Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

محافظة بدر الجنوب.. وجهه سياحية تنبض بالحياة والجمال وتفتح أبواب الاستثمار

اليونان لن تقبل طلبات اللجوء من مهاجرين قادمين في قوارب من أفريقيا

‫ رئيس مجلس الوزراء يتلقى اتصالا هاتفيا من المستشار الاتحادي لجمهورية النمسا

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»فيليبي فرانسيسكو.. برازيلي سحرته اللغة العربية فأصبح أستاذا بها
منوعات

فيليبي فرانسيسكو.. برازيلي سحرته اللغة العربية فأصبح أستاذا بها

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 19 أبريل 2:53 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

لا يتحدث فيليبي فرانسيسكو -أستاذ اللسانيات- اللغة العربية الفصيحة وحسب ولكنه يجيد أيضا الدارجة المغربية التي يقول إن بها الكثير من الكلمات المشتركة مع اللغة البرتغالية القديمة.

ووفقا لما  ذكره في حلقة 2025/4/19 من بودكاست “مغارب”، فقد ولد فرانسيسكو -وهو أستاذ في اللهجات العربية أيضا- في مدينة ساو باولو سنة 1988.

ولا يمارس البرازيليون لغات أجنبية أخرى ومن الصعب أن تجد بينهم من يتحدث غير البرتغالية البرازيلية، كما يقول فرانسيسكو، لكن الجاليات العربية التي وصلت للبرازيل بنهاية القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين لعبت دورا في تشكيل الأجيال الجديدة من البرازيليين.

وبدأت علاقة فرانسيسكو باللغة العربية وهو في سن مبكرة جدا وذلك بسبب وجود عائلة عربية مجاورة له في السكن. وعندما وصل للمرحلة الجامعية، التحق بكلية الآداب ودرس اللغة العربية وأدبها والفلسفة العربية وبعض الحديث والقرآن والشعر والنثر.

وبعد انتهاء دراسته الجامعية كان فرانسيسكو يريد الذهاب إلى سوريا لمواصلة تعلم اللغة العربية لكن هذا كان في عام 2011 الذي اندلعت فيه الثورة السورية.

دراسة العربية في المغرب

وبسبب الحرب التي نشبت في سوريا أصبح من الصعب عليه الدراسة فيها، فتقدم للحصول على منحة في المغرب وأكمل دراسته هناك.

ولم يكن والدا فرانسيسكو يعرفان شيئا عن اللغة العربية أو الإسلام وكانا يعملان في الشرطة البرازيلية وكانت العائلة تعتقد أنه سيسلك نفس المسار، لكنه اتجه نحو اللغة العربية.

ورغم أنه جمع بين دراسة اللغة العربية والعلاقات الدولية في نفس الوقت فإنه ترك الأخيرة بسبب انجذابه للعربية، رغم أنه كان مسيحيا وما زال.

وعزا فرانسيسكو هذا الانحياز إلى لحظة وفاة الشاعر الفلسطيني محمود درويش، الذي لم يكن يسمع به إلا عندما دخلت عليهم الأستاذة في المحاضرة وأخبرتهم بأن واحدا من أهم الشعراء العرب قد توفي هذا اليوم.

وكانت هذه هي المرة الأولى التي يستمع فيها لشعر محمود درويش، الذي جذبه بقوة ودفعه لترجمته إلى البرازيلية في وقت كان يشهد ندرة في المترجمين من العربية للبرازيلية.

وبالنظر إلى الاحتلال البرتغالي للمغرب فقد كان فرانسيسكو مهتما بالبحث عن أي ارتباط بين المغربية والبرتغالية البرازيلية وهو يمضي في دراسته، لأن البرتغاليين كانوا يحتلون البرازيل أيضا.

أثر العرب في البرازيل

ووفقا لفرانسيسكو، فإن أصول 6% من البرازيليين تعود إلى العرب الذين هاجروا لأسباب اقتصادية وسياسية خلال فترة الخلافة العثمانية، وأغلب هؤلاء المهاجرين كانوا مسيحيين.

وقد ساهم هؤلاء -حسب فرانسيسكو- في النهضة الثقافية البرازيلية من خلال نشر مجلات من أشهرها “العصبة الأندلسية”، وكانوا يستندون لحضارة الأندلس.

وكان أغلب المهاجرين العرب يعملون في التجارة أو كباعة متجولين وقد نجحوا في هذه المهنة وفي مهن أخرى مثل الطب والكتابة، مشيرا إلى وجود كتاب برازيليين مهمين من أصول لبنانية، فضلا عن نواب وساسة ووزراء وصولا إلى ميشال تامر الذي أصبح رئيسا للجمهورية.

كما هاجر كثير من المغاربة إلى البرازيل نهاية القرن التاسع عشر بسبب البحث عن الكاوتشوك، واستقروا بها، كما يقول فرانسيسكو، الذي أشار إلى أن كل هذه الأمور لم تكن كافية لإيجاد كليات متخصصة في تدريس اللغة العربية ومنح شهادة تخرج منها بأميركا اللاتينية.

فقد أشار المتحدث إلى أن البرتغال ليس بها كلية واحدة بها قسم للغة العربية على عكس إسبانيا، لافتا إلى أن أميركا اللاتينية كلها لم يكن بها حتى وقت قريب إلا جامعتان اثنتان فقط تمنحان شهادة تخرج في اللغة العربية، هما ساو باولو وريودي جانيرو.

وقال فرانسيسكو إن قسم اللغة العربية بجامعة ساو باولو تأسس على يد أستاذ مصري أرسله الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر لهذا الغرض، بينما تأسس قسم جامعة ريودي جانيرو على يد أستاذ لبناني.

أما اليوم، فإن البرازيل تشهد إقبالا على تعلم اللغة العربية بسبب وجود كثير من المواطنين القادمين من أصول عربية ويتحدثون هذه اللغة في بيوتهم، وقد انضم لهم طلاب من غير أصول عربية، كما يقول فرانسيسكو.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

خبز الحبوب المنبتة قد يغير علاقتك بالكربوهيدرات

منوعات الأربعاء 09 يوليو 10:12 ص

هل تسرق حرارة الصيف إنتاجيتك في العمل؟

منوعات الأربعاء 09 يوليو 12:00 ص

الفنان المصري إدوارد يكشف رحلة مرضه من حقن التخسيس إلى الجلطة والسرطان

منوعات الثلاثاء 08 يوليو 11:02 م

مبادرة إسبانية برازيلية لتحصيل ضرائب أعلى من أثرياء العالم

منوعات الثلاثاء 08 يوليو 9:55 م

أنجيليك كيدجو أول فنانة أفريقية تكرم في ممشى المشاهير بهوليود

منوعات الثلاثاء 08 يوليو 7:58 م

بعد سنوات من الغياب.. عادل إمام يتصدر المشهد من جديد بصورة عائلية

منوعات الثلاثاء 08 يوليو 2:39 ص

المكاديميا أكثر المكسرات المنسيّة رغم فوائدها المذهلة

منوعات الثلاثاء 08 يوليو 1:34 ص

كيف استعادت الدراما العراقية جمهورها بهذه المسلسلات؟

منوعات الثلاثاء 08 يوليو 12:38 ص

نسخة حية من “كيف تروض تنينك؟” هل تصمد أمام سحر الرسوم المتحركة؟

منوعات الإثنين 07 يوليو 11:36 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

محافظة بدر الجنوب.. وجهه سياحية تنبض بالحياة والجمال وتفتح أبواب الاستثمار

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 09 يوليو 3:49 م

اليونان لن تقبل طلبات اللجوء من مهاجرين قادمين في قوارب من أفريقيا

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 09 يوليو 3:48 م

‫ رئيس مجلس الوزراء يتلقى اتصالا هاتفيا من المستشار الاتحادي لجمهورية النمسا

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 09 يوليو 3:40 م
رائج الآن

محافظة بدر الجنوب.. وجهه سياحية تنبض بالحياة والجمال وتفتح أبواب الاستثمار

اليونان لن تقبل طلبات اللجوء من مهاجرين قادمين في قوارب من أفريقيا

‫ رئيس مجلس الوزراء يتلقى اتصالا هاتفيا من المستشار الاتحادي لجمهورية النمسا

اخترنا لك

اليونان لن تقبل طلبات اللجوء من مهاجرين قادمين في قوارب من أفريقيا

‫ رئيس مجلس الوزراء يتلقى اتصالا هاتفيا من المستشار الاتحادي لجمهورية النمسا

تداعيات “سابا سابا”.. ارتفاع عدد القتلى وغضب شعبي يهدد حكم روتو

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter