Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

مؤتمر Google I/O 2025..  أبرز ما كشفت عنه جوجل من تحديثات وابتكارات جديدة

جراح بريطاني متطوع: لا سابق ولا مثيل للمعاناة في غزة

معهد توني بلير يقترح تسهيل حصول البريطانيين على حقن إنقاص الوزن

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»مياه ملوثة وحر قاتل.. نازحو غزة يواجهون العطش وأوضاعا حياتية مستحيلة
منوعات

مياه ملوثة وحر قاتل.. نازحو غزة يواجهون العطش وأوضاعا حياتية مستحيلة

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 22 مايو 12:00 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

في مخيمات النزوح بغزّة وتحت أشعة الشمس، يصطف النازحون الفلسطينيون لساعات بطوابير طويلة للحصول على كميات شحيحة من المياه بالكاد تصلح للاستخدام الآدمي، جراء تلوثها بفعل الحرب الإسرائيلية.

وعلى مدار الـ20 شهرا الماضية، دمر الجيش الإسرائيلي البنية التحتية لقطاع المياه بما في ذلك شبكات وخطوط وآبار ومحطات تحلية، مما جعل الحصول على مياه نظيفة وآمنة للشرب مهمة “شبه مستحيلة”.

وانخفض معدل استهلاك الفرد من المياه في غزة من نحو 84.6 لترا يوميا قبل الحرب، إلى ما بين 3 و5 لترات فقط، مما يمثل تراجعا كارثيا مقارنة بالحد الأدنى الذي توصي به منظمة الصحة العالمية في حالات الطوارئ، والمقدر بـ20 لترا يوميا للفرد خلال الطوارئ.

هذا التراجع الحاد انعكس بشكل مباشر على النظافة الشخصية ومناعة السكان، وأسهم في تفشي الأمراض، خاصة في أماكن الاكتظاظ مثل مراكز الإيواء ومخيمات النزوح، كما تسبب بأمراض خطيرة ناجمة عن نقص شرب المياه، مثل الجفاف وأمراض الكلى.

انخفاض حاد في حصة الفرد من المياه

مدير دائرة صحة البيئة والسلامة المهنية في وزارة الصحة بغزة أيمن الرملاوي، قال إن حرب الإبادة الإسرائيلية المتواصلة على القطاع “أعدمت كافة مناحي الحياة”.

وأضاف أن قطاع المياه والصرف الصحي من “أبرز القطاعات المتضررة جراء الحرب خاصة أنه يرتبط بشكل مباشر بواقع الصحة العامة في القطاع”.

وأفاد الرملاوي أن حصة الفرد الواحد اليومية من المياه انخفضت بشكل كبير.

وكانت سلطة المياه قالت في 10 مايو/أيار في بيان لها، إن “85 بالمئة من منشآت المياه والصرف الصحي في القطاع، تعرضت لأضرار جسيمة، كما انخفضت كميات استخراج المياه بنسبة 70-80 بالمئة”.

وأشارت إلى أن “تدمير الاحتلال للبنية التحتية، وقطع الكهرباء، ومنع دخول الوقود والمستلزمات الأساسية (إلى القطاع) أدى إلى توقف شبه كامل لتقديم الخدمات المائية”.

وأردفت سلطة المياه: “غزة أصبحت منطقة تموت عطشا”.

كما بينت أن “معدل استهلاك الفرد في غزة من المياه انخفض إلى ما بين 3 و5 لترات يوميا، وهو أقل بكثير من الحد الأدنى الذي توصي به منظمة الصحة العالمية في حالات الطوارئ”.

خلفت الحرب الإسرائيلية على غزة أكثر من 175 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح معظمهم أطفال ونساء (وكالة الأناضول)

تلوث المياه يهدد سكّان غزّة

هذا الانخفاض، تزامن مع ارتفاع نسبة تلوث المياه التي تصل للمواطنين في قطاع غزة، حسب سلطة المياه وصحة غزة.

من جهته، قال صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) في بيان صدر في 9 مايو/أيار الجاري، إن ما بين 65 و70 بالمئة من نظام المياه في غزة قد دُمّر بفعل الحرب، مما جعل إيصال المياه عبر الشبكات القديمة “أمرا شبه مستحيل”، مما اضطر فرق الإغاثة إلى توزيع المياه عبر الشاحنات، رغم العقبات الكبيرة الناتجة عن نقص الوقود.

وأكد المتحدث باسم اليونيسيف، جوناثان كريكس، أن ندرة الوقود لا تعرقل نقل المياه فحسب، بل تؤدي أيضا إلى توقف محطات التحلية.

وأورد بيان اليونيسيف حديثا لأحد عمال الإغاثة العاملين في توزيع المياه قال فيه: “الأطفال هم أكثر من يتحمّل أعباء هذه الحرب، نرى يوميا مشاهد مأساوية لأطفال يقتلون من الجوع والعطش، يمشون عشرات الكيلومترات بحثا عن لقمة أو قطرة ماء”.

وأضاف، “90 بالمئة من الأسر تواجه صعوبة بالغة في الحصول على مياه شرب كافية، بل وتعجز عن تأمين الماء لتنظيف رضيع حديث الولادة”.

وبحسب الرملاوي، ارتفعت نسبة تلوث المياه من 4 بالمئة قبل الحرب إلى 25 بالمئة حاليا، نتيجة التدمير الواسع لشبكات المياه والصرف الصحي والآبار ومحطات التحلية، فضلا عن منع دخول مواد التعقيم.

وحذرت سلطة المياه الفلسطينية في بيانات سابقة من تفشي الأمراض نتيجة تصريف المياه العادمة في المناطق السكنية وامتلاء أحواض الأمطار بها.

وقال الرملاوي إن “90 بالمئة من الأسر في غزة، خاصة النازحة، تعاني من انعدام الأمن المائي”.

وأشار إلى أن الحد الأدنى المتوفر من المياه لا يكفي للنظافة الشخصية، ويؤدي إلى تفشي الأمراض، منها الإسهال، والإسهال الدموي، وشلل الأطفال، والتهاب الكبد الوبائي (ألف)، وأمراض الكلى، الناتجة عن استهلاك المياه الملوثة أو المزروعات المروية بمياه الصرف الصحي.

وفي منطقة المواصي بخان يونس جنوب القطاع، أُبلغ عن انتشار كبير لمرض الجرب، بسبب تكدس النفايات ووجود الحيوانات والقطط الضالة، مما يشكل بيئة مثالية لتكاثر الحشرات، حسب الرملاوي.

KHAN YUNIS, GAZA - MAY 11: Displaced Palestinians, including children receive clean water from a humanitarian aid truck in Khan Yunis, southern Gaza, where access to safe drinking water remains a major challenge due to the destruction of wells and water storage facilities amid ongoing Israeli attacks in Khan Yunis, Gaza on May 11, 2025. (Photo by Abed Rahim Khatib/Anadolu via Getty Images)
انخفض معدل استهلاك الفرد من المياه في غزة من نحو 84.6 لترا يوميا قبل الحرب إلى ما بين 3 و5 لترات فقط (وكالة الأناضول)

توقف آبار ومحطات المعالجة

وقال الرملاوي، “قبل الحرب، كان في غزة ما بين 250 و260 بئرا عاملة تضخ المياه الجوفية لسكان القطاع، أما الآن فلم يتبق سوى 118 بئرا فقط، وعددها يتناقص مع استمرار القصف وعمليات الإخلاء والنزوح”.

وبشأن تلوث المياه أضاف، “تعتمد مخيمات النزوح على الحفر الامتصاصية لتصريف المياه العادمة، مما يهدد بتلويث الخزان الجوفي ويزيد من احتمالات تفشي الأوبئة”.

وتابع، “بسبب توقف محطات معالجة المياه العادمة نتيجة نقص الوقود وخطورة المواقع التي توجد فيها، تضخ مياه الصرف الصحي حاليا مباشرة إلى البحر دون معالجة، ما يزيد من مستويات التلوث ويهدد الحياة البحرية والساحلية”.

وأشار مدير دائرة صحة البيئة والسلامة المهنية في وزارة الصحة بغزة إلى أن “الوضع مرشح لمزيد من التدهور في ظل استمرار الإغلاق ومنع إدخال الوقود والمستلزمات”، مؤكدا أن السكان عاجزون عن تأمين حاجتهم من المياه ليوم أو يومين أو حتى 3، بسبب محدودية الكميات المتوفرة.

وتواصل إسرائيل إغلاق المعابر بوجه المساعدات المتكدسة على الحدود منذ 2 مارس/آذار الماضي، مما أدخل القطاع الذي يسكنه نحو 2.4 مليون فلسطيني مرحلة المجاعة وأودى بحياة كثيرين.

وخلفت الحرب الإسرائيلية على غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، أكثر من 175 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

جائزتان لـ”شكرا لأنك تحلم معنا” للفلسطينية ليلى عباس على هامش مهرجان كان

منوعات الخميس 22 مايو 2:07 ص

‫ قطة تهرب مخدرات في كوستاريكا والشرطة تقبض عليها

منوعات الخميس 22 مايو 12:22 ص

إخلاء سبيل المغني الأميركي كريس براون.. وجولته الدولية قائمة

منوعات الخميس 22 مايو 12:05 ص

محبو “أويسيس” سينفقون أكثر من مليار دولار خلال جولة الفرقة

منوعات الأربعاء 21 مايو 11:04 م

“بصمة إبداع”.. بازار لمنتجات صنعتها طالبات من القدس

منوعات الأربعاء 21 مايو 10:55 م

شاهد.. ضبط قطة خلال محاولتها تهريب مخدرات إلى مساجين في كوستاريكا

منوعات الأربعاء 21 مايو 9:54 م

بعد أشهر من قضية “سرقة المجوهرات”.. الإفراج عن المخرج عمر زهران

منوعات الأربعاء 21 مايو 9:02 م

أسانج يشارك في “كان” بقميص يوثق أسماء آلاف الأطفال الفلسطينيين الشهداء

منوعات الأربعاء 21 مايو 8:01 م

كيف يتجاوز سكان قطر حرارة الصيف؟ مزيج من التكنولوجيا والتقاليد

منوعات الأربعاء 21 مايو 7:56 م
عاجل الآن

لم يفت الأوان.. كيف تضاعف قوة عضلاتك 3 مرات في شهرين؟

الأحد 11 يونيو 11:22 م3٬724 زيارة

ماذا يتوقع المستثمرون من اجتماع «الاحتياطي الفيدرالي» المرتقب؟

الأحد 11 يونيو 10:41 م359 زيارة

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة
Demo
رائج الآن

مؤتمر Google I/O 2025..  أبرز ما كشفت عنه جوجل من تحديثات وابتكارات جديدة

بواسطة فريق التحريرالخميس 22 مايو 12:27 م

جراح بريطاني متطوع: لا سابق ولا مثيل للمعاناة في غزة

بواسطة فريق التحريرالخميس 22 مايو 12:26 م

معهد توني بلير يقترح تسهيل حصول البريطانيين على حقن إنقاص الوزن

بواسطة فريق التحريرالخميس 22 مايو 12:12 م
رائج الآن

مؤتمر Google I/O 2025..  أبرز ما كشفت عنه جوجل من تحديثات وابتكارات جديدة

جراح بريطاني متطوع: لا سابق ولا مثيل للمعاناة في غزة

معهد توني بلير يقترح تسهيل حصول البريطانيين على حقن إنقاص الوزن

اخترنا لك

جراح بريطاني متطوع: لا سابق ولا مثيل للمعاناة في غزة

معهد توني بلير يقترح تسهيل حصول البريطانيين على حقن إنقاص الوزن

وزير النقل: صيانة وتجهيز أكثر من 7 كيلو متر من الطرق استعدادا لموسم الحج

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter