Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

تايمز: إسرائيل في خطر حقيقي من فقدان الدعم الدولي

“تقني الباحة” يطلق اليوم الأسبوع الثالث من ملتقى الحرفيين 2025

قضمة من جبن الموزاريلا تقتل نادلاً إيطالياً في فترة استراحته

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»هل يحب أولادك أفلام الرعب؟ أعمال مخيفة مناسبة للأطفال
منوعات

هل يحب أولادك أفلام الرعب؟ أعمال مخيفة مناسبة للأطفال

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 25 يوليو 11:13 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

في عالم سينما الأطفال، قلما نجد أعمالا قادرة على أن تخاطب براءة الطفولة دون أن تتنازل عن عمق الفكرة أو جماليات السرد، وفي هذا السياق، تبرز مجموعة من الأفلام.

ورغم تصنيف هذه الأفلام كرسوم متحركة مرعبة فقد جاءت مناسبة لأعمار تبدأ من 7 سنوات، وتحمل في طياتها رؤى فلسفية، وهواجس نفسية، وتأملات إنسانية تغني التجربة البصرية.

تتنوع هذه الأعمال بين المغامرة والفانتازيا، وبين الكوميديا السوداء والرعب الطفولي، لكنها تشترك في جرأتها على اقتحام موضوعات مثل الخوف، والفقد، والهوية، وتقبل الآخر، وتقديمها بلغة سينمائية ذكية تراعي وعي الطفل دون أن تستهين به، وتمنح الراشدين ما يكفي من رموز وتأويلات لقراءة أكثر تعقيدا.

أوريون والظلام.. أفلام مناسبة لعمر 7 سنوات

“أوريون والظلام” فيلم من إصدارات نتفليكس، يجمع بين المغامرة والفانتازيا الوجودية، مناسب للأطفال من سن 7 سنوات، لكنه يناسب الكبار أيضا خاصة وأنه سيناريو تشارلي كوفمان المعروف بأفلامه الفلسفية وأفكاره الوجودية القاتمة.

بطل القصة صبي يخاف كل شيء تقريبا مهما كان هزليا أو غير مرعب، فيما يأتي على رأس قائمة ما يخشى، الظلام، وهو ما يتجسد له ذات ليلة على هيئة كائن ضخم يقرر اصطحابه في رحلة فريدة من نوعها مع كائنات ليلية أخرى لعله يدرك أن لا داعي لخوفه.

الفيلم ليس مجرد حكاية لتسلية الأطفال، بل هو استكشاف رمزي للقلق، والخوف من الموت، والوحدة. وقد اتسم العمل بسيناريو مبدع لا يستصغر الأطفال ويضيف طبقات سردية تعبر الأجيال.

كما أنه حظي بمعالجة ذكية للخوف وأداء صوتي قوي من جيكوب تريمبلاي في دور أوريون، وبول والتر هاوزر في دور الظلام الذي نجح بجعل شخصيته تتأرجح بين الفكاهة والحساسية مما نتج عنه توازنا بين الرعب والدفء العاطفي، أما الرسومات فجاءت غنية بالألوان النابضة والتصميمات التخيلية الجذابة.

عائلة آدامز

قدمت قصة “آدامز فاميلي” (The Addams Family) عبر العديد من الأعمال من مسلسلات وأفلام حية ورسوم متحركة بداية من الستينيات، لكننا نخص بالذكر الجزء الأول والثاني من الرسوم المتحركة اللذين صدرا في 2019 و2021.

الملصق الدعائي لفيلم “آدامز فاميلي” (The Addams Family) (الجزيرة)

يستعرض الفيلمان حياة عائلة غريبة الأطوار في عالم يتغير من حولهم، بينما يحاولون التكيف مع كل جديد والاندماج في المجتمع العصري المتعصب. وهي الرسالة المهمة التي يطرحها العمل حيث ضرورة تقبل الاختلاف والتمسك بالهوية في وجه التغيرات المجتمعية عبر مواقف هزلية ذكية، فيما ينتقد ثقافة النمطية والتدخل في خصوصيات الآخرين، مقدما دروسا مبطنة بطريقة مرحة وساخرة.

ينجح الفيلم في أن يكون وسيلة ترفيهية عائلية إذ اعتمد على أسلوب بصري أقرب إلى الكاريكاتير، دون أن يتخلى عن أبعاده النقدية الاجتماعية، ما يجعله خيارا جديرا بالمشاهدة لمحبي الرسوم المتحركة ذات العمق الثقافي واللمسة السوداوية الهادفة.

فرانكويني

إذا كنتم من محبي أفلام الرعب التي تقدر التميز البصري أو ذات تصميم الستوب-موشن، نرشح لكم فيلم “فرانكويني” (Frankenweenie) لتيم  بورتون أحد أشهر رواد الفانتازيا الممزوجة بالكوميديا السوداء والدراما المرتبطة بأساطير الرعب في إطار من العنف.

يعد هذا الفيلم عودة بورتون إلى جذوره، إذ سبق وقدم العمل نفسه خلال فيلم قصير مع ديزني بالثمانينيات وبسببه طرد واتهم بتقديم أعمال سوداوية غير مناسبة للصغار.

تدور أحداث الفيلم حول فتى صغير يفقد كلبه إثر حادث مأساوي، فيلجأ للعلم لإعادته إلى الحياة ولكن بطابع خاص وغير مألوف. هذه التجربة تشعل فضول زملائه في المدرسة الذين يعيدون بدورهم إحياء حيواناتهم الميتة، مما يؤدي إلى تسلسل من الأحداث الكوميدية المرعبة والفوضوية في بلدتهم الصغيرة.

يمتاز الفيلم بجمال بصري لافت بالأبيض والأسود يعكس تأثره المباشر بأفلام الرعب الكلاسيكية، بينما تكمن قوته في قدرته على التعبير عن الحزن والفقدان والتمسك بالحب وسط عالم مادي بارد.

Frankenweenie(فرانكنويني)
الملصق الدعائي لفيلم “فرانكويني” Frankenweenie (الجزيرة)

كورالاين.. أفلام مناسبة لعمر 10 سنوات

صدر فيلم “كورالاين” (Coraline) عام 2009، وهو مستوحى من رواية للكاتب البريطاني نيل غيمان، وإخراج هنري سيليك الذي أبدع سابقا في فيلم رعب آخر للأطفال “الليلة قبل الكريسماس” (The Nightmare Before Christmas). تدور أحداثه حول فتاة تكتشف بابا سريا في منزلها الجديد يؤدي إلى عالم مواز يبدو أكثر جاذبية من واقعها، لكنه يخفي خطرا وجوديا.

يعد “كارولاين” تجربة سينمائية فريدة تستحق المشاهدة لقدرته على مخاطبة الكبار والصغار من خلال قصة ذات طابع غرائبي يحمل مضامين عميقة عن الهوية، والرضا، والعلاقات الأسرية.

كما يعرض الفيلم مفارقة جذابة بين الواقع الباهت والعالم الخيالي البراق. إنه عمل ينتمي إلى نوع “الرعب الطفولي”، حيث يمزج ببراعة بين الطفولة والكوابيس، مما يمنحه طابعا نفسيا غنيا ومعقدا.

يذكر أن الفيلم تحفة بصرية في عالم التحريك؛ إذ اعتمد بالكامل على تقنية الستوب موشن بتفاصيل دقيقة تظهر مقدار الجهد والإبداع في كل إطار. كذلك تميز بأسلوب تصوير حركي مبتكر، وتصميم بصري يجمع بين الألوان الداكنة والزاهية في تناغم يوصل المزاج العام لكل عالم.

فيما أضفت الموسيقى التصويرية جوا غامضا وساحرا على الأحداث، وعززت الإحساس بالمفارقة بين العالمين، كل ذلك جعل من “كورالاين” فيلما لا ينسى، يجمع بين المتعة البصرية والعمق الرمزي.

بارانورمان

رغم أن فيلم “بارانورمان” (ParaNorman) صنف باعتباره مناسبا ابتداء من سن 7 سنوات، فإن حقيقة كونه يتناول مواضيع عميقة مثل الخوف من الآخر، والتنمر، والنبذ الاجتماعي، والموت، جعل الآباء يجدونه مناسبا لعمر 10 سنوات حيث الأطفال القادرون على فهم هذه المفاهيم أو من يمكن مناقشتهم بها بعد المشاهدة.

الفيلم يجمع بين الفكاهة والرعب الخفيف، ويروي قصة طفل يملك قدرة خارقة تتيح له التحدث إلى الأموات، ويعيش في بلدة صغيرة يتهددها خطر لعنة قديمة لا يملك أحد القدرة على إيقافها سواه. ورغم سخرية الجميع من قدراته، يجد نفسه في مواجهة مسؤولية كبرى تتجاوز سنه ومحيطه.

يمتاز “بارانورمان” بأسلوب بصري فريد حيث تتجلى التفاصيل الدقيقة في تصميم الشخصيات، وإبداعية الزوايا البصرية، وثراء الألوان الداكنة التي تخلق جوا ديستوبيا ساحرا.

ويحسب للفيلم جرأته في طرح نهاية غير متوقعة تحمل لمسة إنسانية مؤثرة، وطرحه تساؤلات أخلاقية حول الأحكام المسبقة والتاريخ الجماعي للمجتمع. كما أن الفيلم يقدم بطلا غير نمطي، وطفلا هشا لكنه شجاع، في مسار نضوج نفسي وروحي.

تُجمع هذه الأفلام على أمر واحد: أنها لا تستهين بعقل الطفل، بل تدعوه للتفكير والمواجهة والتساؤل. وهي بذلك تمثل نقلة نوعية في سينما الأطفال، تنقلها من مجرد التسلية إلى التأمل والتفاعل الإنساني العميق.

إنها أعمال تستحق المشاهدة، لا لأنها “تناسب الأطفال”، بل لأنها تخاطب فينا نحن الكبار، ذلك الطفل الذي لم يتوقف يوما عن طرح الأسئلة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

“ميغان 2” دمية القرن الجديد التي أعادت تعريف رعب الدمى في السينما

منوعات السبت 26 يوليو 6:32 م

الغريوت.. حافظ التراث وذاكرة غرب أفريقيا الجمعية

منوعات السبت 26 يوليو 5:31 م

عبء يحتاج للراحة.. دليلك للتعافي العضلي بعد تمارين البطن اليومية

منوعات السبت 26 يوليو 4:21 م

إيقاف مها الصغير عن الظهور الإعلامي وتحويلها إلى النيابة بسبب أزمة اللوحات

منوعات السبت 26 يوليو 2:27 م

معكرونة بالفراولة.. طبق بولندي صيفي يخطف الأضواء في بطولة ويمبلدون

منوعات الجمعة 25 يوليو 8:00 م

“من الأحد إلى الخميس”.. دراما كويتية تحظى بفرصة ثانية بعد رمضان

منوعات الجمعة 25 يوليو 7:07 م

القدس في السينما المغربية.. حين تقتحم الكاميرا أسوار الوجدان

منوعات الجمعة 25 يوليو 4:04 م

تنفَّس بذكاء.. كل ما يجب أن تعرفه لتحسين تنفسك

منوعات الجمعة 25 يوليو 2:42 ص

فنان يرفع علم فلسطين في عرض مسرحي في دار الأوبرا الملكية ببريطانيا

منوعات الجمعة 25 يوليو 2:38 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص80 زيارة
Demo
رائج الآن

تايمز: إسرائيل في خطر حقيقي من فقدان الدعم الدولي

بواسطة فريق التحريرالأحد 27 يوليو 7:49 ص

“تقني الباحة” يطلق اليوم الأسبوع الثالث من ملتقى الحرفيين 2025

بواسطة فريق التحريرالأحد 27 يوليو 7:02 ص

قضمة من جبن الموزاريلا تقتل نادلاً إيطالياً في فترة استراحته

بواسطة فريق التحريرالأحد 27 يوليو 7:01 ص
رائج الآن

تايمز: إسرائيل في خطر حقيقي من فقدان الدعم الدولي

“تقني الباحة” يطلق اليوم الأسبوع الثالث من ملتقى الحرفيين 2025

قضمة من جبن الموزاريلا تقتل نادلاً إيطالياً في فترة استراحته

اخترنا لك

“تقني الباحة” يطلق اليوم الأسبوع الثالث من ملتقى الحرفيين 2025

قضمة من جبن الموزاريلا تقتل نادلاً إيطالياً في فترة استراحته

‫ اللجنة الطبية في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم تشيد بالنجاح الكبير للمؤتمر الطبي الثامن

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter