Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

«المرور» يحث على إعطاء الأفضلية لدخول الدوار

‫ مونديال العرب.. البحرين وأسود الرافدين قمة مرتقبة

‫ مونديال العرب.. مصر ترفض الخسارة أمام الكويت

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»كيف يتحول الحنين للماضي مصدرا للإلهام والتحفيز إلى النجاح؟
منوعات

كيف يتحول الحنين للماضي مصدرا للإلهام والتحفيز إلى النجاح؟

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 23 يناير 11:30 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

حتى أواخر القرن السابع عشر، كان الأطباء ينظرون إلى الحنين باعتباره “اضطرابا نفسيا يعاني منه شخص يفضل الضياع في الماضي على حساب الحاضر، ويتم علاجه بإرسال المرضى إلى منازلهم وتهديدهم بالألم والرعب”، بحسب صحيفة “أتلانتيك”.

حتى صاغ العالم السويسري يوهانس هوفر في أطروحته الطبية عام 1688، شعور الحنين في كلمة “نوستالجيا” (Nostalgia)، كمصطلح مشتق من ملحمة هوميروس “الأوديسة”؛ يتكون من كلمات يونانية تعني “العودة للوطن” (Nostos) و”الألم” (Algos).

ومؤخرا كتب عالم الأعصاب الأميركي ريتشارد سيما، في عموده العلمي بصحيفة “واشنطن بوست”، واصفا الحنين إلى الماضي الجميل؛ بأنه “عاطفة أصيلة في الفطرة الإنسانية، يشعر بها الناس من جميع الأعمار والثقافات في أحيان كثيرة؛ عندما يجدون أنفسهم يسترجعون الذكريات المشتركة مع العائلة والأصدقاء، أو يحنون للاستماع إلى موسيقاهم المفضلة أو البحث في الصور القديمة؛ كطريقة رائعة للتجول في دروب الذاكرة، ترتبط بصحة عقلية أفضل، ومستقبل أكثر إشراقا”.

وهو ما أكده تيم وايلدشوت، أستاذ علم النفس في جامعة “ساوثهامبتون” البريطانية في نفس المقال، قائلا “إن الانغماس في الحنين، والغوص في الماضي؛ مفيد للرفاهية وتحفيز النفس، والسعي لتحقيق الأهداف المهمة، وإضفاء معنى على الحياة، والشعور باستمراريتها وبالارتباط بها”.

الحنين يجعل الناس يشعرون بأنهم أكثر ارتباطا اجتماعيا (بيكسلز)

لماذا نحتاج الحنين إلى الماضي؟

على مدى العقود القليلة الماضية، كشفت الأبحاث عن 3 وظائف رئيسية للحنين إلى الماضي، هي:

  • زيادة الترابط الاجتماعي

يقول أستاذ علم النفس الدكتور كلاي روتليدج، “إن الحنين يفعل أكثر من مجرد استدعاء الذكريات والتماس العزاء عندما تكون الحياة صعبة، فهو يلهمنا القدرة على تحسين حياتنا وحياة الآخرين”؛ فقد وجدت الدراسات أن “الحنين يزيد من ضبط النفس والثقة بالنفس، وتعزيز الهدف والمرونة والتفاؤل والإبداع والسلوك الاجتماعي الإيجابي”.

كما تُظهر الدراسات أن “الحنين يجعل الناس يشعرون بأنهم أكثر ارتباطا اجتماعيا”، حيث يُحَفّز الباحثون الحنين “عن طريق مطالبة المشاركين بالتفكير والكتابة عن الذكريات الجميلة أو الاستماع إلى الموسيقى المرتبطة بها”.

ويقول دكتور وايلدشوت، إن تفكير المشاركين باعتزاز في الأوقات الماضية مع أحبائهم، “يُعد طريقة لتقريبهم من بعضهم”. وإمعانا في الدهشة يضيف “حتى لو كانوا بعيدين جسديا، أو متغيبين لبعض الوقت، فيمكن للحنين إلى الماضي استحضارهم إلى الواقع؛ مما يُعمّق شعورنا بالارتباط والحب”.

أيضا، من المثير للاهتمام أن الدراسات تُفرّق “بين الحنين الذي يُحقق فوائد نفسية قوية من خلال قدرته على ربطنا بأحبائنا وبأنفسنا؛ وبين مجرد اجترار الماضي دون تفكير أو تأمل”.

وتشير الأبحاث إلى أنه “عندما يُطلب من الناس الانخراط في التفكير بالحنين إلى الماضي، فإنهم يميلون إلى استحضار تجارب عزيزة تتعلق بأحبائهم، مما يزيد من إدراك أن حياتهم ذات معنى”.

ويتفق المشاركون على أن ذكريات الحنين هي “ذكريات عميقة وذات أهمية وجودية”، حيث أشار 73% منهم إلى أن أفضل وصف لذكريات الحنين لديهم هو أنها “ذكريات اجتماعية تتضمن العائلة والأصدقاء المقربين”؛ ويعتقد 84% منهم أن “ذكريات الحنين بالنسبة لهم، تذكرهم بالأمور الأكثر أهمية في حياتهم”.

استرجاع الذكريات ورواية القصص عن حياتنا، يعززان إحساسنا بالاستمرارية الذاتية (شترستوك)
  • تحقيق الاستمرارية

يعزز استرجاع الذكريات ورواية القصص عن حياتنا، إحساسنا بالاستمرارية الذاتية، “وهو أمر مهم لرفاهيتنا العقلية، ومصدر للإلهام والتحفيز، والسعي لتحقيق أي أهداف مهمة للمستقبل”، كما تقول الدكتورة فيربون تشيونغ، عالمة النفس الاجتماعي بجامعة وينشستر البريطانية؛ موضحة أن “هذا قد يكون هو السبب في ميلنا لتكرار سرد قصص الماضي مع أشخاص آخرين نحبهم”.

أيضا، غالبا ما يتم تصوير الحنين على أنه مجرد ترفيه خفيف، أو حاجز عقلي يحول بيننا وبين العيش بشكل كامل في الحاضر والتخطيط للمستقبل؛ رغم أن “جنون الحنين اليوم بالنسبة لجميع الأجيال، لا يتعلق بالماضي، بقدر ما يتعلق بمستقبل أكثر إشراقا”؛ كما يقول دكتور روتليدج.

ويؤكد روتليدج أن “أعظم قوة للحنين هي قدرته على مساعدتنا في التخطيط لمستقبلنا”، مستندا إلى مجموعة متزايدة من الأبحاث العلمية التي تكشف أن “الحنين هو مصدر نفسي قوي، يساعدنا على تغيير حياتنا نحو الأفضل”؛ بحسب ما ذكره موقع “فورتشن”.

أعظم قوة للحنين هي قدرته على مساعدتنا في التخطيط لمستقبلنا (بيكسابي)
  • الشعور بالمعنى

فمن خلال تعزيزه للترابط الاجتماعي والاستمرارية الذاتية، “يساعدنا الحنين في إضفاء معنى أكبر على الحياة، والتأقلم في الأوقات المضطربة”، بحسب إحدى الدراسات التي أجريت عام 2019، وشارك فيها دكتور وايلدشوت. كما أفادت دراسة أجريت عام 2022، بأن الكتابة عن حدث يثير الحنين لمدة دقيقتين أسبوعيا، توفر غطاء نفسيا فعالا في مواجهة الأزمات الكبرى.

ويرى الدكتور روتليدج، أن “الحنين يتعلق في الحقيقة بالحاضر والمستقبل أكثر من الماضي، فهو يعمل على تحسين رفاهيتنا عندما نمر بأوقات عصيبة، ويغذي إبداعنا، والأهم من ذلك، أنه يشجعنا على العيش بشكل أكثر يقظة في الحاضر، والتعامل مع المستقبل بأمل وهدف”.

وقد توصل بحث أجراه إلى أن “الناس غالبا ما يلجؤون إلى الحنين عندما يعانون من حالات نفسية مؤلمة، مثل الحزن والوحدة وانعدام المعنى”. وأرجع ذلك إلى أن “الحنين له تأثير مهدئ خلال الأوقات الصعبة”؛ واتفق 77% من المشاركين على أن “ذكريات الحنين هي مصدر للراحة عندما تكون الحياة صعبة”.

لهذا، تقول الدكتورة تشيونغ “إن الحنين يمكن أن يساعدنا على التأقلم في الأوقات المضطربة”، بسبب ما يرتبط به من تجارب إيجابية في الماضي، تجعلنا نشعر بالرضا عن أنفسنا، وبأن الحنين “هو أحد الأسلحة التي نمتلكها للاستعانة بها في تنظيم عواطفنا خلال أوقات التحدي”.

الكتابة عن حدث يثير الحنين لمدة دقيقتين أسبوعيا، توفر غطاء نفسيا فعالا في مواجهة الأزمات الكبرى (بيكسابي)

وتشير إلى أن الحنين يعيدنا إلى الوراء في الوقت المناسب من خلال تنشيط “الذاكرة السريعة”، ليفتح الطريق أمامنا “لنتطلع للغد ونمضي قُدُما”؛ وذلك لأن الذكريات المتعلقة بالأوقات السعيدة “لا تساعدنا على الشعور بالرضا في الوقت الحالي فحسب، ولكنها أيضا تكون مصدرا للإلهام والتحفيز إلى متابعة تحقيق أهدافنا وتكوين صداقات مهمة للمستقبل”.

وقد وجدت دراسة أجريت عام 2021، وشارك فيها دكتور وايلدشوت أيضا، “أن المشاركين الأكثر حنينا إلى الماضي، كانوا أكثر عرضة لطلب المساعدة عندما يحتاجون إليها”.

وقالت الدكتورة تشيونغ، إن معرفة فوائد الحنين إلى الماضي، يمكن أن تدفعنا لتأسيس “بنك ذاكرة إيجابية أكبر”، من خلال تذوق تلك اللحظات فور حدوثها.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

‫ ناصر بن خالد للسيارات تستضيف فعالية حصرية

منوعات الثلاثاء 02 ديسمبر 8:41 ص

‫ شركة الفردان للسيارات تعلن عن وصول BMW الفئة السابعة إصدار “سهيل” إلى قطر

منوعات الأحد 30 نوفمبر 7:49 ص

‫ الفردان للسيارات تدعم مجتمع السيارات الكلاسيكية في قطر

منوعات الأربعاء 26 نوفمبر 7:33 ص

‫ بلاس فاندوم يعود مرة أخرى بتجربة التسوّق الأبهى مع حسومات تستمر 24 ساعة

منوعات الثلاثاء 25 نوفمبر 11:24 م

‫ “صالح الحمد المانع” تطلق باقات عروضها الجديدة لعملاء نيسان

منوعات الإثنين 24 نوفمبر 9:37 ص

‫ ناصر بن خالد للسيارات تستضيف تجربة مرسيدس-بنز الحصرية في نادي الجولف في جزيرة جيوان

منوعات الإثنين 24 نوفمبر 8:36 ص

‫ ويست ليك موتورز تضيء سماء الدوحة بالافتتاح الكبير لصالة عرض ساويست على طريق سلوى

منوعات الأحد 23 نوفمبر 9:13 ص

‫ المانع تراكس آند كومرشال فيكلز تفتتح صالة عرض “جاي إم سي” في شارع بروة التجاري

منوعات الأحد 23 نوفمبر 8:12 ص

‫ Visit Qatar تعزز شراكاتها العالمية بقطاع المؤتمرات والمعارض خلال معرض IBTM في برشلونة

منوعات السبت 22 نوفمبر 7:00 م
عاجل الآن

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص63 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة

‫ ارتفاع مؤشر بورصة قطر بنسبة 1.04 في المئة

الأحد 25 فبراير 3:38 م46 زيارة

أمانة الشرقية تنفذ أعمال سفلتة طرق لتحسين المشهد الحضري

الإثنين 04 ديسمبر 6:04 ص42 زيارة
Demo
رائج الآن

«المرور» يحث على إعطاء الأفضلية لدخول الدوار

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 ديسمبر 7:16 ص

‫ مونديال العرب.. البحرين وأسود الرافدين قمة مرتقبة

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 ديسمبر 7:08 ص

‫ مونديال العرب.. مصر ترفض الخسارة أمام الكويت

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 ديسمبر 7:06 ص
رائج الآن

«المرور» يحث على إعطاء الأفضلية لدخول الدوار

‫ مونديال العرب.. البحرين وأسود الرافدين قمة مرتقبة

‫ مونديال العرب.. مصر ترفض الخسارة أمام الكويت

اخترنا لك

‫ مونديال العرب.. البحرين وأسود الرافدين قمة مرتقبة

‫ مونديال العرب.. مصر ترفض الخسارة أمام الكويت

اكتشاف الطفرة الجينية المسؤولة عن الإصابة بالأمراض العقلية

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter