Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

خلافات متصاعدة.. مشروع ميتا الطموح للذكاء الاصطناعي على شفا الانهيار

لماذا يدير مودي ظهره لترامب الآن ويتجه إلى عدوه التاريخي؟

وزارة الصحة الفلسطينية: موجة شديدة من الإنفلونزا تصيب أطفال غزة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»عندما يصبح الأجنبي مقدسا.. كيف تجذرت العقدة في الوعي العربي؟
منوعات

عندما يصبح الأجنبي مقدسا.. كيف تجذرت العقدة في الوعي العربي؟

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 01 سبتمبر 10:01 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

تكشف عقدة الخواجة عن تجذرها العميق في الوعي العربي منذ قرون، وتتجلى اليوم في مظاهر متعددة تشمل التعليم والعمل والاستهلاك، حيث يفضل المواطن العربي كل ما هو أجنبي على نظيره المحلي دون مبررات موضوعية.

وتتراوح هذه الظاهرة من تفضيل الجبن الفرنسي على الفلاحي المحلي إلى اشتراط الجنسية الأجنبية في الوظائف المهمة.

وتناولت حلقة (2025/29) من برنامج “خيال أم جد؟” هذه الظاهرة من خلال عرض ساخر يمتد عبر التاريخ، بدءا من الحملة الفرنسية على مصر وحتى الوقت الحاضر، مسلطة الضوء على كيفية تطور هذا الانبهار المفرط بالثقافة الغربية وتأثيره على الهوية العربية.

وترجع جذور هذه العقدة إلى فترة الاستعمار الأوروبي للمنطقة العربية، حيث استعرض البرنامج مشهدا تاريخيا لتاجر عربي يستقبل نابليون بونابرت بترحاب، ويبدأ في تفضيل الجبن الفرنسي على المحلي لمجرد أنه قادم من فرنسا.

وتتطور القصة لتُظهر كيف انتشرت هذه النظرة عبر الأجيال، حيث يصبح كل ما هو أجنبي رمزا للتفوق والجودة.

وتمتد آثار عقدة الخواجة إلى بيئة العمل المعاصرة، حيث يحظى الخبير الأجنبي بتقدير أكبر ورواتب أعلى من نظيره العربي رغم تساوي أو تفوق الكفاءة المحلية.

ويواجه المهنيون العرب تهميشا واضحا في بلادهم، بينما تُمنح الأولوية للخبراء الأجانب في المناصب القيادية والاستشارية، حتى لو كانت خبرتهم أقل.

وتظهر هذه العقدة بوضوح في قطاع التعليم، حيث يسعى الأهل لإلحاق أطفالهم بالمدارس الأجنبية بأي ثمن، معتبرين أن التعليم الغربي أرقى وأفضل بطبيعته.

ويصل الأمر إلى حد دفع مبالغ طائلة كرشاوى للقبول في هذه المدارس، حتى لو كان الطفل غير مؤهل أو مستعد لهذا النوع من التعليم.

فقدان الهوية

ويؤدي هذا التوجه إلى فقدان تدريجي للهوية الثقافية واللغوية، حيث ينشأ جيل من الأطفال العرب بملامح عربية وعقلية غربية، منقطعين عن تراثهم وثقافتهم الأصلية.

وتتحول اللغة العربية إلى لغة ثانوية في بيوتهم، بينما تصبح اللغات الأجنبية هي وسيلة التعبير الأساسية.

كما تسيطر هذه النظرة على سلوكيات الاستهلاك أيضا، حيث يفضل المستهلك العربي المنتجات المستوردة على المحلية، معتقدا أن الجودة مرتبطة حتما بالمنشأ الأجنبي، وتشمل هذه النظرة كل شيء من الأغذية إلى الأجهزة الإلكترونية والسيارات والملابس.

وينتقد البرنامج هذه الظاهرة من خلال أشعار ومونولوجات تُذكر بالتاريخ العربي المجيد وإنجازاته الحضارية، مؤكدة أن الأمة العربية كانت منارة للعلم والمعرفة عندما كانت أوروبا تعيش في ظلمات الجهل.

وتستنكر هذه النصوص الانبهار الأعمى بالغرب، وتدعو إلى استعادة الثقة بالذات والقدرات المحلية.

ويطرح البرنامج تساؤلات مهمة حول ضرورة التمييز بين تقدير الخبرة الحقيقية والانبهار الأعمى، وبين الاستفادة من التجارب العالمية والتنكر للهوية الثقافية، ويدعو إلى مراجعة نقدية لهذه المفاهيم المترسخة في الوعي العربي الجمعي.

وتقدم الحلقة دعوة ضمنية لإعادة تقييم العلاقة مع الآخر، وبناء ثقة حقيقية بالقدرات المحلية، دون رفض التعلم من التجارب الإنسانية المفيدة، أيا كان مصدرها.

Published On 30/8/202530/8/2025

|

آخر تحديث: 00:54 (توقيت مكة)آخر تحديث: 00:54 (توقيت مكة)

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الخبراء يحسمون الجدل: لا ضرر من غلي الماء أكثر من مرة

منوعات الإثنين 01 سبتمبر 11:02 م

بعد إصابته بالخرف ونقله لمنزل منفصل.. زوجة بروس ويليس ترد على الانتقادات

منوعات الإثنين 01 سبتمبر 8:11 م

أنغام الكراهية.. كيف ساهمت الموسيقى في التطهير العرقي برواندا؟

منوعات الإثنين 01 سبتمبر 7:09 م

مهرجان العلمين يودّع جمهوره برسالة تضامن مع فلسطين

منوعات الإثنين 01 سبتمبر 5:07 م

بين الأمواج والرايات الحمراء.. لماذا لا تتوقف مآسي الغرق في شواطئ مصر؟

منوعات الإثنين 01 سبتمبر 4:51 م

Visit Qatar تنظّم جلستين حواريتين مع منظّمي الرحلات السياحية في الهند

منوعات الأحد 31 أغسطس 8:55 م

إحالة طبيب مصري للتحقيق بسبب “رقصة القارب”.. ما القصة؟

منوعات الأحد 31 أغسطس 8:31 م

“قصتي المجهولة في سول”.. حكاية عائلية دافئة وسط أسئلة عميقة

منوعات الأحد 31 أغسطس 7:44 م

تعرف على استخدامات “المنظف البارد” في السيارة

منوعات الأحد 31 أغسطس 7:33 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

خلافات متصاعدة.. مشروع ميتا الطموح للذكاء الاصطناعي على شفا الانهيار

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 02 سبتمبر 12:23 ص

لماذا يدير مودي ظهره لترامب الآن ويتجه إلى عدوه التاريخي؟

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 02 سبتمبر 12:19 ص

وزارة الصحة الفلسطينية: موجة شديدة من الإنفلونزا تصيب أطفال غزة

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 02 سبتمبر 12:00 ص
رائج الآن

خلافات متصاعدة.. مشروع ميتا الطموح للذكاء الاصطناعي على شفا الانهيار

لماذا يدير مودي ظهره لترامب الآن ويتجه إلى عدوه التاريخي؟

وزارة الصحة الفلسطينية: موجة شديدة من الإنفلونزا تصيب أطفال غزة

اخترنا لك

لماذا يدير مودي ظهره لترامب الآن ويتجه إلى عدوه التاريخي؟

وزارة الصحة الفلسطينية: موجة شديدة من الإنفلونزا تصيب أطفال غزة

مركز البنية التحتية ينفذ أكثر من 28 ألف جولة رقابية خلال الشهر الماضي

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter