Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

تدخل عاجل يعيد النبض لمعتمر باكستاني توقف قلبه بمستشفى أجياد للطوارئ

«المحكمة الأوروبية» تدين روسيا بسبب انتهاكات عدة لحقوق الإنسان في أوكرانيا

‫ أرباح مجموعة بنك قطر الوطني QNB ترتفع 3 بالمئة في النصف الأول من 2025

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»كيف نجح فيلم “بيت الروبي” جماهيريا رغم استسهال الحبكة؟
منوعات

كيف نجح فيلم “بيت الروبي” جماهيريا رغم استسهال الحبكة؟

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 13 يوليو 5:50 م01
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

فكرة جيدة غير مستهلكة وقضية حيوية وتمثيل جيد لكن الحبكة ضعيفة، تختصر هذه العبارة الفيلم المصري “بيت الروبي”.

ورغم ذلك كله، يُحسَب للفيلم أنه تمكّن من إعادة الجمهور إلى دور العرض مجدداً وتصدّر إيرادات الموسم السينمائي الحالي منذ بداية عرضه في عيد الأضحى، ليحقّق حتى الآن 89 مليوناً و165 ألف جنيه، متفوقاً على سائر الأفلام التي تُعرض حالياً مثل “البعبع” و”تاج” و”مستر إكس”، بحسب بيان شركات التوزيع في مصر.

نجاح “بيت الروبي” في تصدر الإيرادات لم يقتصر على مصر فقط، إذ نجح الفيلم أيضاً في إزاحة الفيلم الأجنبي “ذا فلاش” (The Flash) عن المركز الأول في السعودية، بحسب موقع “فارايتي”. وتخطت إيرادات الفيلم في السعودية 84 مليون جنيه، ليكسر حاجز الـ150 مليون جنيه في مصر والوطن العربي خلال أسابيع قليلة من عرضه، ويصبح من الأعمال التي استطاعت تحقيق إيرادات ضخمة في السينما المصرية.

توليفة ذكية

تصدُّر “بيت الروبي” الموسم السينمائي لم يكن وليد المصادفة، ولكنه رهان صانعي العمل، سواء الشركة المنتجة أو مخرج الفيلم بيتر ميمي، على صناعة توليفة ذكية لجذب الجمهور، وهو العنصر الأساس الذي ساهم في تحقيق هذا النجاح.

وتكمن هذه التوليفة في اختيار أبطال العمل والجمع بين نجمين لكل منهما شعبية وجماهيرية عريضة، سواء الفنان كريم عبد العزيز الذي حققت أفلامه الأخيرة نجاحات مثل “الفيل الأزرق” و”كيرة والجن”، أو كريم محمود عبد العزيز الذي حصل على فرصته في البطولة المطلقة في السنوات الماضية وحقق من خلالها شعبية كبيرة. ولا شك في أن الكيمياء بين الثنائي في الفيلم من العناصر التي ساهمت في إنجاح التجربة، بالإضافة إلى ظهور محمد عبد الرحمن كضيف شرف في عدد من المشاهد الكوميدية.

ولعبت قصة الفيلم الحيوية والطازجة دوراً مهماً في نجاحه، التي تتناول انتشار مهنة “الإنفلونسر” (المؤثّر على وسائل التواصل الاجتماعي) خلال السنوات الماضية. وتدور القصة حول زوجين يقرران الابتعاد عن صخب الحياة في العاصمة، والعيش في مدينة ساحلية هادئة، لتخطي أزمة مرّت بها الزوجة، لكن الـ”سوشال ميديا” تغيّر حياتهما تماماً.

نجح صانعو العمل في مغازلة الجمهور بتقديم فيلم عائلي خالٍ من أي مشاهد خادشة للحياء ومناسب لجميع أفراد الأسرة، في توليفة اجتماعية كوميدية وبعض مشاهد الأكشن، فضلاً عن أغنية جمعت بطلي الفيلم للمرة الأولى تم الترويج بها للفيلم .

قضية حيوية يعيبها الاستسهال

آنية القضية التي يناقشها الفيلم وطرحه قصة عصرية من خلال وصول الكثيرين إلى الشهرة عبر الـ”سوشال ميديا”، وتأثير ذلك على شخصيات في أعمار مختلفة ساهم في نجاح “بيت الروبي”، غير أن الاستسهال الذي وقع فيه كاتبا السيناريو محمد الدباح وريم القماش أضعف العمل عموما.

فعودة بطل الفيلم إبراهيم الروبي (كريم عبد العزيز) إلى القاهرة مضطراً لإنهاء مهمة لشقيقه إيهاب الروبي (كريم محمود عبد العزيز) لم تكن كافية لتورط الجمهور في قرار الشقيق الأكبر للعمل كـ”أنفلونسر”، لا سيما أن قرار الابتعاد جاء لحماية أسرته مما لحق بها من أضرار في الماضي، فكيف تخلى في أيام قليلة عن قراره؟ إلى جانب حصوله على شهرة واسعة تفوق المشاهير على أرض الواقع بعد فيديو ظهر خلاله بالمصادفة اعترض فيه على أحوال الحياة عموما ليتحوّل إلى بطل بشكل غير منطقي.

بدا الاستسهال بشكل أكبر في السيناريو في النصف الأخير من “بيت الروبي”، حين قرّر المؤلفان إنهاء التفاصيل بشكل سريع غير متوازن ومن دون ربط بين الأحداث، رغم رسالة الفيلم التي جاءت في النهاية لتؤكد أن الهرب لم يكن حلاً، وكان الأفضل مواجهة الأزمة وحلها.

خفة ظل أم تنمّر؟

اعتمد صانعو “بيت الروبي” على وجود نجمين يتّسمان بخفة الظل وتقديمهما لأعمال كوميدية، فتم الزج ببعض المشاهد غير الضرورية في الأحداث، مثل مشهد فرح أحد الجيران من كبار السن وتنمُّر البطلين عليه كونه رجلاً تجاوز السبعين من العمر، ومن ثم تقديم العزاء لابنه بأسلوب كوميدي.

لم يكن هذا المشهد الوحيد الذي اعتمد على خفة الظل بعيداً عن سياق الأحداث، فثمة مشهد آخر اعتمد على تعنيف البطل (إبراهيم الروبي) لأحد الأشخاص في سيارته لمجرد أنه شعر بانزعاج منه، وكلها مشاهد “حشو” بعيدة عن جوهر الفيلم وموضوعه الأساس.

نجح المخرج بيتر ميمي في إدارة فريق العمل واختيار فنانين مناسبين للشخصيات، ليست فقط في الثنائي بين كريم عبد العزيز وكريم محمود عبد العزيز، ولكن أيضا الفنانة نور في تقديمها لشخصية الزوجة الطبيبة والأم، وتارا عماد التي وظفها المخرج في شخصية “الأنفلونسر”، وكذلك الطفلين معاذ جاد ولوسيندا، وضيف الشرف محمد عبد الرحمن.

ويمكن اعتبار التصوير أيضا من العناصر الجذابة للفيلم، خصوصا في المشاهد التي ظهرت في بداية العمل في المدينة الساحلية، غير أن المونتاج تورَّط في إغلاق الأحداث المفتوحة بشكل سريع ومتلاحق.

لكن كل ذلك لا يمنع أن فيلم “بيت الروبي” تجربة خفيفة الظل وتحمل عناصر الجذب الذي جعلته يتصدر الموسم السينمائي الحالي.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

خبز الحبوب المنبتة قد يغير علاقتك بالكربوهيدرات

منوعات الأربعاء 09 يوليو 10:12 ص

هل تسرق حرارة الصيف إنتاجيتك في العمل؟

منوعات الأربعاء 09 يوليو 12:00 ص

الفنان المصري إدوارد يكشف رحلة مرضه من حقن التخسيس إلى الجلطة والسرطان

منوعات الثلاثاء 08 يوليو 11:02 م

مبادرة إسبانية برازيلية لتحصيل ضرائب أعلى من أثرياء العالم

منوعات الثلاثاء 08 يوليو 9:55 م

أنجيليك كيدجو أول فنانة أفريقية تكرم في ممشى المشاهير بهوليود

منوعات الثلاثاء 08 يوليو 7:58 م

بعد سنوات من الغياب.. عادل إمام يتصدر المشهد من جديد بصورة عائلية

منوعات الثلاثاء 08 يوليو 2:39 ص

المكاديميا أكثر المكسرات المنسيّة رغم فوائدها المذهلة

منوعات الثلاثاء 08 يوليو 1:34 ص

كيف استعادت الدراما العراقية جمهورها بهذه المسلسلات؟

منوعات الثلاثاء 08 يوليو 12:38 ص

نسخة حية من “كيف تروض تنينك؟” هل تصمد أمام سحر الرسوم المتحركة؟

منوعات الإثنين 07 يوليو 11:36 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

تدخل عاجل يعيد النبض لمعتمر باكستاني توقف قلبه بمستشفى أجياد للطوارئ

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 09 يوليو 2:48 م

«المحكمة الأوروبية» تدين روسيا بسبب انتهاكات عدة لحقوق الإنسان في أوكرانيا

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 09 يوليو 2:47 م

‫ أرباح مجموعة بنك قطر الوطني QNB ترتفع 3 بالمئة في النصف الأول من 2025

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 09 يوليو 2:39 م
رائج الآن

تدخل عاجل يعيد النبض لمعتمر باكستاني توقف قلبه بمستشفى أجياد للطوارئ

«المحكمة الأوروبية» تدين روسيا بسبب انتهاكات عدة لحقوق الإنسان في أوكرانيا

‫ أرباح مجموعة بنك قطر الوطني QNB ترتفع 3 بالمئة في النصف الأول من 2025

اخترنا لك

«المحكمة الأوروبية» تدين روسيا بسبب انتهاكات عدة لحقوق الإنسان في أوكرانيا

‫ أرباح مجموعة بنك قطر الوطني QNB ترتفع 3 بالمئة في النصف الأول من 2025

‫ استدعاء 25 لاعباً لقائمة عنابي اليد

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter