Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

هوليود تكتشف كنز أفلام ألعاب الفيديو.. لماذا يعشقها الجيل “زد”؟

من كروستيني النقانق إلى فلفل البادرون.. 4 وصفات بسيطة لمقبلات أوروبية شهية

بوتسوانا تعلن الطوارئ الصحية بعد انهيار الإمدادات الطبية

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»فيلم “درويش”.. سينما مصرية تغازل الماضي بصريا وتتعثّر دراميا
منوعات

فيلم “درويش”.. سينما مصرية تغازل الماضي بصريا وتتعثّر دراميا

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 26 أغسطس 4:31 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

24/8/2025–|آخر تحديث: 16:54 (توقيت مكة)

انضم “درويش” إلى قائمة أفلام موسم الصيف، غير أنه لم يستطع أن يخرج تمامًا من دائرة أفلام الأكشن الكوميدية، وإن كان يقع تحت مظلة أفلام الدراما التاريخية.

“درويش” من إخراج وليد الحلفاوي، وتأليف وسام صبري، وبطولة عمرو يوسف، دينا الشربيني، تارا عماد، مصطفى غريب، أحمد عبد الوهاب، وخالد كمال.

بين بريق الديكور واضطراب القصة

يقدم فيلم “درويش” خلطة سينمائية تبدو لأول وهلة مضمونة: بطل وسيم يشتهر بتقديم أدوار الأكشن، وقصة تجمع بين الأكشن والكوميديا، مع مجموعة من الممثلين الذين يدعمون الكوميديا، بالإضافة إلى أحداث تدور في حقبة زمنية ماضية تكفل للفيلم بصمة بصرية مميزة، ونجحت من قبل في جذب المتفرجين سواء في السينما أو التلفزيون.

“درويش” خليط من أفلام مصرية نجحت في السنوات العشر الأخيرة، ما بين “كيرة والجن” و”حرب كرموز” من ناحية، وكلاهما ينتمي للدراما التاريخية، و”ولاد رزق” من ناحية أخرى، أي فيلم أكشن غزير في التواءات الحبكات والخطط المركبة.

لدينا هنا شخصية رئيسية تمتلك إطار البطل الشعبي غير أنها تفتقد الدوافع، لكن عندما توضع في مواقف تدفعها لمراجعة قيمها الأخلاقية تختار الوطن. درويش (عمرو يوسف) محتال ذكي ووسيم، يحيا في مصر الأربعينيات من القرن العشرين، ويقود عصابة على رأسها حبيبته زبيدة (دينا الشربيني). بعد قيامهم بعملية إجرامية لسرقة جوهرة مهراجا هندي، يخطط للهرب خارج مصر معهم، غير أنه يتعرض للخديعة حين تهرب زبيدة ورشدي (أحمد عبد الوهاب) بالجوهرة، ويبلغان الشرطة عنه. وخلال هروبه من الشرطة يختبئ في مظاهرة، ويتم اتهامه بقتل كولونيل بريطاني كان قد قتله بالفعل أحد أفراد المقاومة المصرية ثم فر.

يأخذ الفيلم انعطافا كبيرا هنا، عندما يعتبر الرأي العام درويش بطلا شعبيا وقاتلا لضابط إنجليزي شرير. يُحكم عليه بالإعدام، وخلال اقتياده لتنفيذ الحكم يهربه تنظيم للمقاومة المصرية. أفراد التنظيم يتشككون فيه في البداية، ثم يطلبون منه القيام بمهمة شبه انتحارية في منزل النبيل عماد (محمد شاهين) المتواطئ مع الإنجليز، وهناك تأخذ الأحداث منعطفًا آخر وتبدأ سلسلة من المغامرات التي لا تنتهي إلا مع تترات النهاية.

أحد أهم سمات الأعمال التي تتناول حقبًا زمنية سابقة هو الاهتمام الشديد بالديكورات والملابس ومحاولة محاكاة هذه الفترة من ناحية اللغة وأسلوب الحديث المتداول. غير أن كثيرا من الأعمال المصرية الحديثة أصبحت تهتم بهذه التفاصيل أكثر من الحبكة نفسها، أو المنطق الذي يحكمها، أو حتى الأداء التمثيلي. فنجد أن المهم في هذه الأعمال هو كيف “تبدو” لا ما تقدمه بشكل عام.

ينطبق ذلك على فيلم “درويش” الذي رُوعي فيه الديكورات، سواء الخارجية أو الداخلية، التي تحاكي الأفلام المصورة في هذه الفترة، وكذلك الملابس وتسريحات الشعر، واستخدام كلمات عامية شائعة مستقاة من سينما الأربعينيات والخمسينيات المصرية. بينما تغرد الحبكة خارج السرب، فترتفع وتنخفض مثل المد والجزر دون أي منطق حقيقي.

 

شخصيات نسوية أقوى من البطل

يغلب على فيلم “درويش” الإفراط في كل نواحيه الفنية، بمعنى أن كل جانب يظن صُناعه أنه إيجابي يتم إبرازه بشكل واضح ومستمر، وربما أكثر من اللازم. يظهر ذلك بشدة في التواءات الحبكة (Plot Twist) أو المفاجآت التي يُفترض منها إبهار المتفرج وإظهار ذكاء السيناريو. تتكرر هذه الالتواءات في الثلث الأخير بشكل شديد الارتباك، فتفقد معناها وتصبح هدفًا في حد ذاتها.

نجد ذلك مرة أخرى في تصوير مشاهد المطاردات؛ فمن الطبيعي التركيز على المشهد الافتتاحي الذي يطارد فيه رجال المهراجا درويش وعصابته، أو مشهد الشرطة وهي تحاول القبض عليه. فعلا ظهر المشهدان مميزين. غير أن هناك مشاهد أخرى غير مفهومة السياق تمامًا، مثل الطفلين اللذين يهربان من والدتيهما فتتابعهما الكاميرا دقائق على الشاشة فقط في استعراض بحت لإمكانيات المصور والمخرج. ويمكن تطبيق ذلك أيضًا على الموسيقى التصويرية الممتدة على طول الفيلم تقريبا، فلم تعد جزءا من نسيج الفيلم يعزز الحبكة أو يضفي جمالياته الخاصة، بل أصبحت إزعاجا محضا ومستمرا.

لم يتميز الممثل عمرو يوسف من قبل في الكوميديا، بل تتركز مهاراته في الأكشن. غير أن الفيلم أفرد له هنا مساحة كبيرة من المشاهد الفكاهية التي كلما اجتهد فيها بدا أداؤه مفتعلا ومرتبكا، خصوصا عند مقارنته بمصطفى غريب الذي، على الرغم من محدودية مساحة دوره، استطاع التميز لأنها منطقة راحته التي لا يحتاج لبذل مجهود خاص فيها، على عكس وضع عمرو يوسف. بينما جاء اختيار أحمد عبد الوهاب في دور رشدي جيدا جدا ومناسبا لأسلوبه في التمثيل، وإن تشابه بشكل كبير مع دور فادي الذي قدمه من قبل في مسلسل “أشغال شقة جدًا”.

أما أهم مزايا الفيلم فكانت في تقديم شخصيتين امرأتين قويتين ومحركتين للأحداث بوضوح. الأولى زبيدة، حبيبة درويش، التي تسرق الجوهرة وتبلغ الشرطة عنه ثم يقابلها مرة أخرى في منتصف الفيلم لتقوده للسرقة التي ستغير حياته، وقدمتها دينا الشربيني بأداء جيد مع تركيز زائد على إظهار سوقية الشخصية. أما الشخصية الثانية فهي كاريمان (تارا عماد)، الفتاة التي تعمل ضمن تنظيم المقاومة الذي أنقذ درويش ووقعت في حبه، لكن ذلك لم يدفعها إلى إغماض عينيها عن عيوبه، بل دفعته هي في الوقت ذاته لإظهار أفضل نسخة من نفسه.

جاءت نهاية الفيلم منطقية ومتفقة مع بناء الشخصيات، وهو أمر لا يحدث كثيرًا في السينما المصرية التي تميل إلى نهايات تلوي عنق الحبكة والأحداث والشخصيات حتى تصل بها إلى بر المثالية.

 

 

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

هوليود تكتشف كنز أفلام ألعاب الفيديو.. لماذا يعشقها الجيل “زد”؟

منوعات الثلاثاء 26 أغسطس 10:37 م

من كروستيني النقانق إلى فلفل البادرون.. 4 وصفات بسيطة لمقبلات أوروبية شهية

منوعات الثلاثاء 26 أغسطس 10:32 م

“كاي بوب ديمون هانترز” الكوري يتفوق على “ديزني” و”مارفل” ويتصدر شباك التذاكر

منوعات الثلاثاء 26 أغسطس 9:36 م

غسل محرك السيارة.. متى يكون ضروريا ومتى يصبح ضارا؟

منوعات الثلاثاء 26 أغسطس 9:30 م

فرقة موسيقية تحيي حفل جاز “مفاجئا” على متن طائرة تأخر إقلاعها

منوعات الثلاثاء 26 أغسطس 9:28 م

لرحلة شواء صيفي “بلا ذنب”.. مدرب يكشف سر التوازن في طبقك

منوعات الثلاثاء 26 أغسطس 8:29 م

مصر.. وفاة الفنان بهاء الخطيب خلال مباراة والعثور على “تيك توكر” ميتا في الشارع

منوعات الثلاثاء 26 أغسطس 7:34 م

“ثقيلة على الإقلاع”.. طائرة بريطانية تدعو 20 راكبا للمغادرة لتخفيف وزنها

منوعات الثلاثاء 26 أغسطس 5:23 م

مالطا.. حين تسري روح عربية في ملامح أوروبية

منوعات الإثنين 25 أغسطس 9:06 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة
Demo
رائج الآن

هوليود تكتشف كنز أفلام ألعاب الفيديو.. لماذا يعشقها الجيل “زد”؟

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 26 أغسطس 10:37 م

من كروستيني النقانق إلى فلفل البادرون.. 4 وصفات بسيطة لمقبلات أوروبية شهية

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 26 أغسطس 10:32 م

بوتسوانا تعلن الطوارئ الصحية بعد انهيار الإمدادات الطبية

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 26 أغسطس 10:30 م
رائج الآن

هوليود تكتشف كنز أفلام ألعاب الفيديو.. لماذا يعشقها الجيل “زد”؟

من كروستيني النقانق إلى فلفل البادرون.. 4 وصفات بسيطة لمقبلات أوروبية شهية

بوتسوانا تعلن الطوارئ الصحية بعد انهيار الإمدادات الطبية

اخترنا لك

من كروستيني النقانق إلى فلفل البادرون.. 4 وصفات بسيطة لمقبلات أوروبية شهية

بوتسوانا تعلن الطوارئ الصحية بعد انهيار الإمدادات الطبية

النمر: ارتجاع المريء قد يسبب أعراضاً تشبه أعراض القلب

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter