الأجيال السابقة، الأمر الذي يعود جزء كبير منه إلى تركيز مواقع التواصل الاجتماعي المستمر على مُثُل الجمال بشكل مختلف عن الماضي.

فمن قبل تمثلت النساء اللواتي يحملن لواء الأجمل في الممثلات السينمائيات، وهن نجمات يبدون للجمهور كما لو أنهن يعشن في عالم موازٍ، فقلت مساحات المقارنة، بينما الآن لم يعد هناك هذا الحاجز، ولا يقتصر الأمر على الممثلات، بل ظهرت ثقافة المؤثرات، وهن نساء عاديات ارتقين بفضل حضورهن على منصات التواصل، ومع سهولة وتوفر الإجراءات التجميلية من ناحية، واستخدام المرشحات على صور وفيديوهات هذه المنصات من ناحية أخرى، أصبح هناك ضغط هائل على المراهقات والشابات للوصول لمُثُل جمال غير طبيعية.

فيلم “المادة” تجربة سينمائية صادمة على أكثر من مستوى، أولها وأكثرها وضوحا مستوى الرعب، وثانيها اشتباكه المباشر مع قيم هوليود التي لا تضع في عين الاعتبار موهبة وخبرة النجمات والنجوم قدر تركيزها على الجمال والشباب.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بسبب “صوت مصر”.. شيرين عبد الوهاب تلجأ إلى القضاء ردا على تصريحات مسيئة

منوعات الإثنين 04 أغسطس 4:12 م

بعد سقوطه على المسرح.. خالد المظفر يطمئن جمهوره: “لن تنكسر عزيمتي”

منوعات الأحد 03 أغسطس 8:53 م

هل تساعدك أجهزة تتبع النوم فعلا؟ إليك ما يقوله الخبراء

منوعات الأحد 03 أغسطس 7:43 م

قاعدة 30 السحرية.. هل وجدنا طريقة سهلة لحرق الدهون؟

منوعات الأحد 03 أغسطس 4:40 م

“كانابا” ملحمة هندية على الطريقة الهوليودية

منوعات الأحد 03 أغسطس 9:43 ص

“الشاطر” فيلم أكشن مصري بهوية أميركية

منوعات السبت 02 أغسطس 10:31 م

شاهد.. فرار جماعي من طائرة أميركية اشتعلت بالنار قبل الإقلاع من مطار دنفر

منوعات السبت 02 أغسطس 10:16 م

بعد وفاة شاب وإصابة 6 بحفلة محمد رمضان يزعم: كانت محاولة اغتيال

منوعات السبت 02 أغسطس 9:30 م

“قصة حب أميركية”.. الوجه الرومانسي لعائلة كينيدي يعود للواجهة

منوعات السبت 02 أغسطس 7:29 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص80 زيارة
Demo
رائج الآن

«عزّنا بطبعنا».. إطلاق الهوية الرسمية لليوم الوطني السعودي 95

بواسطة فريق التحريرالإثنين 04 أغسطس 4:43 م

‫ وايل كورنيل للطب – قطر تكتشف جديداً في علاج السرطان

بواسطة فريق التحريرالإثنين 04 أغسطس 4:31 م

 الجواد "عفجان" ملك الشقب ريسنغ يفوز بكأس رئيس دولة الإمارات

بواسطة فريق التحريرالإثنين 04 أغسطس 4:27 م
رائج الآن

«عزّنا بطبعنا».. إطلاق الهوية الرسمية لليوم الوطني السعودي 95

‫ وايل كورنيل للطب – قطر تكتشف جديداً في علاج السرطان

 الجواد "عفجان" ملك الشقب ريسنغ يفوز بكأس رئيس دولة الإمارات

اخترنا لك

‫ وايل كورنيل للطب – قطر تكتشف جديداً في علاج السرطان

 الجواد "عفجان" ملك الشقب ريسنغ يفوز بكأس رئيس دولة الإمارات

بينها الاعتراف بإسرائيل.. ماذا وراء شروط عباس للمشاركة في الانتخابات؟

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter